في روسيا والهند والصين..عقوبات أمريكية على 398 شركة تدعم المجهود الحربي الروسي
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أعلنت الولايات المتحدة عقوبات على 398 شركة في روسيا، والهند، والصين، و12 دولة أخرى، واتهمتها بتوفير منتجات وخدمات تدعم المجهود الحربي الروسي، وتساعد في تهرب موسكو من العقوبات المفروضة عليها.
ويهدف تحرك وزارة الخزانة الأمريكة إلى فرض عقوبات على "دول ثالثة" متهمة بتوفير مساعدة مادية للكرملين.Today, the U.
وبين الشركات التي فرضت عليها وزارة الخزانة عقوبات، 274 شركة متهمة بإمداد روسيا بتكنولوجيا متقدمة، وشركات الدفاع والتصنيع في روسيا التي توفر منتجات عسكرية تحافظ على الأسلحة المستخدمة ضد أوكرانيا، أو تكملها.
كما فرضت الوزارة عقوبات دبلوماسية على مسؤولين كبار بوزارة الدفاع الروسية، وشركات الصناعات الدفاعية، ومجموعة شركات في الصين تصدر بضائع مزدوجة الاستخدام تسد فجوات حرجة في قاعدة الصناعة العسكرية الروسية، إلى جانب كيانات وشخصيات في بيلاروسيا على صلة بدعم نظام الرئيس ألكسندر لوكاشينكو لصناعة الدفاع الروسية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية روسيا أوكرانيا الصين روسيا الولايات المتحدة الصين الحرب الأوكرانية أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
مسئول إيراني: عقوبات أمريكا على طهران لا تدعم الجهود الدبلوماسية لحل الخلاف
قال مسؤول إيراني إن العقوبات الأمريكية على طهران لا تدعم الجهود الدبلوماسية لحل الخلاف.
جاء ذلك حسبما أفادت قناة العربية فى نبأ عاجل لها.
وتابع المسؤول الإيراني: المحادثات مع أمريكا ستجري في موعد مختلف “حسب سلوك واشنطن”.
ومن جانبها أكدت خارجية إيران أن طهران ستواصل المشاركة بجدية وحزم في المفاوضات النووية.
ونقلت العربية أن واشنطن لم تؤكد قط مشاركتها في جولة رابعة من المحادثات مع إيران السبت في روما.
وكانت أدانت وزارة الخارجية الإيرانية وبشدة العقوبات الأمريكية علي طهران وكذلك على دول أخرى بذريعة التعاون معها في مجالات اقتصادية.
وأشارت الخارحية الإيرانية في بيان لها الي ان العقوبات الأمريكية الجديدة دليل على إصرار واشنطن على عرقلة التعاون بين الدول.
وأكدت الوزارة الإيرانية أن العقوبات علي طهران دليل أن اشنطن مستمرة بسياساتها العدائية ضد الدولة الإيرانية؛ واصفة تلك والعقوبات الجديدة بالجائرة والمنتهكة للقانون الدولي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا