موقع 24:
2024-08-04@17:42:52 GMT

التعديلات القضائية تفتح باب الهجرة من إسرائيل

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

التعديلات القضائية تفتح باب الهجرة من إسرائيل

يفكر واحد من كل 3 إسرائيليين بالمغادرة إلى دولة أخرى، مع تصاعد الاحتجاجات ضد التعديلات القضائية، وإصرار حكومة بنيامين نتانياهو اليمينية على تمرير قراراتها في الكنيست.

انضم عدد كبير من الإسرائيليين إلى الاحتجاجات، ومن فئات عمرية مختلفة.
أصبح البروفيسور "تشين هوفمان" وعائلته جزءاً من المعارضة، وغيّروا ما دأبوا عليه مساء كل يوم جمعة، فبدلاً من الاجتماع على طاولة الطعام، صاروا يخرجون مع المحتجين، للتنديد بخطط نتانياهو، وفقاً لما ذكرته "سي أن أن" في تقرير لها، الإثنين.

  

يقول البروفيسور، "ليس من طقوسنا أن نذهب ونحتج في الشوارع، لكننا مجبرون على ذلك لأننا نفقد بلدنا، هذا ما نشعر به". 

لم يُحدث صوت هوفمان أي تغيير، فحكومة نتانياهو ماضية في خطتها، دون رجعة حسب ما يبدو، وبسبب ذلك التعنت بدأ بروفيسور الأشعة التحضير للانتقال إلى عمله الجديد في أحد مستشفيات المملكة المتحدة، وعلاوة على ذلك، يحاول إقناع أفراد عائلته الآخرين، وجميعهم يحملون جوازات سفر أوروبية، بالتفكير في المغادرة أيضاً.

تقويض الديمقراطية

معظم المتظاهرين يعتقدون أن إجراءات نتانياهو تقوض الديمقراطية في إسرائيل، ومع ذلك يصر رئيس الحكومة على أن ما يقوم به من تعديلات قضائية بخلاف ذلك، فهو يصب في مصلحة الديمقراطية. 

كان الإصرار على تغيير الواقع وثني نتانياهو عن خطته الإصلاحية هو وقود الأمل لملايين المحتجين في إسرائيل، ورغم هدوء صوت الاحتجاجات، وتراجعها، لا يزال جزءاً كبيراً من المعارضين يأملون بانفراجة تغيّر الواقع لصالحهم، أما الجزء الآخر الذي استسلم وتراجع عن الخروج في أي احتجاجات جديدة، بدأ يفكر بالرحيل، بحسب التقرير. تقول سارة، وهي إحدى الأمهات المشاركات في الاحتجاجات، "ما يحدث هنا مفجع، لن أربي أطفالي في بلد غير ديمقراطي، فإذا لم أستطع التأكد من ضمان حقوق ابنتي كامرأة شابة، فلن نبقى هنا".
خبراء إعادة التوطين الإسرائيليين يقولون بدورهم، إنهم شهدوا في الأشهر القليلة الماضية طفرة في الأعمال التجارية. كما أن التداعيات الاقتصادية السلبية المتوقعة بسبب التغييرات القضائية للحكومة، وارتفاع تكاليف المعيشة، تعد عوامل أساسية تدفع أولئك الراغبين في المغادرة لحزم حقائبهم وترك إسرائيل.

ويضيف الخبراء، "لقد شهدنا زيادة كبيرة في عدد طلبات الهجرة العكسية، كثيرون يأتون أو يتصلون ليسألوا: نريد الانتقال إلى بلد آخر، كيف نبدأ العملية؟".

يقول شاي أوبازانيك، وهو مدير في إحدى الشركات الكبرى المختصة بإعادة التوطين،  "الأشخاص الذين يحملون جوازات سفر أجنبية وقادرون على الحركة بسهولة يطلبون النصيحة فقط، بمعنى إلى أي وجهة نذهب".

صدمة

شركة "روث نيفو"، المتخصصة في إعادة التوطين ومقرها البرتغال، بدأت مؤخراً في معالجة طلبات توطين إسرائيلية. وتقول الشركة: "ما نشهده بمثابة صدمة، فمن لا شيء لسنوات، إلى مثل 25 استفساراً حول إعادة التوطين من قبل إسرائيليين في اليوم". وتؤكد الشركة، "الأشخاص الذين يستفسرون هم متعلمون جيداً. أتحدث عن محامين وقضاة ورجال شرطة ومحاضرين جامعيين وموظفي تكنولوجيا المعلومات؛ إنهم قلقون للغاية بشأن ما يحدث".

انقسامات 

وفتحت الاضطرابات السياسية الأخيرة في إسرائيل باب الانقسامات الاجتماعية العميقة، وأثارت القلق بشأن تغيير التركيبة السكانية.
وتعتمد الحكومة الائتلافية الحالية على اليهود الأرثوذكس المتطرفين والقوميين الدينيين، الذين لديهم قيم محافظة اجتماعياً، ويمثلون قطاعات سريعة النمو من السكان بسبب معدلات المواليد المرتفعة نسبياً.
وعلى الطرف الآخر، تسبب صعود اليمين في قلق كبير للعلمانيين الذين باتوا أقلية في إسرائيل، فهم يرون ما يحدث تهديداً لأنماط حياتهم الليبرالية، والآن يخشون أن المحاكم لن تكون قادرة على حماية حقوقهم المدنية.
يقول رئيس قسم السياسة العامة في جامعة تل أبيب البروفيسور ألون تال: "ما حدث خلال الأشهر الستة الماضية هو عملية تغيير ديموغرافية، بدأت بطيئة، وأصبحت واضحة للغاية اليوم".
ويشير إلى أن اليهود العلمانيين يواصلون تحمل القسط الأكبر من العبء الضريبي في إسرائيل، ويقومون بمعظم الخدمة العسكرية الإجبارية، وغالباً ما يقضون سنوات طويلة في الجيش، في حين تستفيد الطائفة الأرثوذكسية المتشددة من إعفاءات التجنيد، منذ عقود.

ويحذر البروفيسور تال من أن الخروج الجماعي من إسرائيل، إذا حدث، يمكن أن يكون مدمراً، مع تأثير غير متناسب على القطاعات الرئيسية، مثل التكنولوجيا الفائقة والطب والأوساط الأكاديمية.


وأظهرت نتائج استطلاع جديد نشرت مؤخراً، أن أكثر من ثلث الأطباء وطلاب الطب الإسرائيليين الشباب باتوا يخططون لمغادرة البلاد قريباً، حتى أصبح هناك نقصاً بعدد الأطباء في إسرائيل بنسبة 5%. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إسرائيل الإصلاحات القضائية في إسرائيل اليمين الإسرائيلي الحكومة الإسرائيلية مظاهرات إسرائيل فی إسرائیل

إقرأ أيضاً:

تقارير: نتانياهو يتجاهل دعوات التهدئة ويغذي التصعيد في المنطقة

تؤكد تقارير نشرتها صحف أميركية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، يتجاهل الدعوات بالتهدئة في الشرق الأوسط، حيث تتوسع إسرائيل في هجمات في غزة، وفي دول في المنطقة.

ويكشف ما يجري في الشرق الأوسط عن "شهية مفتوحة للمخاطرة" لإسرائيل، إذ أنها تحاول استعادة "قوة الردع" لجيشها، فيما تقترب المنطقة من "حرب إقليمية" على ما أكد تحليل نشرته صحيفة وول ستريت جورنال.

خلال الأيام القليلة الماضية، نفذت إسرائيل سلسلة من "العمليات الجريئة" والتي كانت في بعض دول المنطقة، أو بغارات في داخل غزة، بينما تتنامى المخاوف من "دوامة تصعيد" جديدة.

ويشير التحليل إلى أن إسرائيل، تريد التعويض عن "الفشل الأمني" الذي وقع في السابع من أكتوبر، ولهذا يسعى إلى "ردود" قابلة للتحكم.

إسرائيل أعلنت، الثلاثاء، مقتل، قائد عسكري كبير في حزب الله، فؤاد شكر في العاصمة اللبنانية، بيروت.

 وبعدها بساعات قتل الزعيم السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، خلال زيارته العاصمة الإيرانية، طهران، فيما لم تؤكد إسرائيل مسؤوليتها، رغم اتهامات إيران وحماس لها.

وزاد مقتل هنية، فجر الأربعاء، من مخاوف اتساع الصراع في المنطقة.

وشهدت قطر مراسم تشييع هنية ودفنه، وتستضيف الدولة الخليجية المكتب السياسي لحماس منذ عام 2012، بعدما أغلقت الحركة مكتبها في العاصمة السورية، دمشق.

وشاركت حشود ضخمة في مراسم شعبية لتشييع هنية في العاصمة الإيرانية، الخميس. وأمّ المرشد الأعلى لإيران آية الله علي خامنئي المصلين في جامعة طهران، متوعدا إسرائيل بـ "الثأر".

"السيناريو الأكثر ترجيحا" للرد الإيراني على ضربة هنية في منتصف أبريل الماضي وردا على القصف الذي استهدف قنصليتها في العاصمة السورية دمشق نفذت إيران هجوما مباشرا بالمسيرات الانتحارية والصواريخ اتجاه إسرائيل، وأطلقت عليه اسم "الوعد الصادق".

وكان هنية في طهران للمشاركة في مراسم أداء الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، اليمين الدستورية، الثلاثاء.

وسبق هذه الضربات، هجوم تسبب في خسائر فادحة في صفوف المدنيين في غزة، حيث تزعم إسرائيل أنها نفذت ضربات أسفرت عن مقتل القائد العسكري لحماس، محمد ضيف، في يوليو، فيما قالت السلطات الصحية في القطاع إن هذه الهجمات تسببت في مقتل 90 فلسطينيا.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أن الضربة الوحيدة في الشرق الأوسط هي تلك التي استهدفت فؤاد شكر.

وتوعد الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، الخميس، إسرائيل بأن عليها انتظار "الرد الآتي حتما".

الضربات ضد قادة كبار في حماس وحزب الله، وكلاهما جماعتان إرهابيتان بحسب تصنيف واشطن، أدت إلى خطاب ناري وتحذيرات من "أعمال انتقامية قاسية" وسط مخاوف وتوتر كان أصلا قائما من اتساع الأزمة التي تشهدها الحرب بين إسرائيل وحماس ليشمل المنطقة بأسرها. 

وأكدت صحيفة نيويورك تايمز في تقرير لها أن نتانياهو يعمل "على تسريع وتيرة الحرب، وتغذية ثورة اليمين المتطرف".

وبينما تحاول الإدارة الأميركية، وحلفاء تأمين التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، يبدو أن إسرائيل "انحرفت عن المسار"، ليصبح الاتفاق هدفا بعيد المنال.

وأعلن مكتب نتانياهو الجمعة، إرسال وفد إسرائيلي إلى القاهرة في اليومين المقبلين لإجراء مفاوضات للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة وإطلاق سراح المحتجزين.

اغتيال هنية.. رسائل شعبية "مخيفة" لنظام إيران "هل يمكن أن يكون الإيرانيون متورطين بمقتل هنية؟" سؤال طرحه تحليل نشرته مجلة "فورين بوليسي"، في إشارة إلى انخراط أفراد من الشعب بالمساعدة في عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس بالعاصمة طهران.

وتشير الصحيفة إلى أن هذه الهجمات جاءت بعد زيارته إلى واشنطن، والتي تعهد فيها الاستمرار بالحرب ضد حماس، حيث تقتل إسرائيل وتسجن الآلاف من الفلسطينيين، من دون "أي فكرة واضحة لنهاية" الحرب.

وقالت الأمم المتحدة، الجمعة، إن حوالي ثلثي المباني في قطاع غزة تضررت أو دمرت منذ بدء الحرب.

وذكرت وكالة تحليل الأقمار الاصطناعية التابعة للأمم المتحدة "يونوسات" في بيان أن "آخر تقييم للأضرار... يكشف تضرر 151 ألفا و265 مبنى في قطاع غزة".

ويعتمد التقدير على صور جمعت، في 6 يوليو الماضي، جرت مقارنتها بصور سابقة ملتقطة، في مايو من عام 2023.

ونقلت نيويورك تايمز عن محللين أن "اغتيال شخصيات بارزة في حزب الله وحماس، أدى إلى زيادة حادة في أخطار نشوب حرب إقليمية، حيث تستعد إيران وحماس وحزب الله للانتقام".

ودعا وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الخميس، "جميع الأطراف" في الشرق الأوسط إلى وقف "الأعمال التصعيدية" والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد مقتل هنية.

وفد إسرائيلي يتوجه للقاهرة للتفاوض على اتفاق غزة أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الجمعة، إرسال وفد إسرائيلي إلى القاهرة في اليومين المقبلين لإجراء مفاوضات للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة وإطلاق سراح المحتجزين.

وفي تحليل لصحيفة هآرتس الإسرائيلية، قالت إن عملية قتل مسؤول المكتب السياسي لحماس، هنية تؤكد أن مشكلة احتجاز الرهائن الإسرائيليين ليست على رأس أجندة نتانياهو.

وأدى هنية دورا رئيسيا في المفاوضات للتوصل إلى هدنة في غزة عبر الوسطاء في قطر التي قادت شهورا من الاتصالات خلف الكواليس إلى جانب مصر والولايات المتحدة.

وترى الصحيفة أن رئيس الوزراء مهتم بمواصلة الحرب في غزة دون أي تغيير في تخصيص القوات العاملة هناك ضد حماس ودون سحب القوات من نتساريم وفيلادلفيا، الممران في الجيب الذي تحتله الآن القوات الإسرائيلية.

وأوضحت أنه رغم خطر التصعيد، فإن مقتل هنية قد أدى إلى تحسين موقف رئيس الوزراء الإسرائيلي، وقد يستخدم ذلك لإقالة وزير الدفاع، يوآف غالانت، الذي يدعم صفقة تتضمن وقف إطلاق النار وإعادة الرهائن.

وأكد المتحدثون باسم الجماعات المختلفة التي تنتمي إلى ما يعرف باسم "محور المقاومة" في الأيام الأخيرة أنهم لا يرغبون في حرب شاملة.

وتشهد حدود إسرائيل الشمالية مع لبنان تبادلا للقصف بصورة شبه يومية بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة في السابع من أكتوبر.

تحليل: اغتيال هنية كشف أن قضية الرهائن ليست أولوية لنتانياهو في تحليل لصحيفة هآارتس لنتائج مقتل مسؤول المكتب السياسي لحماس، إسماعيل هنية، الأسبوع الجاري، ترى أنه يؤكد أن مشكلة احتجاز الرهائن الإسرائيليين ليست على رأس أجندة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو.

وبحث مسؤولون إيرانيون مع ممثلين لمجموعات موالية لطهران، بينها حزب الله وحماس، خلال اجتماع عقد في طهران، الأربعاء، في سيناريوهات الرد المحتملة على إسرائيل، وفق ما أفاد مصدر مقرب من الحزب اللبناني مطلع على مضمون المباحثات لوكالة فرانس برس.

وناقش المجتمعون، وفق المصدر، "إمكانية أن يحصل الرد بالتوازي، بمعنى أن تقصف إيران وحزب الله والحوثيون أهدافا إسرائيلية في الوقت ذاته، أو أن يرد كل طرف بمفرده، إنما بشكل منسق".

وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هيرتسي هاليفي، إن إسرائيل سترد "بقوة شديدة" على أي هجوم، بحسب بيان للجيش.

والتقى وزير الدفاع الإسرائيلي، غالانت،  نظيره البريطاني، جون هيلي، الجمعة، حيث دعا إلى تشكيل تحالف دولي لدعم "دفاع إسرائيل ضد إيران ووكلائها"، وفق مكتب غالانت.

وقالت نائبة المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأميركية، سابرينا سينغ، إن الولايات المتحدة تخطط لتعزيز الدفاعات في المنطقة و"توفير مزيد من الدعم للدفاع عن إسرائيل".

وفي بيان لاحق أكدت سينغ أن الولايات المتحدة ستنشر أنظمة صواريخ ومقاتلات وسفنا تابعة للبحرية الأميركية في الشرق الأوسط من أجل حماية القوات الأميركية المتواجدة في المنطة ولضمان أمن إسرائيل.

"مقاتلات وسفن حربية".. "البنتاغون" يكشف تفاصيل تعزيزاته في الشرق الأوسط أكدت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون"، الجمعة، أنها سترسل "المزيد من القدرات العسكرية الدفاعية إلى الشرق الأوسط"، والتي تتضمن مقاتلات وسفنا حربية إضافية، ورفع الجيش الأميركي استعداداته لنشر المزيد من أنظمة الدفاع الصاروخي الأرضية في المنطقة. 

وقال الرئيس الأميركي، جو بايدن، بعد اتصال هاتفي أجراه الخميس مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، نتانياهو، للصحفيين: "لدينا الأسس لوقف إطلاق النار.. عليهم التحرك نحوه الآن".

كما أعرب بايدن للصحفيين عن "قلقه الشديد" إزاء التصعيد في المنطقة، مضيفا أن عمليتي الاغتيال "لم تساعدا" في خفض التوتر.

ودعت فرنسا، الجمعة، رعاياها "الذين لا يزالون في إيران" إلى مغادرة البلد "في أقرب وقت" بسبب "تزايد" خطر حدوث تصعيد عسكري. كما عززت الأمن في المناطق التي يقطنها يهود فرنسيون.

مقالات مشابهة

  • نتانياهو يشدد على الضغط العسكري: وحده يحقق جميع أهداف الحرب
  • نتانياهو يشدد على الضغط العسكري: وحدة يحقق جميع أهداف الحرب
  • غزة.. مقتل العشرات بضربة إسرائيلية على مدرستين للنازحين
  • مع احتفال نتانياهو بـ الضربات الساحقة.. إسرائيليون يخشون على حياة الرهائن
  • عودة وفد التفاوض الإسرائيلي من القاهرة.. وأهالي الرهائن ينتقدون نتانياهو
  • تقارير: نتانياهو يتجاهل دعوات التهدئة ويغذي التصعيد في المنطقة
  • تحسباً لرد إيران.. إسرائيل تفتح الملاجئ في عُدة مدن
  • إسرائيل تفتح الملاجئ في مدن عدة تحسبا لرد إيران
  • أجندة ترامب بشأن الهجرة: العودة إلى السياسات المتشددة
  • بايدن يعلق على مقتل هنية بعد مكالمة مع نتانياهو