وزير الخارجية يلتقي المدير القطري لوكالة الأدفنتست للتنمية والإغاثة “أدرا”
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
الثورة نت|
التقى وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر، اليوم المدير القطري لوكالة الأدفنتست للتنمية والإغاثة “أدرا” ثيري فان بيجنوت.
وفي اللقاء شدد الوزير عامر، على ضرورة التزام كافة المنظمات الدولية بمناقشة خطط المشاريع المقدمة مع الوزارات المعنية والتنسيق الدائم خلال جميع مراحل تنفيذ المشروع حتى الانتهاء منه بصورة كاملة.
وأشار إلى أن التنسيق مع الوزارات المعنية سيسهم في تسهيل سير عمل المنظمات الدولية وتجنيبها الكثير من الإشكالات وسوء الفهم الذي يحدث في بعض الأحيان، ويضمن الاستفادة الكاملة من الوقت لإنهاء المشروع.
وحول ماتم طرحه من تعثر في عدد من المشاريع، وجه وزير الخارجية بحل إشكالية المشاريع العالقة لمنظمة “أدرا” المتصلة بدعم المستشفيات في عدد من مديريات محافظتي الحديدة وحجة وإزالة أية عوائق تقف أمام تنفيذها عبر تحديد سقوف زمنية سواء توقيع الاتفاقيات أو انتهاء المشروع.
بدوره نوه المدير القطري لوكالة الأدفنتست للتنمية والإغاثة “أدرا” بالتغيير الإيجابي في تبسيط الإجراءات لعمل المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية العاملة في اليمن خلال الشهرين الأخيرين.
وأكد أن ذلك سيساعد المنظمات في طلب المزيد من الدعم من المانحين لتنفيذ مشاريع جديدة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء وزير الخارجية والمغتربين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية البيلاروسي: الغرب يسخر أدوات السياسة والاقتصاد الدولية لخدمة مصالحه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية البيلاروسي مكسيم ريجينكوف اليوم (الجمعة) إن الغرب الجماعي يسعى إلى الاستيلاء على أدوات السياسة والاقتصاد الدولية وتسخيرها لخدمة مصالحه، والترويج لحلول تخدمه. جاء ذلك خلال حفل رسمي أقيم في قسم العلاقات الدولية بجامعة بيلاروس الحكومية في ٢٥ أبريل بمناسبة اليوم العالمي للمندوبين، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "بيلتا" البيلاروسية.
وأشار ريجينكوف إلى أن العقوبات المفروضة على بيلاروس وروسيا والصين وإيران ودول أخرى لا علاقة لها بتقريب تلك الدول من الديمقراطية، وقال "إنهم يحاولون التعامل معنا كمنافسين بدأوا يبرزون اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا وهذا لا يروق لهم".
وأضاف وزير الخارجية البيلاروسي "لا أحد في الغرب يرغب في أن تتطور دول أخرى خارج كتلته في الوقت الحاضر، فهم يفضلون التجارة البسيطة مثل شراء الموارد وبيع بعض السلع المصنوعة في الغرب، ولكن بمجرد أن تبدأ الدول بتطوير بنيتها التحتية وقطاعها الصناعي تتوقف عن الحاجة إلى بعض السلع الغربية، وهذا هو السبب في حاجتهم إلى إبطاء نمو هذه الدول".
ولفت إلى أن منظمات مثل مجموعة البريكس ومنظمة شنغهاي للتعاون بالإضافة إلى منظمات إقليمية مختلفة في مختلف قارات العالم بدأت تكتسب نفوذا وسلطة على الساحة الدولية.