تفاصيل الحالة الصحية لـ محمد منير.. أسرة الكينج تكشف حقيقة نقله للمستشفى
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أكدت أسرة الفنان الكبير الكينج محمد منير أنه بخير وقريبا يستعيد نشاطه الفني بعد تعرضه لحالة إجهاد بدني بسبب الجهد الكبير الذي بذله الأيام الماضية بتسجيل أغنيات ألبومه الجديد.
وأضافت الاسرة فى بيانها: أن حالة الاجهاد التي تعرض لها محمد منير كانت نتيجة حرصه الشديد علي المشاركة في احتفالات أكتوبر وهو أمر استلزم دخوله برغبته للمستشفى قبل يومين للاطمئنان وإجراء فحوصات طبية .
وحسب تأكيد أسرة النجم الكبير محمد منير فإنه بخير وهو محاط بكامل عائلته. الحالة الصحية لـ محمد منير
وتابعت أسرة الفنان الكبير محمد منير أنه يتلقى كل الرعاية من الطاقم الطبي في المستشفى الذي اجري فيه الفحوصات الطبية قبل يومين
وأكدت أسرة منير انه سيكون في منزله خلال أيام لاستكمال تسجيل باقي أغاني ألبومه الجديد الذي يضم اغاني كلها بهجة وسعادة واغاني عن مواضيع مختلفة تلمس احاسيس الناس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد منير محمد منير إصابة محمد منير الفنان محمد منير اخبار محمد منير محمد منیر
إقرأ أيضاً:
الأطباء يكشفون تطورات الحالة الصحية لـ«البابا فرنسيس»
احتفل الفاتيكان بالعام المقدس، السبت، بدون البابا فرنسيس الأول، الذي أمضى ليلته الثامنة في المستشفى جراء إصابته بالتهاب رئوي.
وبحسب تصريحات الكرسي الرسولي فإن البابا فرنسيس لن يظهر علنا غدا الأحد ليقود القداس الأسبوعي المعتاد وذلك للأسبوع الثاني على التوالي.
وأشار الأطباء إلى أن التهديد الرئيسي الذي يواجه فرنسيس (88 عاما) سيكون بداية تعفن الدم (إنتان الدم)، وهو عدوى خطيرة في الدم يمكن أن تحدث كمضاعفات للالتهاب الرئوي، بحسب وكالة “أسيوشيتدبرس”.
ولا تزال الصورة السريرية للبابا معقدة، بينما قال الفريق الطبي للبابا في أول تحديث متعمق لحالته، “إنه حتى أمس الجمعة لم يكن هناك دليل على أي تعفن في الدم، وكان البابا يستجيب للأدوية المختلفة التي يأخذها”، مؤكدين أنه “لم يخرج من الخطر بعد”.
ودخل البابا فرنسيس الذي يعاني من مرض مزمن في الرئة مستشفى جيميلي بروما في 14 فبراير بعد أسبوع من نوبة التهاب الشعب الهوائية.
وأعلن الفاتيكان صباح السبت أن البابا فرنسيس أمضى ليلته الثامنة في المستشفى وقال الكرسي الرسولي في بيان نشر على موقع أخبار الفاتيكان على الإنترنت: “قضى البابا فرنسيس ليلة مريحة”.
ويفترض الطاقم الطبي بقيادة سيرجيو ألفيري من مستشفى جيميلي، ولويجي كاربوني، طبيب فرنسيس الشخصي، أنه سوف يتعين على البابا البقاء في المستشفى الأسبوع الجاري على الأقل.
ولكنهم لم يقدموا أي تفاصيل أكثر دقة، حيث لا يمكن التنبؤ بالمضاعفات المحتملة، وفقًا للأطباء الذين أكدوا أنه يجب منع حدوث مضاعفات بأي ثمن.