رئيس الجامعة اليابانية يشارك بالمؤتمر العربي الثالث للملكية الفكرية بالمغرب
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
شارك الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا اليوم بفاعليات المؤتمر العربي الثالث للملكية الفكرية.. "الملكية الفكرية وتحديات الذكاء الاصطناعي"، والذى تم تنظيمه بالدار البيضاء بالمملكة المغربية، بالتعاون بين الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، والمنظمة العربية للتنمية الادارية وجمعية الإمارات للملكية الفكرية وعدد من الجامعات المغربية وبحضور لفيف من رؤساء الجامعات والخبراء والباحثين
كما يشارك بالمؤتمر من الجامعة المصرية اليابانية الدكتور عادل السن مدير مركز الآداب الحرة والثقافة
جدير بالذكر ان المؤتمر يهدف إلى تسليط الضوء على حماية حقوق الملكية الفكرية للبيانات والأعمال المنشأة بواسطة الذكاء الاصطناعي، وتقييم تأثير التكنولوجيا على مصالح أصحاب الملكية الفكرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية الجامعة المصرية اليابانية للعلوم تحديات الذكاء الاصطناعي حقوق الملكية الفكرية الملكية الفكرية الذکاء الاصطناعی الملکیة الفکریة
إقرأ أيضاً:
أول رد من سيلين ديون بعد وقوعها ضحية الذكاء الاصطناعي
وجهت الفنانة العالمية سيلين ديون تحذيراً عاجلاً لمعجبيها حول انتشار أغانٍ مزيفة تُنسب إليها عبر منصات الإنترنت، والتي تم إنتاجها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتقليد صوتها.
وقالت الكندية ديون في منشور عبر "إنستغرام" "لقد لفت انتباهنا أن هناك أغاني غير معتمدة ومولّدة بالذكاء الاصطناعي، تزعم أنها تحتوي على عروض سيلين ديون الموسيقية واسمها وشبهها يجري تداولها حالياً على الإنترنت وعبر مختلف مزودي الخدمات الرقمية".
وأضافت: "يُرجى العلم بأن هذه التسجيلات مزيفة وغير معتمدة وليست أغاني من أسطوانتها الرسمية".
وعلى الرغم أن البيان لم يشر إلى الأغاني بالاسم، إلا أنه قد تم تداول العديد من التسجيلات المزيفة على موقع "يوتيوب"، مثل أغنيتها "Heal Me Lord" التي حصدت أكثر من مليون مشاهدة، بالإضافة إلى نسخ مزيفة لأشهر أغانيها الثنائية.
A post shared by Céline Dion (@celinedion)
وفي أبريل(نيسان) 2024، وقع أكثر من 200 فنان، بما في ذلك بيلي إيليش، وكيسي ماسغريفز، وجيه بالفين، وجا رول، وجون بون جوفي، وجوناس براذرز، وكيتي بيري، وميراندا لامبرت، على رسالة مفتوحةأعربوا فيها عن قلقهم من التهديدات التي يشكلها الذكاء الاصطناعي على صناعة الموسيقى.
وتشهد صناعة الموسيقى حالياً تحديات متزايدة بسبب استخدام الذكاء الاصطناعي في إنشاء أغاني مزيفة، إذ كشفت كبرى شركات الإنتاج عن استقبالها عشرات الآلاف من طلبات إزالة هذه المحتويات سنوياً، حيث يتم خداع المستمعين وتحقيق ملايين المشاهدات غير المشروعة عبر الإنترنت.
وأشارت إحدى أكبر شركات الإنتاج في المملكة المتحدة إلى أنها قدمت 75.000 طلب إزالة لمقاطع صوتية مزيفة خلال العامين الماضيين.
وأوضحت أن هذه الظاهرة لا تقتصر فقط على انتهاك حقوق الفنانين، بل تتسبب أيضاً في خسائر مادية لهم، إذ يُخدع المعجبون لدفع أموال مقابل محتوى غير رسمي، تم التلاعب به عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي.