أكتوبر 30, 2024آخر تحديث: أكتوبر 30, 2024

المستقلة/- أعلنت “نقطة” الرائدة في مجال المحتوى الرقمي عن إطلاق منصتها رسمياً في دولة الإمارات العربية المتحدة. تتخذ “نقطة” من دبي مقراً لها، وهي تسعى لتغيير طريقة سرد القصص في الشرق الأوسط، جنوب آسيا، وغيرها الكثير.  تركز “نقطة” بشكل أساسي على القصص المهمة، وتغطي كل شيء من آخر الأخبار إلى المقالات المعمقة في مجالات متنوعة مثل الأعمال، أخبار نمط الحياة، الثقافة، الرياضة، العلوم والتكنولوجيا.

تتميز “نقطة” بمنصتها المدعومة بالذكاء الاصطناعي والمبنية على تقنية “ريبيل موس”، والتي تعمل على تبسيط العملية التحريرية، وتعزيز الزيارات العضوية للمنصة، وتقديم توصيات محتوى ذات صلة تضمن تحسين تجربة المستخدم. بصفتها نظام فريد من نوعه في المنطقة، تعمل “نقطة” على تحويل الإعلام الرقمي من خلال أنظمة ذكاء اصطناعي متطورة، مما يخلق تجربة سلسة للمستخدمين والموظفين عبر عدة قنوات.

قال كامران خان، المؤسس والرئيس التنفيذي لمنصة نقطة: “في نقطة، نسعى إلى إيصال الأصوات التي تستحق أن تُسمع وتقديم رؤية واضحة وسط زحمة المشهد الإعلامي”. وأضاف: “نحن ملتزمون بتقديم محتوى متميز يثري العقول، يلهم النفوس، ويجذب التفاعل، مع التركيز على القصص التي تهم الجميع وتستحق أن تكون في الواجهة”.

“نقطة” ليست مجرد وسيلة إخبارية تقليدية، بل هي منصة تنبض فيها القصص بالحياة. بفضل مكاتبها ومراسليها في دبي والهند وباكستان وتركيا والولايات المتحدة، تتمتع نقطة بقدرة فريدة على تقديم رؤية شاملة للعالم. وكجزء من خططها التوسعية، تسعى نقطة إلى التوسع في المملكة المتحدة، السعودية، كندا، وإيران. تغطي المنصة جميع المواضيع وتشمل جميع المجالات، من التقارير التحقيقية المتعمقة إلى أحدث الأخبار العاجلة.

أهم مميزات منصة نقطة:

فريق تحرير داخلي: يتم إنشاء جميع المحتويات بواسطة فريق موهوب من المحررين والصحفيين والكتاب من جميع أنحاء العالم. محتوى متعدد المجالات: من الأعمال والأحداث الراهنة إلى الثقافة والرياضة، تَعِد نقطة بنقل القصة كاملة بكل تفاصيلها. منصة مدعومة بالذكاء الاصطناعي: كأول منصة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في المنطقة، تستفيد نقطة من التكنولوجيا المتقدمة لتقديم محتوى شخصي وفي الوقت المناسب. انتشار عالمي بخبرة محلية: قنوات منفصلة على وسائل التواصل الاجتماعي لـ “نقطة دبي”، “نقطة باكستان”، و”نقطة الهند” لضمان تقديم محتوى مخصص للجمهور الإقليمي. إتاحة دائمة على مدار الساعة: تتوفر منصة نقطة عبر الموقع الإلكتروني (nukta.com) وتطبيقات الهواتف المحمولة App Store و Google Play، مما يضمن الوصول إلى المحتوى في أي وقت ومن أي مكان.

وقال فايزان خان، الشريك المؤسس ومدير الاستراتيجية في المنصة: “نحن شغوفون بسرد القصص، ونؤمن بأن القصص الرائعة تستحق أن تتصدر المشهد”. وأضاف: “تم تصميم منصتنا خصيصاً لتحويل الأفكار المعقدة إلى محتوى بسيط وسهل الاستيعاب، مع الالتزام بأعلى المعايير التحريرية”.

سواء كنتم تبحثون عن أحدث المستجدات للأوضاع الراهنة، أو تحليلات الأعمال، أو القصص الثقافية، فإن نقطة هي المنصة المثلى لتقديم محتوى شيق وعالي الجودة يلبي تطلعاتكم.

لتحميل تطبيق نقطة اليوم:

متوفر على متجر التطبيقات وغوغل بلاي.

كما تتوفر عبر وسائل التواصل الاجتماعي:إنستغرام، تيك توك، فيسبوك، يوتيوب، وأكس للحسابات التالية: @nuktadubai، NuktaPakistan، وNuktaIndia  للحصول على المحتوى المحلي وآخر التحديثات.

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

إقرأ أيضاً:

طرح «الإقامة الزرقاء».. أول مدينة سكنية بخدمات «الذكاء الاصطناعي» في الشرق الأوسط

لأول مرة في البلاد، طرحت دولة الإمارات العربية المتحدة، “الإقامة الزرقاء”، بهدف جذب المستثمرين من جميع أنحاء العالم.

وأعلنت أميرة علي السركال، مدير إدارة الاتصال الحكومي في الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك في دولة الإمارات العربية المتحدة، لوكالة “سبوتنيك”: “تأتي مشاركتنا اليوم في قمة “آي أي إم للاستثمار 2025″، أحد المشاركات المهمة بالنسبة لنا في عرض الخدمات التي تقدمها الهيئة “الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك في دولة الإمارات العربية المتحدة”.

وتابعت الوزيرة الإمارتية: “نقدم اليوم مجموعة من الخدمات، نركز على تقديم الإقامة الذهبية، وكيف للمستثمر أن يقدّم على الإقامة الذهبية، الشروط والامتيازات والخصائص، والوثائق المفروض تقديمها”.

وأضافت: “نستعرض اليوم “الإقامة الزرقاء”، وهو نوع من أنواع الإقامات الجديدة في دولة الإمارات لجذب المستثمرين في مجال الاستدامة، وكذلك عرض لبعض الأنظمة الإلكترونية لتسهيل حركة التجارة في العمل الجمركي على مستوى دولة الإمارات في جميع المنافذ، إضافة إلى خاصية الاستفسار عن حالة الطلبات المقدمة سابقًا”.

وانطلقت فعاليات الدورة الـ14 لـ”قمة آي أي إم للاستثمار 2025″، من 7 إلى 9 أبريل الجاري، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، وهي مبادرة من مؤسسة “أيم” العالمية، المنصة الدولية الرائدة التي تكرس جهودها لتمكين الاقتصاد العالمي وتعزيز التنمية الاقتصادية، وتجمع القمة نخبة من القادة والمسؤولين الحكوميين وصنّاع القرار والسياسات ورجال الأعمال وكبار المستثمرين الإقليميين والدوليين، وكبريات الشركات والمنظمات العالمية في مختلف القطاعات”.

لأول مرة في الشرق الأوسط… مدينة سكنية بخدمات “الذكاء الاصطناعي”

أعلنت “مجموعة سي القابضة”، الشركة الرائدة عالميا في تطوير مجتمعات مستدامة، وصاحبة النموذج الرائد والمعروف “المدينة المستدامة”، “عن إطلاق نسخة متطورة من مدينتها المستقبلية تحت عنوان “المدينة المستدامة 2.0 (TSC 2.0)”.

وبحسب وكالة “سبوتنيك”، جاء هذا الإعلان خلال فعاليات ملتقى الاستثمار السنوي (AIM Congress) في أبوظبي، “لتدشن بذلك حقبة جديدة من المدن الذكية المدفوعة بالذكاء الاصطناعي، حيادية الانبعاثات، والمصممة حول رفاه وجودة حياة السكان”.

وقالت مدير عام الشركة، مروة النحلاوي، لـ”سبوتنيك”: “بعد مرور عقد على إطلاق معيار عالمي جديد في تخطيط المدن المستدامة، تعود سي القابضة مجددًا لتعيد رسم ملامح مدن المستقبل—لكن هذه المرة، مع مدينة قادرة على التفكير، والتكيف، والتطور المستمر، “المدينة المستدامة 2.0” والتي تدمج الذكاء الاصطناعي في نسيجها الحضري، لتنشئ بيئة مرنة، قابلة للتكيف، وجاهزة لمتطلبات المستقبل”.

وأضافت: “في قلب هذه المدينة المستقبلية، ستعزز الأنظمة الذكية من الاستدامة البيئية، وستنهض بمعايير الأمن الغذائي من خلال المزارع العمودية والزراعة الدقيقة التي تستند على المراقبة والأتمتة ما يسهم في تحقيق أقصى قدر من الإنتاج الزراعي بأقل قدر ممكن من الموارد، وتستمد المدينة طاقتها من مزيج متنوع يشمل الطاقة الشمسية والغاز الحيوي وطاقة الرياح والأنظمة الكهرومائية الدقيقة والمبتكرة، في حين توازن الشبكات الذكية بصورة متواصلة بين العرض والطلب للحفاظ على صافي صفرية الانبعاثات”.

وتابعت النحلاوي: “ستحافظ المدينة الجديدة على المياه في جميع أرجائها باستخدام تقنيات حديثة تستثمر كل نقطة مياه قبل إعادة استخدامها، كما تكتشف التسربات فورًا وتحسّن عملية الري وتولد المياه من الهواء”.

وبينت النحلاوي أنه “في هذه المدينة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، ستصبح النفايات موردًا مهمًا يعاد استخدامه أو تدويره أو يحوّل إلى طاقة مفيدة بدلاً من تصدير المخلفات الناتجة في المدينة إلى مكبات النفايات؛ وهذا يخدم التوجه نحو دعم اقتصاد دائري ومرن بصورة فعالة”.

وأضافت: “ستتمتع المدينة بمناخ محلي داخلي أكثر برودة بفضل استخدامها عناصر التصميم الذكي المدعوم بتوربينات رياح تساهم في تدفق الهواء البارد ضمن المساحات العامة. وسيكون التنقل كهربائياً بالكامل وذاتي القيادة، ويضم سيارات ودراجات كهربائية مشتركة وحافلات ذاتية القيادة، وسيجهّز كل منزل بتقنيات متطورة لتوصيل الطلبات بسلاسة من خلال روبوتات تنجز المهمة بالكامل من دون تدخل بشري وعبر منصات هبوط للطائرات المسيرة (درونز)”.

واختتمت نحلاوي حديثها: “ستتجاوز المدينة الجديدة مجرد كونها مدينة ذكية، بل ستمتاز بجميع المقومات التي تجعلها مدينة مصممة بعناية لخدمة الناس والمقيمين، فأحياؤها صديقة للمشاة ومحاطة ببيئة خضراء طبيعية، وستتوافر فيها بنية تحتية صحية تتضمن مسارات جري تعمل بالحركة، ومسابح مدفأة بالطاقة الشمسية، وصالات رياضية موفرة للطاقة”.

وأضافت: “كما ستوفر بيئة تعليمية شاملةً وتفاعلية تركز على المستقبل، وستحتوي على فصول دراسية من الجيل الجديد ومختبرات مستقبلية تحوّل الأفكار إلى واقع. إضافةً إلى ذلك، ستكون الرعاية الصحية استباقية ومدعومة بأنظمة رقمية تراقب وتتتبَّع الحالة الصحية للمقيمين، ما يمكنها من التدخل المبكر للتعامل السريع مع أي حالة. لقد صُمم كل عنصر ومفهوم داخل المدينة لتوفير مزيد من الوقت للسكان، وضمان جودة حياة أفضل داخل مجتمع مستدام ومستقبليّ”.

أبوظبي تستضيف القمة العالمية لإدارة الطوارئ والأزمات 2025

تنطلق غدا الثلاثاء فعاليات القمة العالمية لإدارة الطوارئ والأزمات 2025 في أبوظبي، تحت رعاية طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني.

وأفادت وكالة أنباء الإمارات “وام”، اليوم الاثنين، بأن “القمة تأتي وسط مشاركة دولية واسعة لنخبة من القادة والخبراء وصناع القرار، وتقام على مدى يومين تحت شعار “معا نحو بناء مرونة عالمية”.

وافتتح نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، “فعاليات القمة بكلمة رئيسية بعنوان “الصمود العالمي: حماية أجيال المستقبل”، وسيتم من خلالها تسليط الضوء على أهمية التخطيط الإستراتيجي والتعاون الدولي لحماية الأجيال القادمة من الأزمات والكوارث”.

وكان طحنون، “أكد أن دولة الإمارات أصبحت مركزا عالميا يرسم ملامح مستقبل إدارة ‏الطوارئ والأزمات”.‏

وقال طحنون، في كلمة بمناسبة القمة العالمية لإدارة الطوارئ ‏والأزمات 2025، التي تعقد تحت رعايته يومي 8 و9 أبريل ‏الجاري في أبوظبي: “تنطلق القمة العالمية لإدارة الطوارئ ‏والأزمات 2025 هذا العام تحت شعار “معا نحو بناء مرونة ‏عالمية”، وذلك انطلاقا من إيماننا بأن التعاون الدولي والعمل المشترك ‏العابر للحدود هما السبيل الوحيد لتحقيق مرونة عالمية قادرة على ‏مواجهة التحديات الراهنة والمستقبلية”.‏

ورأى أن “انعقاد هذه القمة الهامة في أبوظبي، يؤكد التزام الإمارات بدعم الجهود ‏العالمية لمواجهة التحديات المتزايدة في مجال الطوارئ والأزمات ‏والكوارث، وإيجاد حلول مبتكرة لمواجهتها بفعالية واقتداء”.‏

وأضاف أنه “عقب سنوات من ‏العمل الجاد، تمكنت الإمارات من إرساء قوانين ‏ولوائح تنظيمية وسياسات متكاملة ومرنة تدعم تطوير إدارة الأزمات ‏على الصعيدين الوطني والعالمي، ويبدو ذلك جليا في امتلاك الدولة ‏لبنية تحتية تكنولوجية متقدمة، مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي ‏وأحدث الحلول المبتكرة، بما يضعها في طليعة الدول القادرة على ‏تسخير التكنولوجيا لتعزيز منظومة إدارة الأزمات والطوارئ”.‏

وأوضح أن “موضوعات القمة هذا العام تسلط الضوء على أهمية ‏المرونة العالمية، والتخطيط الإستراتيجي، وتعزيز الشراكات، وبناء ‏قدرات المجتمعات، والتنبؤ بالمخاطر المستقبلية، وندرك أن تحقيق ‏هذه الأهداف يتطلب العمل المشترك والتعاون الوثيق بين الحكومات ‏والمؤسسات والمنظمات الدولية، إلى جانب مساهمة القطاع الخاص، ‏كما أن التكنولوجيا الحديثة، بما فيها الذكاء الاصطناعي وحلول ‏الاتصال العالمية، تمثل أدوات حاسمة لتعزيز قدرتنا على مواجهة ‏التحديات بكفاءة وفعالية”.‏

وتابع: “نسعى من خلال هذه القمة إلى دعم وتمكين المجتمعات ‏والمؤسسات للارتقاء بمستوى الأمن والاستقرار وتحقيق رفاهية ‏الشعوب، فالقمة تجمع بين صناع القرار والخبراء والمختصين من ‏جميع أنحاء العالم لمناقشة الحلول الفعالة واستعراض التجارب ‏وأفضل الممارسات في مواجهة التحديات”.‏

وأشار إلى أن “هذا العام يشهد تنظيم معرضين هامين على هامش ‏القمة، وهما “معرض تقنيات إدارة الأزمات 2025″، الذي سيعرض ‏أحدث الابتكارات والحلول الذكية في مجال إدارة الطوارئ، ‏و”معرض جاهزية الأجيال 2025″، الذي يهدف إلى تعزيز الوعي ‏المجتمعي وبناء كوادر مؤهلة لقيادة المستقبل، وتكمن أهمية مثل هذه ‏المعارض في تسلط الضوء على أهمية الترابط بين التكنولوجيا ‏والتعليم في بناء مجتمعات أكثر قدرة على مواجهة الأزمات، وتعزز ‏ثقافة الاستعداد والجاهزية في مختلف القطاعات”.‏

مقالات مشابهة

  • مسار جديد لقيادة الذكاء الاصطناعي في أوروبا
  • أي دولة ستحسم سباق ريادة الذكاء الاصطناعي عالميًا؟
  • إنجاز جديد.. المملكة ضمن الدول الرائدة بالعالم في الذكاء الاصطناعي
  • شركات الذكاء الاصطناعي تحت المجهر.. هل تحتكر "جوجل" و"مايكروسوفت" المستقبل
  • المملكة ضمن الدول الرائدة بالعالم في الذكاء الاصطناعي
  • المملكة ضمن الدول الرائدة بالعالم في الذكاء الاصطناعي  
  • ياسر شاكر يستعرض جهود أورنچ لتعزيز الذكاء الاصطناعي خلال منتدى الأعمال المصري الفرنسي
  • طرح «الإقامة الزرقاء».. أول مدينة سكنية بخدمات «الذكاء الاصطناعي» في الشرق الأوسط
  • تطبيق جديد يحمي الأعمال الفنية من الذكاء الاصطناعي
  • جامعة قناة السويس تنظم مؤتمرا حول "عصر الذكاء الاصطناعي" مايو المقبل