زاهي حواس: 5398 قطعة أثرية سيتم عرضها في المتحف المصري الكبير
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور زاهي حواس عالم الآثار الكبير، إنه تم وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير، ليزيد العدد إلى 3 متاحف عالمية لا مثيل لها.
وتابع عالم الآثار الكبير، خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أنه لا يمكن أن يأتي سائح لمصر دون أن يزور متاحف مصر بأجمعها، موضحا أن الدولة أنفقت مبالغ ضخمة وصلت إلى 2 مليار دولار، لتنفيذ المتحف المصري الكبير
وأردف: كل ما أسافر بره مصر يسألوني هتفتحوا أمتى المتحف المصري الكبير .
وذكر أنه تم افتتاح مبدئي لـ 12 قاعة بها 13400 قطعة أثرية، موضحا أن هناك 5398 قطعة أثرية سيتم عرضها في المتحف المصري الكبير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور زاهي حواس المتحف المصري الكبير التوترات الجيوسياسية المتحف المصری الکبیر
إقرأ أيضاً:
عباس شومان: المسلم من يستغل أيام الطاعة.. والصدقة والإنفاق أفضل الأعمال
قال الدكتور عباس شومان، أمين عام هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إننا وإن كنا نستقبل شهر رمضان منذ أيام قليلة، إلا أن أيامه ولياليه المباركة تمضي، فبعد أيام نجد أنفسنا في منتصف الشهر، وبعدها بقليل نستعد لتوديعه، موضحا أن هكذا تمضي الأعمار وتنتهي رحلتها فيكون الإنسان بين يدي الخالق سبحانه وتعالى.
وأضاف أمين كبار العلماء، خلال حديثه اليوم بدرس التراويح بالجامع الأزهر، أن العاقل هو من يستغل أيام الطاعة ليحصل منها بقدر ما يستطيع من الحسنات، ليكفر عن ذنوب كثيرة قد لا يدركها ولا يلتفت إليها في حين أنها مسجلة عليه، موضحا أن شهر رمضان من أشهر الله المباركة ، فمع أنه شهر واحد، إلا أن الإنسان إذا وفقه الله عز وجل لصالح العمل استطاع أن يخرج منه ولا ذنب له حتى ولو كانت ذنوبه مثل الجبال، كما جاء في الحديث الشريف: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ، إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»، كما أنه شهر فيه ليلة واحدة أفضل من عبادة عمر كامل «ليلة القدر خير من ألف شهر»، يدركها الإنسان إذا وفقه رب العالمين لعبادة هذه الليلة
وأضاف شومان أن من أفضل الأعمال في شهر رمضان التصدق والإنفاق، لاسيما وكثير من الناس في حاجة شديدة إلى المال وظروفه الاقتصادية صعبة، موضحا أن التصدق في شهر رمضان عمل لا ينبغي أن نغفل عليه، وكذلك في غير رمضان، وليعلم الإنسان أن المال الذي أكرمه الله به ليس لشطارته ولا لمهارته، وليس المال مملوكا له في الحقيقة، بل هو مملوك لله عز وجل.