تدابير مهمة لأمان الدفع بالهاتف الذكي
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
شهدت السنوات الأخيرة، وخاصة بعد جائحة كورونا، زيادة ملحوظة في استخدام الدفع عبر الهاتف الذكي. خصوصا مع فرض قيود على التفاعل الاجتماعي والرغبة في تجنب النقد، وجد العديد من المستهلكين أن حلول الدفع الرقمية تقدم لهم وسيلة آمنة ومريحة لإجراء المعاملات المالية.
لقد أصبحت هذه التكنولوجيا جزءا لا يتجزأ من حياة الناس اليومية، مما يسهل عليهم التسوق والدفع في أي وقت ومن أي مكان.
بينما نعيش في عصر يسهل فيه الدفع عبر الهاتف الذكي، يظل الأمان عنصرا أساسيا لا يمكن تجاهله. من خلال اتباع التدابير الاحترازية المناسبة، مثل استخدام التطبيقات من مصادر موثوقة وتحديث الأجهزة بشكل دوري، يمكن للمستخدمين حماية أنفسهم من المخاطر المحتملة.
يعد الوعي بكيفية تأمين الهواتف الذكية وحسابات الدفع أمرا بالغ الأهمية للحفاظ على الأمان الشخصي. لذلك، يجب أن نبقى دائما يقظين وأن نضع السلامة في مقدمة أولوياتنا عندما نستخدم هذه التكنولوجيا المتقدمة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
سكرتير المجمع المقدس: البابا صمام الأمان في الكنيسة على مر العصور
علق الأنبا دانيال، سكرتير المجمع المقدس خلال العظة الأسبوعية للبابا تواضروس الثاني، الليلة، بكنيسة الأنبا بيشوي بزهراء المعادي، على الأحداث الجارية في الكنيسة القبطية، وهي تأجيل سيمنار المجمع المقدس ومطالبات بفتح ملف التعليم في الكنيسة، مشددًا على أن المجمع تقوده روح الله من البداية وليست النزعات الشخصية.
البابا صمام الأمان في الكنيسةوأضاف الأنبا دانيال أن البطريرك في كل زمان على مر العصور هو صمام الأمان في الكنيسة يلتف حوله أبناء الكنيسة أما مقاومة البطريرك في أي زمان هو انقسام للكنيسة يسيد الخلافات التي لا ينتفع منها إلا عدو الكنيسة الأول وهو الشيطان.
الخلاف بين البشر أمر واردوتابع سكرتير المجمع المقدس، أنه لابد أن يحدث بين أعضاء الكنيسة اختلافات في الأفكار والأراء فنحن بشر ولنا أفكار متنوعة هو الذي حدث في الكنيسة الأولي بين الآباء الرسل الأولين الذين عندما اختلفوا تفاهموا في محبة واتضاع فالمجمع منذ البداية تقوده روح الله وبدون نزاعات أو أغراض شخصية أو مكاسب أرضية أو محاربات شيطانية عن من هو الأول.
النقاش بمحبة داخل الكنيسةودعى سكريتر المجمع المقدس كل من له رأي أن يقدم ذلك بروح المحبة والخضوع للبابا تواضروس، متابعا «أن متأكد أن قداسته لن يمانع أن يسمع أراء المحبين المعتدلين في الكنيسة خاصة الذين لا يبحثون عن منافع شخصية».