الجديد برس:
2024-12-22@10:31:15 GMT

علامات مبكرة للجلطة الدماغية وطرق وقاية منها

تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT

علامات مبكرة للجلطة الدماغية وطرق وقاية منها

الجديد برس|

يجب على الجميع معرفة العلامات الخارجية للجلطة الدماغية لتقديم المساعدة الفورية عند الحاجة.

وفي اليوم العالمي لمكافحة الجلطة الدماغية، الذي يصادف 29 أكتوبر، يؤكد الدكتور ألكسندر مياسنيكوف على أهمية اتخاذ الاحتياطات المبكرة. حيث يُشير إلى أن ظهور العلامات الأولى يعني أن الشخص في حالة حرجة، مما يجعل من الصعب تقديم المساعدة اللازمة، لأن الجسم يكون قد تعرض لإصابة فعلية.

ويقول الدكتور مياسنيكوف: “ظهور علامات الجلطة الدماغية يشير إلى فوات الأوان. فما هي خطورة الجلطة الدماغية؟ ولماذا يجلب هذا اليوم الانتباه؟

ويتابع، يجب ألا ننتظر ظهور الأعراض، فهي مثل رصاصة في الجبين، وليس واضحاً إن كانت قاتلة أم لا، لذا ينبغي القيام بما يلزم قبل ذلك.”

من جهته، يشدد غانيب رمضانوف، رئيس مركز الأوعية الدموية الإقليمي في معهد بحوث طب الطوارئ، على أهمية السيطرة على مستوى ضغط الدم وكتلة الجسم ومستويات الكوليسترول والغلوكوز في الدم.

معتبراً هذه الإجراءات من الطرق الرئيسية للوقاية من الجلطة الدماغية واحتشاء عضلة القلب، مما يسلط الضوء على ضرورة الاهتمام بالصحة العامة للحفاظ على حياة الأفراد.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: الجلطة الدماغیة

إقرأ أيضاً:

مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل

بغداد اليوم- بغداد

كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.

وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".

وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".

وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".

وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.

وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.

مقالات مشابهة

  • 4 أزمات حزبية تنذر بانهيار حكومة نتنياهو.. تحضير لانتخابات مبكرة
  • 7 وسائل وقاية ولحماية جهازك المناعي فى الشتاء.. تعرف عليها
  • علاج مش وقاية.. لقاح روسيا المضاد للسرطان بين الشك واليقين
  • مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها
  • مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل
  • تحذير هام: مختص يكشف أعراض الجلطة وكيفية إنقاذ حياة المصاب سريعا
  • دقائق تصنع الفرق فعالية توعوية حول السكتة الدماغية
  • بكتيريا منتشرة .. اعرف أعراض السالمونيلا وطرق الوقاية منها
  • دراسة.. 3 أكواب قهوة يوميا تحميك من السكري والجلطات الدماغية
  • انطلاق أعمال اليوم الثاني والأخير لملتقى صناع التأثير