بالتزكية.. قائمة طارق الحسيني تفوز بانتخابات اتحاد السلاح
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أغلق اليوم الأربعاء الموافق 30 اكتوبر، فى تمام الساعه الرابعة عصراً باب الترشح لرئاسة وعضوية الاتحاد المصري للسلاح عن دورة 2024-2028.
ولم تتقدم سوى قائمة كابتن طارق الحسيني لخوض الانتخابات المقرر إقامتها يوم الجمعة الموافق 6 ديسمبر، لتفوز القائمة بالتزكية برئاسة وعضوية مجلس الادارة لدروة جديدة 2024/ 2028.
وتضم قائمة كابتن طارق الحسيني السادة أعضاء مجلس الإدارة السابقين والذين قادو الاتحاد تحت رئاسة كابتن عبد المنعم الحسيني في الدورتين السابقتين لتحقيق انجازات عالمية وأولمبية في طفرة لم تحدث من قبل في اتحاد السلاح، حيث تضم القائمة كلاً من: ايمن منير، خالد كابش، مدحت شكرى، سامر شريف، احمد نبيل، احمد سمير الميدانى، ايمن زايد، مرفت حسنين، ياسمين جاد، امانى البحيرى، امنية حسين.
وقد تقدمت القائمة بالكامل بأوراق ترشحها يوم الجمعية الموافق 25 أكتوبر 2024 في أول أيام فتح باب الترشح لخوض انتخابات مجلس إدارة للدورة 2024-2028، وذلك بمقر الاتحاد بمجمع الاتحادات الأولمبية باستاد القاهرة.
وحسب لائحة الاتحاد المصري للسلاح تقام الانتخابات بنظام القائمة المغلقة والتي تضم رئيسًا و 11 عضوًا على أن يتحدد نائبان في أول اجتماع لمجلس الإدارة.
وقد دعا الاتحاد المصري للسلاح لاجتماع الجمعية العمومية العادية للعام 2023-2024 وذلك يوم الجمعة الموافق 6 ديسمبر الساعة العاشرة صباحًا بقاعة الاجتماعات بمبنى اللجنة الأولمبية المصرية والتي يتضمن جدول أعمالها انتخاب مجلس إدارة للدورة 2024-2028.
ووفق التصنيف الذي أعلنته اللجنة الأولمبية المصرية، تضم الجمعية العمومية لاتحاد السلاح 11 هيئة رياضية لها حق التصويت في الانتخابات وهي: نادي السلاح المصري، نادي السلاح السكندري، نادي الصيد، نادي الشمس، نادي مدينة نصر، نادي النجوم، نادي طنطا، نادي المعادي، نادي اتحاد الشرطة الرياضي، نادي المؤسسة العسكرية، نادي سبورتنج الرياضي.
الجدير بالذكر أن الاتحاد المصري للسلاح قد حقق طفرة كبيرة سواء على المستوى المحلي أو الدولي أو الأولمبي خلال الدورتين السابقتين بمجلس إدارة يتكون من غالبية هذه القائمة اختتمت بحصول مصر على ميدالية برونزية من خلال محمد السيد في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 ليؤكد السلاح المصري نجاحاته العالمية بعد الحصول على ميداليات في جميع بطولات العالم للمراحل السنية المختلفة وينهي الموسم بميدالية أولمبية غالية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد المصری للسلاح
إقرأ أيضاً:
مجلس الشباب المصري يستقبل وفد الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية لبحث آفاق التعاون المشترك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل مجلس الشباب المصري، برئاسة الدكتور محمد ممدوح ،رئيس مجلس الأمناء وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، وفدًا من الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية بجمهورية مصر العربية برئاسة آمال الأغا "رئيسة الاتحاد" .
أكد الدكتور محمد ممدوح خلال اللقاء على عمق العلاقات التاريخية بين الشعبين المصري والفلسطيني، مشيرًا إلى أن هذه العلاقات تمتد جذورها إلى عمق التاريخ.
وأشار إلى أهمية تفعيل الشراكات العربية لدعم المرأة والشباب، مؤكدًا أن مجلس الشباب المصري يسعى إلى تعزيز التعاون مع المؤسسات الإقليمية والدولية لإحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمعات العربية. كما قدم شرحًا مفصلاً عن دور المجلس في تمكين الشباب وتعزيز مشاركة المرأة في التنمية المستدامة، مؤكدًا على أهمية دعم المرأة لأداء واجباتها الوطنية والمجتمعية.
من جانبها، قدمت الدكتورة أماني البدري توضيحًا عن دور منتدى القيادات النسائية بمجلس الشباب المصري، مشيرة إلى الجهود التي يبذلها المنتدى للمساهمة في تمكين المرأة ودعمها لأداء دورها الفعال في بناء المجتمعات وتقدمها. تناول الاجتماع آفاق التعاون بين المؤسستين في مجالات متعددة، منها التدريب والتأهيل لتعزيز برامج تدريبية مشتركة لتمكين المرأة والشباب، والتبادل الثقافي بين مصر وفلسطين، بالإضافة إلى مناقشة التحديات التي تواجه المرأة الفلسطينية والشباب، وطرح آليات لدعمهم من خلال برامج ومبادرات مشتركة.
أعربت آمال الأغا عن تقديرها لحفاوة الاستقبال، مؤكدة أن هذه الزيارة تعد خطوة مهمة لتعزيز التعاون وتبادل التجارب الناجحة بين المؤسستين.
وأشارت إلى أن هذا التعاون سيسهم في تمكين المرأة والشباب الفلسطيني وتعزيز دورهم في التنمية المجتمعية. كما أكد الدكتور محمد ممدوح وباقي القيادات النسائية خلال اللقاء رفضهم القاطع لمحاولات تهجير الفلسطينيين، مشددين على ضرورة التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية يحفظ الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.
يأتي هذا اللقاء في إطار جهود مجلس الشباب المصري لترسيخ دوره كمنصة لدعم الشباب والمرأة على المستوى الإقليمي، وتعزيز آليات العمل العربي المشترك لتحقيق التنمية المستدامة وتمكين الفئات الأكثر احتياجًا.