الإسعاف الجوي ينقل حالة طارئة لمقيم من رفحاء إلى حائل
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
نقلت طائرة الإسعاف الجوي التابعة لهيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة حائل "نايلات" مقيم يعمل راعي إبل في مدينة رفحاء بمنطقة الحدود الشمالية، تعرض لحادث سقوط نتج عنه إصابته بعدة كسور بالفقرات.
وجرى نقلة من رفحاء إلى مستشفى الملك خالد بمنطقة حائل، وذلك لتوفر التخصصات الطبية المتقدمة.
قدمت الإسعافات الأولية اللازمة للمصاب، مع تحديد نقطة آمنة ومناسبة وسط المنطقة الصحراوية لهبوط الإسعاف الجوي.
أخبار متعلقة مطار الملك خالد وخطوط "كاثي باسيفيك" يسيران رحلات بين الرياض وهونج كونججدة تستضيف الدورة الـ22 من مؤتمر إدارة الأصول والمرافق والصيانةللمزيد: https://t.co/fhJht5HpuX pic.twitter.com/oRr7G9L41p— صحيفة اليوم (@alyaum) October 27, 2024الإسعاف الجويوأوضح مدير عام فرع هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة حائل، عبد الرحمن بن حمد اليحيا، أن الخطوة السريعة تأتي ضمن مسار النقل الإسعافي الجوي بين المناطق.
وأكد أن الإسعاف الجوي أصبح يقوم بدور هام في رفع فرص النجاة للحالات الطارئة والمهددة للحياة، ضمن الإمكانيات التي وفرتها الدولة رعاها الله للاهتمام بصحة المواطنين والمقيمين على أراضيها من مختلف الجنسيات على حدٍ سواء.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام الإسعاف الجوي حائل رفحاء الإسعاف الجوی
إقرأ أيضاً:
140 ألف وجبة كسر صيام وزعتها «الهلال» في أبوظبي
هالة الخياط (أبوظبي)
أخبار ذات صلةوزعت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، منذ بداية الشهر الفضيل 140.400 وجبة «كسر صيام» في عدد من المواقع في مدينة أبوظبي وضواحيها.
ومن خلال جهود المتطوعين الذين تتراوح أعدادهم يومياً بين 220- 285 متطوعاً ومتطوعة، يتم توزيع 5200 وجبة لـ«كسر الصيام»، على محطات البترول وتقاطعات الإشارات الضوئية.
وأوضح مركز هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في أبوظبي، أن الهيئة تنفّذ مبادرة «كسر الصيام»، ضمن مبادراتها الإنسانية، خلال شهر رمضان، لتحقيق مجموعة من الآثار الإيجابية، خصوصاً على الطرقات، حيث تهدف المبادرة إلى منح الأريحية لسائقي المركبات، وإبعادهم عن السرعة والعجلة في الطريق للحاق بوجبة الإفطار.
وتتكون وجبة «كسر الصيام» من ماء وتمر ومعمول، وتهدف إلى كسر صيام المسافرين والأفراد حتى يصلوا إلى وجهتهم، بما يحد من ظاهرة القيادة المتهورة، مع اقتراب ساعة الإفطار، وما يترتب عليها من مخاطر تهدد مرتادي الطريق، بالإضافة إلى تهنئة الصائمين بالشهر الفضيل.
وتسهم مبادرة «كسر الصيام» في تعزيز التلاحم المجتمعي بين فئات المجتمع، وتعكس مشاعر الألفة والمحبة والترابط بين الجميع، كما تُعد تجسيداً لمفهوم الإخاء المجتمعي، وتعكس أصالة وعادات وقيم أهل الإمارات من المواطنين والمقيمين.
ويأتي مشروع «كسر الصيام» في إطار حملة «الهيئة» الرمضانية الموسمية «رمضان.. عطاء مستمر»، التي تستهدف تمتين جسور التواصل مع مجتمع الدولة المعطاء، وتعزيز مجالات الشراكة مع قطاعاته كافة، لدعم جهود هيئة الهلال الأحمر الوطنية في الداخل والخارج، وتحقيقاً لتطلعاتها في توسيع مظلة المستفيدين من خدماتها، وارتياد مجالات أرحب من البذل، وتوفير رعاية أكبر للشرائح الضعيفة وأصحاب الحاجات والأسر المتعففة، وإحداث نقلة نوعية في برامجها، والانتقال بها إلى نحو أكثر أثراً في حياة الناس، والحد من وطأة المعاناة.
وخصّصت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي مواقع لجمع التبرعات لحملة رمضان في جميع إمارات الدولة، خاصة في مراكز التسوق والأسواق الشعبية ومناطق الكثافة السكانية، وغيرها من المواقع، إلى جانب عدد من المواقع الأخرى لجمع التبرعات العينية، إضافة إلى التبرع عبر مراكز الهيئة والموقع الإلكتروني وتطبيق الهاتف الذكي، والإيداعات البنكية والرسائل النصية، ورقم الهاتف المجاني، وصناديق التبرع النقدية والأجهزة الإلكترونية.