رافينيا يعلق على أنباء رحيله عن برشلونة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
كشف البرازيلي رافينيا نجم برشلونة الإسباني عن العديد من القضايا التي تخص مسيرته ومستواه الحالي مع البرسا بعد أن كان مرشحًا الرحيل في الميركاتو الصيفي الماضي.
وقدم رافينيا نجم البارسا ونائب قائد الفريق مستوى مميز للغاية في الموسم الحالي بعد أن كان أحد أكثر اللاعبين تعرضًا للانتقادات على مدار الموسمين الماضيين.
وعن ارتباطه بالرحيل دائمًا عن برشلونة في الصيف وقدوم نيكو ويليامز مكانه، قال رافينيا في تصريحات عبر مقابلة طويلة على قناة يوتيوب مع ألبيرتو هيرنانديز: "عندما تقرأ هذه الأشياء ويخبرونك بأشياء شيئة، فمن المستحيل أن لا تمر في رأسك، بطبيعة الحال أنا لاعب لا أريد أن أكون موجودًا حيث لا يريدونني".
وأضاف: "أتذكر أنه في الإجازة، كتبوا بأنهم سوف يبيعوني وشعرت وكأنني سلعة، فليفعلوا ما يريدون ولكننا لدينا مشاعر ولدينا أطفال وفي كثير من الأحيان نسمع شيئًا واحدًا ويؤثر علينا، نحن لسنا باردي الدم".
واختتم رافينيا تصريحاته قائلا: "أنا متهور وأحيانًا أفعل أشياء لا ينبغي القيام بها ولكنني بهذه الطريقة، هذه هي شخصيتي رغم أنني نضجت أكثر ولكنهم لن يفعلوا ما يريدون بعقلي، فهناك رجل وراء ذلك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البرازيلي رافينيا الميركاتو الصيفي برشلونة الاسباني
إقرأ أيضاً:
عضو «صحة الشيوخ»: تعريب الطب ليس قابلا للتطبيق في الوقت الحالي
قال الدكتور محمد صلاح البدري، عضو لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، إن فكرة تعريب التعليم الطبي ليست جديدة، وجرى طرحها عدة مرات على مر السنين، موضحا أن هذه الفكرة على الرغم من كونها شاعرية وجميلة، فإنها ليست قابلة للتطبيق حاليا؛ إذ أن التعليم الطبي يحتاج إلى لغة مشتركة تُسهل تبادل المعرفة وتدفق الأبحاث العلمية على المستوى الدولي.
التعليم الطبي والممارسة الطبيةوأشار «البدري»، خلال مداخلة ببرنامج «الساعة 6»، وتقدمه الإعلامية عزة مصطفى، على قناة «الحياة»، إلى أن هناك فرقا كبيرا بين التعليم الطبي والممارسة الطبية، لافتا إلى أنه في حين أن الممارسة الطبية يمكن أن تتم بلغة البلد، فإن التعليم الطبي هو علم يتجدد يوميا ويعتمد على الكثير من المصطلحات المتخصصة، مثل اللاتينية، التي تعد جزءا أساسيا من تعلم الطب.
التحديات التي تواجه الدول العربيةوأكد أن الدول التي حاولت تعريب التعليم الطبي، مثل سوريا، واجهت صعوبات كبيرة في متابعة الأبحاث العلمية والمشاركة في المؤتمرات الدولية، منوها إلى أن العديد من الأطباء الذين تعلموا الطب باللغة العربية عانوا من صعوبة في فهم الأبحاث والمصطلحات العلمية، بسبب عدم إلمامهم باللغة الإنجليزية.
وأشار عضو لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، إلى أن تعريب الطب قد يكون شيئا توزيعيا في بعض الحالات، لكنه لا يجب أن يكون الأساس، مضيفا أنه إذا جرى تطبيق هذه الفكرة في جامعة الأزهر، واعتماد المناهج باللغة العربية، فإن ذلك قد يثير بعض التحديات في الحصول على اعتماد شهادة تخرج الخريج باللغة العربية.
التوقعات المستقبليةواختتم الدكتور البدري حديثه بالتأكيد على أن تطبيق تعريب الطب في التعليم الطبي في الوقت الحالي، أو خلال العقود المقبلة يبدو غير واقعي، خاصة في ظل التحديات التي يواجهها الأطباء في الدول التي تبنت هذا النظام سابقا.