فيصل بن بندر: نسعى للوصول لأهدافنا بأن نصبح مركزا عالميا للألعاب والرياضات الإلكترونية.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
ماجد محمد
قال رئيس الاتحاد السعودي للرياضات السعودية فيصل بن بندر آل سعود، أن الاتحاد يسعى إلى وضع مؤشرات أداء رئيسية حتى نصل لأهدافنا لنصبح مركزا عالميا للألعاب والرياضات الإلكترونية.
جاء ذلك خلال جلسة حوارية على هامش جلسات اليوم الثانى من فاعليات مبادرة مستقبل الاستثمار المنعقد فى الرياض.
وأضاف، اننا ننظر إلى الإيكولوجيا بكامله عوضا عن التركيز على قضية واحدة او جزء واحد، فنحن ننظر نظرة شمولية ونحاول فى هذا القطاع، إذ نبدأ من مستويات محددة ونعمل لنصل إلى مستويات عالمية.
وتابع: ” لدينا كثير من المبادرات والمشروعات مثل سورية وهى شركة عالمية، وصندوق التنمية الوطني، لدينا أيضا لاعبين محترفين يمكنهم أن يمثلونا فى مسابقات دولية”.
واختتم: “ان الاهم هو إطلاق هيئة إلكترونية لتشاهد فى تسهيل الحوار بين القطاع العام والخاص، كما نسعى إلى وضع مؤشرات أداء رئيسية حتى نصل لأهدافنا لنصبح مركزا عالميا للألعاب والرياضات الإلكترونية”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/X2Twitter.com_6t32zdAwBRPgaOhh_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي للرياضات فيصل بن بندر
إقرأ أيضاً:
السيسي يستعرض التطورات في غزة مع مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون المتوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حرصت دوبرافكا سُويتشا، مفوضة الإتحاد الأوروبي لشؤون المتوسط على الإستماع لرؤية الرئيس عبد الفتاح السيسي إزاء التطورات في قطاع غزة، بما في ذلك الجهود المصرية لتنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار، وتبادل الرهائن والمحتجزين، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، والسعي لسرعة بدء عمليات إعادة إعمار القطاع دون تهجير الفلسطينيين.
واستقبل الرئيس السيسي، اليوم دوبرافكا سُويتشا، مفوضة الإتحاد الأوروبي لشؤون المتوسط، بحضور الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج.
.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أشار خلال اللقاء إلى أن استحداث منصب مفوض الإتحاد الأوروبي لشؤون المتوسط في التشكيل الجديد للمفوضية الأوروبية يُعتبر خطوة إيجابية ستسهم في تعزيز التعاون بين الإتحاد الأوروبي ودول منطقة المتوسط، مؤكداً على الزخم الذي تشهده العلاقات المصرية مع الإتحاد الأوروبي، خصوصًا بعد الإرتقاء بها إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية والشاملة اعتبارًا من مارس ٢٠٢٤، مشددًا على ضرورة تكثيف الجهود المشتركة لتنفيذ المحاور المتعلقة بتلك الشراكة.