أنباء عن انتشال جثمان ممرض نصر الله من موقع الاغتيال بحارة حريك (صور)
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
قالت وسائل إعلام لبنانية، إنه جثمان ممرض الأمين العام لحزب الله السابق حسن نصر الله، انتشلت من موقع الاستهداف، بعد 32 يوما على عملية الاغتيال.
ولفتت إلى أن جثمان محمد خليل خريس، وبقيت جثته مختفية ومصيره مجهولا طيلة الفترة الماضية، حتى عثر عليها اليوم، في حارة حريك خلال تواجده مع نصر الله في آخر موقع تحصن فيه.
واغتيل نصرالله على يد الاحتلال في 27 أيلول/سبتمبر عبر إلقاء أكثر من 80 قنبلة خارقة للتحصينات على ما يزعم العدو إنه مقر قيادة الحزب في حارة حريك.
وانتشرت صورة لجثمان الممرض مساء الثلاثاء بعد تقارير انتشالها، حيث ظهر اسمه على الجثمان بعد تكفينه ولفه براية حمراء.
ونعت حسابات تتبع حزب الله، خريس، وسبق أن أعلنت حسابات مقتله قبل أيام، لكن لم يتم العثور على الجثمان شوى اليوم واستخراجه من أجل تجهيزه للجنازة ودفنه.
يشار إلى أن الاجتماع الأخير لنصر الله، شهد اغتيال عدد من القادة الكبار للحزب، على رأسهم علي كركي، والذي كان مشرفا على قيادة العمليات العسكرية، منذ بداية الإسناد لعملية طوفان الأقصى.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية لبنانية نصر الله الاغتيال الاحتلال لبنان اغتيال الاحتلال نصر الله المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
خطرٌ كبير على إسرائيل... من أين يُطلق عناصر حزب الله الصواريخ؟
ذكر موقع "الميادين" أنّ وسائل إعلام إسرائيلية نقلت عن مصادر في المنطقة الشمالية انتقادها بشدة، لعمليات الجيش الإسرائيلي، مطالبةً هيئة الأركان العامة بوقف التوغلات جنوبي لبنان.
ونقل موقع "والاه" الإسرائيلي عن المصادر، أنّه "يجب إيقاف التوغلات لتحقيق الاستقرار في الخطوط التي يوجد فيها الجيش الإسرائيلي للحدّ من إطلاق الصواريخ".
ووفقاً لمصادر المنطقة الشمالية، "يطلق عناصر حزب الله النار والصواريخ المضادة للدروع من القرى التي انسحب منها الجيش الإسرائيلي"، مشددةً على أنّ "عودة عناصر حزب الله إلى المنطقة وإعادة بناء البنية التحتية خطر كبير".
وأشار الموقع إلى أنّ قيادة المنطقة الشمالية "تعترف بأنّه لا يمكن تدمير بنية حزب الله التحتية في جنوب لبنان، والتي تم بناؤها على مدى 20 عاماً".
كما لفتت المصادر إلى "توتر كبير بين فرقة الجليل وقيادة المنطقة الشمالية على خلفية منع نقل معدات عسكرية إلى عمق الأراضي اللبنانية، لأنّ هيئة الأركان مهتمة بالتسوية، ولا ترغب في رؤية تقدم للقوات في جنوب لبنان". (الميادين)