أعلن أمير مرتضي منصور، مشرف عام فريق الكرة بالزمالك، رحيله عن منصبه بشكل رسمي بنهاية الموسم الجاري.

وقال أمير مرتضي في تصريح صحفي اليوم الإثنين، رحلت عن منصب مشرف الزمالك رسميا وأبلغت إدارة الزمالك بقراري، وذلك بعد أن توليت المنصب لمدة 5 سنوات.

ويعود لاعبو الزمالك للمشاركة في التدريبات يوم 25 من شهر أغسطس الجاري، وذلك استعدادا للموسم الجديد، الذى يشهد مشاركة الزمالك في العديد من البطولات المحلية وكأس الكونفيدرالية الإفريقية.

ويحصل لاعبو الأبيض حاليا على راحة سلبية من التدريبات لتجنب تعرضهم للإرهاق بعد موسم شاق وطويل.

ويقود الزمالك في الموسم الجديد المدرب الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، حيث تتمسك الإدارة باستمراره وترفض المجازفة بالتعاقد مع مدرب جديد سواء أجنبي أو محلي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أمير مرتضي الزمالك كاس الكونفيدرالية خوان كارلوس أوسوريو

إقرأ أيضاً:

موقف مشرف من معارض سوداني؟!

من أجمل واروع البرامج الحوارية التي رأيتها امس في قناة تلفزيون فرانس 24 مونت كارلو الدولية (في الحدث) بعنوان (السودان- تشاد حرب كلامية ام اعلان حرب؟!!) وشدني البرنامج وارغمني على متابعته حتى نهايته بلا ملل، والنقاش كان بين المعارض السوداني في فرنسا الصادق يوسف رئيس المركز الأوربي السوداني لدراسات السلام، والمعارضة الناشطة السياسية السودانية الرشيدة شمس الدين، ضد الناشط السياسي التشادي منير عباس، فقد كان حوارا مختلفا عن عادة المعارضين السودانيين في الدفاع عن السودان والجيش، لا استطيع ان اجمل كل النقاش في مقال، لكنهم بالرغم من انهم معارضين الا انهم دافعوا دفاعا شرسا عن الجيش السوداني وعن القائد ياسر العطا بمبدأ ان (الحصة وطن) على غير عادة المعارضين السودانيين في الاستعانة بالشيطان نفسه لتأكيد انه الأولى بحكم السودان من الحزب الاخر، المعارض السوداني الذي يصبح خاتما في اصبع فولكر، فقط لانه ينفذ أجندة حزبه او تحالفه ومستعد لجلب قوات اجنبية يكون البلد تحت رحمته فقط ليكون هو في السلطة. ناقشوا بكل قوة ودافعوا عن وطنهم وعن الجيش، عندما اساء الضيف التشادي لتاريخ ومكانة الجيش السوداني، وابلوا بلاءا حسنا في الدفاع عن الحيش السوداني، وتحدثوا بلغة العارفين عن عن مرتزقة تشاد الذين قتلوا في الخرطوم، وعروا الضيف التشادي وجعلوهو يهرف بما لا يعرف، وبينوا للمشاهد مواقف كثيرة عن دور تشاد في دعم الجنجويد وتدمير السودان، وعن موت الحكومة الموازية قبل ولادتها، في حوار الحجة والمنطق السليم، حوار وضح ان السوداني عندما يجعل الوطن فوق الأجندة الحزبية الخاصة، يجعل منه جنديا شرسا في الدفاع عن وطنه ويجعل وطنه مهابا ويبعد عنه الاطماع، حاول الضيف التشادي ان يسئ للجيش السوداني والحكومة السودانية، لتكون الصدمه في البرنامج انهم كشفوا ان الضيف التشادي كان مجرد جنجويدي تشادي يدافع في صفحته في الميديا عن الجنجويد في حربهم ضد الجيش السوداني، يعني الضيف نفسه طلع جزء لا يتجزأ من المؤامرة التي تحاك للسودان من تشاد، وتورط الضيف التشادي لدرجة انه لم يبقى له إلا الفرار بجلده. نتمنى من الذين وقفوا ضد الجيش لأسباب سياسية ان يتعلموا من هذين المعارضين في التمييز بين الوطن والاجندة الخاصة. فالمعارضة الشريفة هي مظهر من مظاهر التعددية السياسية ورقيب على مدى مشروعية السلطة في ممارستها لصلاحياتها الدستورية والقانونية وليست الاستعانة بالاجنبي مهما كان صفته وبيع الوطن بابخس الاثمان لتحقيق اجندة خاصة.

د. عنتر حسن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عمرو الجزار: أتمنى اللعب للأهلي أو الزمالك.. والمحلة وجماهيره أكبر داعم لنا
  • تسجيل قرابة 13 ألف مشروع استثماري نهاية مارس الجاري
  • عاجل. بأثر فوري.. الحكم على مارين لوبان بالسجن النافذ سنتيْن وبمنعها من الترشح لأي منصب عام مدة 5 سنوات
  • محكمة فرنسية تمنع مارين لوبان من الترشح لأي منصب سياسي لهذا السبب
  • عيدية الكرة المصرية لمن تذهب؟| محمد شريف يرغب في العودة للأهلي.. و 4 أندية تصارع للفوز به
  • اتحاد الكرة يستقر على التحكيم الأجنبي في مباراة الزمالك وبيراميدز
  • قنبلة الموسم.. كابتن الأهلي السابق مصطفي يونس بتيشرت الزمالك
  • موقف مشرف من معارض سوداني؟!
  • حسام حسن يتمنى انضمام نجم الزمالك إلى الأهلي المصري
  • غوارديولا: لاعبو مانشستر سيتي لا يستحقون المكافآت