إينوك تفوز بجائزة أفضل مزوّد للطاقة في الشرق الأوسط 2024
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
فازت مجموعة "إينوك"، بجائزة أفضل مزوّد لحلول الطاقة في منطقة الشرق الأوسط لعام 2024، ضمن جوائز "غلوبال براند فرونتيير"، التي تنظمها مؤسسة "بوسطن براند ريسيرتش آند ميديا"، تقديراً لدور المجموعة في تعزيز كفاءة الطاقة ودعم الاستدامة، مما يعكس التزامها بتلبية احتياجات الطاقة الوطنية، وتعزيز النمو الاقتصادي والبيئي في دولة الإمارات.
من جانبه، قال سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة إينوك: "إن الابتكار والاستدامة هما ركيزتان أساسيّتان لرؤيتنا المستقبلية في إنوك، وفخورون بتكريم المؤسسة لجهودنا في مجال كفاءة استهلاك الطاقة، ما يتماشى مع استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، ومبادرة الحياد المناخي 2050".
وشملت نسخة هذا العام من جوائز مؤسسة"بوسطن براند ريسيرتش آند ميديا"، بحثاً شاملاً في أكثر من 8,000 شركة حول العالم، بهدف إبراز الابتكارات البارزة في مختلف المجالات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
علاقة أول مصرية تفوز بجائزة «الأطروحة» في الصيدلة بفرنسا بخطيبها.. نجاح بطعم الحب
علقت الدكتورة فلوريان أشرف، أول مصرية تحصل على جائزة الأطروحة الرسمية من مستشارية جامعات باريس في الصيدلة، على تجربتها قائلة: «أشعر أنني تكونت بفضل الأشخاص الذين قابلتهم والظروف التي عشتها»، مضيفة أن عائلتها كانت مصدر دعم كبير، حيث سمح لها أفراد العائلة بالسفر ومتابعة حلمها، وكانوا دائمًا إلى جانبها، داعمين لها لتحقيق طموحاتها، «كانت تجربة صعبة، علموني أن أتحمل المسؤولية، وأن أكون على قدرها».
دعم الأساتذة والتجربة الأكاديميةوأشارت فلوريان خلال استضافتها ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، على قناة CBC، وتقدمه الإعلاميتان منى عبدالغني وإيمان عزالدين، إلى أن أساتذتها في فرنسا منحوا لها فرصة استثنائية، قائلة: «دائمًا يقولون لي إنني من الطلاب الذين عملوا بجد وحققوا نتائج ملموسة»، مؤكدة أنها قدمت نموذجًا لطالبة مصرية طموحة تبذل جهدها لتحقيق النجاح، ما أسعدها وجعلها تشعر بالفخر لمساعدتها في إثبات جدارتها.
التوازن بين العمل والحياة الشخصيةفيما يتعلق بعلاقتها بخطيبها، قالت فلوريان إن الجميع يسأل عن موعد زفافهما، لكن الوقت دائمًا يشكل تحديًا، إذ أن كلاهما مشغول في مجاله الأكاديمي، مؤكدة أنهما يعملان في نفس المجال، وهما يحاولان اكتشاف الأدوية باستخدام الكمبيوتر، كما أضافت أن خطيبها، الذي يعمل أيضًا في مجال الصيدلة، قد فاز بجوائز عديدة، لكنه لا يحب التحدث عن نفسه كثيرًا، «الحمد لله، نحن نركز على العمل، وكل واحد منا يحاول أن يحقق أفضل ما لديه».