أمير منطقة الرياض يدشّن الهوية الجديدة لجمعية مكافحة السرطان “سدن”
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
المناطق_واس
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض في مكتبه اليوم، الهوية الجديدة للجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان “سدن”.
أخبار قد تهمك الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تصدر 568 قرارًا بحق المخالفين للائحة العمالة المنزلية 30 أكتوبر 2024 - 5:57 مساءً هيئة الطرق: مؤتمر سلامة واستدامة الطرق العالمي يأتي استكمالًا لنجاحات المملكة في رفع مستوى السلامة 30 أكتوبر 2024 - 5:52 مساءً
جاء ذلك خلال استقبال سموه، رئيس مجلس إدارة الجمعية سعود بن محمد بن هاجد، وأعضاء مجلس إدارة الجمعية.
واستمع سموه إلى شرح عن الهوية الجديدة التي تعكس رؤية الجمعية المستقبلية وتهدف إلى تعزيز حضورها في المجتمع من خلال شعارها الذي يعبّر عن رسالتها الإنسانية، والذي تم استلهامه من انقسام الخلية الطبيعي، حيث تشترك الجمعية مع هذه العملية بكونها حلقة وصل لمساعدة المرضى والمستفيدين من خدماتها والإسهام في خدمة دعم وتماسك المجتمع.
كما تسلم سموه نسخة من تقرير إنجازات الجمعية والمبادرات والبرامج الاجتماعية التي نفذتها لدعم المرضى وعائلاتهم، بالإضافة إلى نشر الوعي حول الوقاية من السرطان والتشجيع على الكشف المبكر.
ونوه سموه، بدور الجمعية وماتقدمه من برامج وخدمات لتسهيل رحلة علاج المرضى، متمنيًا لهم التوفيق.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 30 أكتوبر 2024 - 6:05 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد30 أكتوبر 2024 - 5:48 مساءًوزير الخارجية يلتقي المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا أبرز المواد30 أكتوبر 2024 - 5:42 مساءًزلزال بقوة 4.9 درجات يضرب جزر فيجي جنوب المحيط الهادئ أبرز المواد30 أكتوبر 2024 - 5:35 مساءًشرطة محافظة الرس تقبض على مقيم لتحرشه بحدث أبرز المواد30 أكتوبر 2024 - 5:27 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على شخص بمنطقة حائل لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر أبرز المواد30 أكتوبر 2024 - 5:03 مساءًأمير منطقة الرياض يؤدي صلاة الميت على صاحب السمو الأمير مشاري بن سعود بن ناصر بن فرحان آل سعود30 أكتوبر 2024 - 5:48 مساءًوزير الخارجية يلتقي المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا30 أكتوبر 2024 - 5:42 مساءًزلزال بقوة 4.9 درجات يضرب جزر فيجي جنوب المحيط الهادئ30 أكتوبر 2024 - 5:35 مساءًشرطة محافظة الرس تقبض على مقيم لتحرشه بحدث30 أكتوبر 2024 - 5:27 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على شخص بمنطقة حائل لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر30 أكتوبر 2024 - 5:03 مساءًأمير منطقة الرياض يؤدي صلاة الميت على صاحب السمو الأمير مشاري بن سعود بن ناصر بن فرحان آل سعود الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تصدر 568 قرارًا بحق المخالفين للائحة العمالة المنزلية الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تصدر 568 قرارًا بحق المخالفين للائحة العمالة المنزلية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد30 أکتوبر 2024 أمیر منطقة الریاض تقبض على
إقرأ أيضاً:
روسيا تدعم “سوريا الجديدة” بالنفط
أنقرة (زمان التركية) – استقبلت الموانئ السورية عدة ناقلات نفط روسية، منذ الإطاحة بنظام الرئيس بشار الأسد، مما يشير إلى دعم روسي غير معلن للطاقة في سوريا، في ظل العقوبات الدولية المفروضة على البلدين.
ومؤخرًا أبحرت ناقلة النفط سابينا من روسيا إلى الموانئ السورية محملة بمليون برميل من النفط الخام، ووفقا للنظام الدولي لتتبع السفن Tanker Trackers، أبحرت الناقلة التي ترفع علم بربادوس من ميناء مورمانسك الروسي إلى ميناء بانياس السوري الغربي وسرعان ما غيرت مسارها. وأوضح الموقع أن التسليم عبر الناقلة التي تزن 158.574 طن كان الجزء الأول من الدفعة التي تم دفعها للسلطات الروسية.
وقبل سابينا، وصلت ناقلة تحمل أكثر من 30 ألف طن من وقود الديزل إلى محطة نفط تابعة لشركة سورية في بانياس بريف طرطوس، كما جلبت ناقلة نفط تحمل اسم بروسبيريتي حوالي 30 ألف طن من وقود الديزل إلى الميناء نفسه.
صفحة جديدة في العلاقات بين سوريا وروسياوبعد الإطاحة بنظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي، قدمت روسيا شحنة نفط جديدة إلى سوريا. واستمرت المفاوضات الروسية السورية المشتركة على القواعد العسكرية الروسية التي يثير وجودها استياء الأهالي لكونها نقطة انطلاق جميع الهجمات التي شُنت على المناطق بشمال سوريا.
ذكر الكاتب والمحلل السياسي الروسي، رولاند بيغاموف، أن هذه الناقلة لم تكن أول ناقلة تبحر إلى سوريا بعد سقوط النظام السوري السابق وأنه مع وصول الحكومة الجديدة إلى السلطة، أرادت روسيا الحفاظ على القواعد العسكرية في سوريا بناء على اقتراح من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وخاصة ميناء طرطوس من أجل إيصال المساعدات الإنسانية إلى سوريا.
وأضاف بيغاموف أن القاسم المشترك بين الرئيس الروسي بوتين والرئيس السوري أحمد الشرع هو البراجماتية، مفيدا أن الهدف الرئيسي للروس هو ضمان الاستقرار السياسي والسلامة الإقليمية في سوريا بجانب السماح للشركات الروسية بالعمل في هذه المنطقة وإجراء دراسات استراتيجية للوجود العسكري الروسي في شرق البحر الأبيض المتوسط.
وذكر الكرملين في بيانه أن بوتين بعث برسالة إلى الشرع يؤكد فيها استعداد بلاده لتعزيز التعاون مع الإدارة السورية الجديدة في مختلف المجالات ودعم الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار في سوريا في أقرب وقت ممكن.
ووصلت العديد من شحنات النفط إلى سوريا وفقا لنظام تتبع السفن Tanker Trackers، لكن دمشق لم تكشف عنها رسميا، ووصلت أول ناقلة نفط محملة بنحو 29 طنا من المازوت منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد إلى سوريا في 28 فبراير/شباط، بينما وصلت ناقلة أخرى محملة بالغاز الطبيعي المحلي في 12 يناير/كانون الثاني.
العقوبات على سوريا وروسياانطلقت ثلاث ناقلات نفط من روسيا التي تخضع للعقوبات بسبب الحرب على أوكرانيا، للتوجه إلى سوريا هذا الشهر، من ثم قامت بتغيير مسارها بعد فترة وجيزة.
وأفادت وكالة بلومبرج بناء على بيانات تتبع السفن أن الناقلة “أكواتيكا” غادرت ميناء مورمانسك في 1 مارس/ آذار الجاري وعلى متنها 680 ألف برميل من النفط الخام، لكن تم تغيير مسارها، الذي يُظهر سوريا وجهة لها، إلى الصين.
وينطبق الشيء نفسه على ناقلة “سكينة”، التي غادرت ميناء مورمانسك بعد أسبوع من إبحار أكواتيكا وعلى متنها مليون برميل من النفط الخام، من ثم غيرت وجهتها إلى مدينة بورسعيد المصرية.
وأفاد موقع Tanker Trackers أن ناقلة سابينا غادرت الميناء نفسه هذا الأسبوع وكانت وجهتها سوريا، لكنها غيرت مسارها إلى بورسعيد، مصر.
وأكد الموقع أن سوريا لا تريد المخاطرة بشراء مليون برميل من النفط الخاضع للعقوبات الدولية وأن طريقة سوريا للوصول إلى النفط الخام ستكون مناقصة شراء النفط الخام التي أعلنتها الوزارة.
وصرّح أحمد سليمان، مدير العلاقات العامة في وزارة النفط السورية، في بيان خاص أن الناقلات التي تصل إلى سوريا تنتمي إلى الشركات التي فازت بالمناقصة.
وأوضح وزير النفط والثروة المعدنية السوري، جياس دياب، أن بلاده تواجه صعوبات في تأمين المشتقات النفطية لأن بعض الآبار النفطية لا تزال خارج سيطرة الدولة.
وشدد الوزير السوري على أن العقوبات، التي قال إنها “لا معنى لها بعد الإطاحة بالنظام”، تُضاف إلى العراقيل التي تواجههم.
وفي أعقاب اندماج قوات سوريا الديمقراطية (SDF) مع الحكومة، أثيرت أحاديث عن انفراجات في قطاع الطاقة ونقل حقول وآبار النفط إلى الحكومة وإنشاء لجان خبراء لمراقبة جاهزية إنتاجها وشروطها الفنية.
ويوضح الروسي بيغاموف أن دعم روسيا يرتكز على أساس “براجماتي إلى حد ما”. وشدد بيغاموف على حاجة سوريا إلى دعم نفطي قائلا: “كانت سوريا تنتج حوالي 350 ألف برميل من النفط يوميا قبل عام 2013. لذلك لم يكن بحاجة إلى استيراد النفط “.
وأشار بيغاموف إلى أن الإنتاج الآن أقل من 40 ألف برميل يوميا وأن معظمه يقع في المناطق التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية، مفيدا أن معظم هذا النفط والغاز الطبيعي يهدر لأنه يستخرج بطرق بدائية للغاية وأنه توجد مشاكل في محطات الطاقة ومحطات الطاقة الكهرومائية والسدود التي بنيت خلال فترة الاتحاد السوفيتي.
وأوضح بيغاموف أنه من المتوقع حدوث تطور في المفاوضات بين دمشق وموسكو قائلا: “يبدو أن هناك بعض الاتفاقات، لكن يجب سحب جميع مطالب تسليم الرئيس السابق بشار الأسد. سوريا بحاجة إلى روسيا في العديد من المجالات وأحدها هو الاقتصاد. ويرافق ذلك الدعم السياسي لروسيا لأنها عضو دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. نحن بحاجة إلى النظر إلى القضية في سياق دولي، فبعد وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السلطة في واشنطن، أصبحت بعض السيناريوهات أكثر احتمالا كتكهنات الخبراء واستمرار وجود قواعد عسكرية روسية على الأراضي السورية”.
Tags: التطورات في سورياالدعم النفطي لسورياالنفط السوريسوريا وروسيا