ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طھظ… طھطھظˆظٹط¬ ط§ظ‡ظ„ظٹ ظ…طµط± ط¨ظ„ظ‚ط¨ ط§ظ„ط£ظپط±ظˆط¢ط³ظٹظˆظٹط© طŒ ط¹ظ‚ط¨ ظپظˆط²ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط§ط¯ظٹ ط§ظ„ط¹ظٹظ† ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھظ‰ ط¨ط«ظ„ط§ط«ظٹط© ظ†ط¸ظٹظپط© ظپظ‰ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط§ظ„طھظ‰ ط¬ظ…ط¹طھظ‡ظ…ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ط³طھط§ط¯ ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط±ط© ط£ظ…ط³ ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط§ط،.
ظˆط³ط¬ظ„ ط«ظ„ط§ط«ظٹط© ط§ظ„ط§ظ‡ظ„ظٹ ظپظٹ ظ…ط±ظ…ظ‰ ط§ظ„ط¹ظٹظ† ط§ظ„ط§ظ…ط§ط±ط§طھظٹ طŒ ظپظ‰ ط±ط¨ط¹ ظ†ظ‡ط§ط¦ظ‰ ط¨ط·ظˆظ„ط© ظƒط£ط³ ط¥ظ†طھط±ظƒظˆظ†طھظٹظ†ظ†طھط§ظ„ ظ„ظ„ط£ظ†ط¯ظٹط©طŒ ظƒظ„ ظ…ظ† ظˆط³ط§ظ… ط£ط¨ظˆ ط¹ظ„ظٹ ظˆط¥ظ…ط§ظ… ط¹ط§ط´ظˆط± ظˆظ…طظ…ط¯ ظ…ط¬ط¯ظ‰ ط£ظپط´ط©.
المصدر: سام برس
إقرأ أيضاً:
اقرأ بالوفد غدا.. الشعب في ضهرك يا ريس
تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر، غدًا السبت، العديد من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: "الشعب في ضهرك يا ريس".
أشرف زكي: مشهد اليوم أمام معبر رفح يليق بعظمة الشعب المصري الشعب على الحدود .. حشود المصريين فى رفح تؤيد الرئيس وترفض التهجير يتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:-آلاف المصريين أمام معبر رفح ضد التهجير
رفض شعبي ورسمي لتصفية القضية الفلسطينية
وحدة الصف واجب وطني في مواجهة التحديات والمؤامرات
فى مشهد يعكس وحدة الشعب المصرى وعمق تضامنه مع القضايا الوطنية والقومية، شهد معبر رفح، تجمعًا حاشدًا لإقامة صلاة الجمعة، تأكيدًا على دعم مصر القوى لأمنها القومى ورفضًا لمحاولات التهجير القسرى التى تستهدف الشعب الفلسطينى.
تأتى هذه الفعالية فى وقت حرج، حيث يعبر المشاركون عن موقفهم الثابت فى رفض المخططات الظالمة التى تمثل تهديدًا مباشرًا لاستقرار المنطقة، مؤكدين أن مصر لن تقبل بأى مساس بحقوق الفلسطينيين أو تهديد للأمن الإقليمى.
وفى إطار هذه الفعالية، شدد المشاركون على أن مصر ستظل حصنًا للأمة العربية، حامية للحقوق الفلسطينية، ولن تسمح بتغيير الحقائق على الأرض بأى شكل من الأشكال. وأكدوا أن هذا التجمع يعكس إرادة الشعب المصرى الرافضة لأى محاولات للتلاعب بقضية فلسطين أو تقويض الأمن الإقليمى، مشددين على ضرورة تكاتف الجهود الدولية لإحلال السلام العادل والشامل فى المنطقة، والذى يضمن حقوق الفلسطينيين ويحفظ استقرار المنطقة بأسرها.
وشهد معبر رفح، تجمعًا شعبيًا لإقامة صلاة الجمعة، فى فعالية تعكس دعم أمن مصر القومى وتأييد قرارات الرئيس عبدالفتاح السيسى، إضافة إلى التضامن الكامل مع الشعب الفلسطينى ورفض محاولات التهجير القسرى.
وأكد المشاركون أن هذه الفعالية تأتى احتجاجًا على المخططات الظالمة التى تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولى وتهديدًا مباشرًا لاستقرار المنطقة، مشددين على موقف مصر الثابت فى دعم القضية الفلسطينية ورفض أى محاولات للمساس بحقوق الفلسطينيين.
وشدد المشاركون فى الفعالية على أن الشعب المصرى يقف صفًا واحدًا خلف قيادته السياسية فى الدفاع عن الأمن القومى، ورفض أى محاولات لفرض واقع جديد على الأرض يتنافى مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى. كما أكدوا أن مصر لن تقبل بأى إجراءات من شأنها تهديد استقرار المنطقة، داعين المجتمع الدولى إلى تحمل مسؤولياته لوقف الانتهاكات المستمرة، والعمل على تحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.
ورفع المشاركون أعلام مصر وفلسطين، ورددوا هتافات داعمة للقضية الفلسطينية، منها: «بالطول بالعرض مش حنسيب الأرض»، و«لا للتهجير». ورفعوا لافتات «حق الشعب الفلسطينى فى دولة مستقلة»، و«مصر ليست دولة للجوء الفلسطينى».
وردد المواطنون النشيد الوطنى المصرى، وسط أجواء تعبّر عن وحدة الشعب المصرى تجاه القضية الفلسطينية، مشيرين إلى أن هذه المسيرات الشعبية تعبير حقيقى عن وجدان الشعب المصرى، الذى يرفض أى محاولات للمساس بحقوق الفلسطينيين، للتأكيد على موقفه الراسخ فى دعم قضيتهم العادلة.
ورفع طلبة الجامعات المصرية، من القاهرة والإسماعيلية والسويس وبورسعيد وبنها وطنطا، المشاركون، أعلام مصر وفلسطين، مرددين هتافات تعبّر عن دعمهم للقضية، أبرزها: «لا للتهجير وغزة العزة وعاش السيسى عاش وإحنا وراك معاك ياريس».
وردد طلبة جامعة الإسماعيلية وخط القناة: مصر مصر تعيشى يامصر، وسط أجواء تعبّر عن وحدة الموقف المصرى تجاه القضية الفلسطينية.
أكد النائب أحمد رسلان، نائب رئيس اتحاد القبائل والعائلات المصرية، دعمه الكامل للرئيس عبدالفتاح السيسى والقيادة السياسية، مشددًا على رفض أى محاولات للمساس بأمن واستقرار الوطن.
وقال رسلان، فى تصريحات خاصة لـ«لوفد» إن اتحاد القبائل والعائلات المصرية يقف صفًا واحدًا خلف الدولة المصرية فى مواجهة التحديات، مشيرًا إلى أن مصر تشهد إنجازات غير مسبوقة على كافة الأصعدة بفضل القيادة الحكيمة للرئيس السيسى.
وأكد أن القبائل والعائلات المصرية لها تاريخ وطنى مشرف، وستظل داعمًا قويًا للدولة فى مسيرتها نحو التنمية والتقدم.
وأكد النائب إبراهيم رفيع، المتحدث الرسمى باسم اتحاد القبائل والعائلات المصرية، دعم القبائل العربية الكامل لقرارات الرئيس عبدالفتاح السيسى فى مختلف القضايا الوطنية، مشددًا على رفضها لأى محاولات للتهجير القسرى.
وأضاف رفيع لـ«الوفد» أن القبائل والعائلات المصرية تقف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية، انطلاقًا من إيمانها الراسخ بأهمية الحفاظ على استقرار وأمن الوطن. وأوضح أن الدولة المصرية تبذل جهودًا كبيرة لتحقيق التنمية الشاملة، وهو ما يستدعى تكاتف جميع أبناء الوطن لمواجهة المؤامرات.
وأشار المتحدث الرسمى إلى أن القبائل العربية كانت وستظل جزءًا أصيلًا من النسيج الوطنى، وأنها ترفض أى محاولات للمساس بحقوق الفلسطينيين أو تهجيرهم من أراضيهم.
وأضاف أن القبائل العربية كانت دائمًا داعمًا رئيسيًا للوطن فى مختلف المواقف، وستظل سندًا للدولة فى مواجهة أى تحديات تهدد استقرارها وأمنها.
وأشار إلى أن القبائل العربية كانوا دائمًا فى طليعة المدافعين عن الوطن، وسيظلون داعمين لكل الخطوات التى تحقق مصلحة البلاد وتحفظ أمنها واستقرارها.
وأكد العقيد رامى الشماخ الأمين العام للاتحاد الوطنى لمكافحة الفساد والإرهاب أن الرئيس يوحد شعب مصر تحت قيادته ويؤكد أن أمن مصر القومى خط أحمر، وكما ساند القائد عبدالفتاح السيسى الشعب فى ٣٠ يونيو، يقف اليوم الشعب ليؤكد وقوفه خلف الرئيس، وأن مصر فوق الجميع وأن تلاحم الشعب المصرى بتوافد مئات الآلاف لدعم قيادته فى الحفاظ على الأمن القومى المصرى وأن مصر ستظل الدرع الواقى للوطن العربى وكما ذكر الرئيس فى خطابه الأخير: «لا للتهجير ولن نشارك فى ظلم القضية الفلسطينية».
وأكد ممثلو القوى السياسية والقبائل العربية والمصرية وأبناء شبه جزيرة سيناء، أن حدود مصر خط أحمر والمساس بسيادتها سيمثل إعلاناً بالحرب، وهو ما لا يقبله المصريون.
وشددوا على أن التهجير يعد تصفية للقضية الفلسطينية، وانتهاكاً لحق الشعب الفلسطينى فى تقرير مصيره والدفع به نحو مغادرة أراضيه وعدم العودة إليها مجدداً.
كما أشار المشاركون إلى أن التهجير ليس حلاً للقضية الفلسطينية، مؤكدين أن الحل الوحيد هو حل الدولتين والعودة إلى حدود الرابع من يونيو 1967 وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.
وذكر ممثلو الأحزاب السياسية المشاركة والقبائل أن أى محاولة لا تلبى تطلعات الشعب الفلسطينى فى أن يعيش فى دولة مستقلة سيكون مصيرها الرفض، بل ستؤدى إلى مزيد من التوتر فى المنطقة، وتوسيع رقعة الصراع وهذا يعتبر مؤشر خطورة على المنطقة العربية وأن مصر لا تفرط فى شبر من اراضيها.