محمد منير يدخل المستشفى بسبب أزمة صحية شديدة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تعرض الفنان محمد منير لأزمة صحية شديدة دخل على أثرها لأحد المستشفيات بمدينة السادس من أكتوبر.
وكشف مصدر مقرب من محمد منير، بأن الفنان شعر بتعب شديد خلال الساعات القليلة الماضية، وتم نقله إلى المستشفى للاطمئنان على حالته الصحية.
وكان الفنان محمد منير حرص على مواساة الفنان أحمد عصام فى وفاة والدته وتقديم واجب العزاء والذي أقيم أمس بمسجد الشرطة.
وكان الكينج من أوائل الحضور لتقديم واجب العزاء وهو ما جعل عددا كبيرا من المطربين الذين حضروا العزاء يقومون بالاطمئنان على صحة الكينج بعد أزمته الصحية الأخيرة .
وكان الكينج يعاني منذ فترة طويلة من بعض المشكلات الصحية التى أدت إلى توقف نشاطه الفني وتأجيل جميع حفلاته لحين استقرار حالته الصحية.
وكان الكينج سافر شهر أغسطس الماضى إلى ألمانيا لإجراء جراحة عاجلة بعد تعرضه إلى وعكة صحية أدت إلى دخوله المستشفى، حيث يعاني من بعض المشكلات فى الكلى والكبد.
ولا يزال محمد منير يعاني حتى هذه اللحظة من الأزمة الصحية التى ألمت به، ويخضع لكورس علاج تحت إشراف طبي كامل ما بين مصر وألمانيا وفرنسا حتى تستقر حالته الصحية ويعود إلى جمهوره من جديد.
أعمال فى انتظار محمد منيروكان محمد منير قد انتهى قبل دخوله فى الوعكة الصحية الأخيرة من تسجيل دويتو مع المطرب تامر حسني بعنوان “الذوق العالي”، ومن المفترض أن يتم طرح الديو فور استقرار حالة منير الصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد منير الفنان محمد منير اعمال محمد منير محمد منیر
إقرأ أيضاً:
أسطورة المسرح المغربي .. وفاة الفنان محمد الخلفي
توفي الفنان المغربي محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض. خلال الأشهر الأخيرة من حياته،حيث تدهورت حالته الصحية بشكل ملحوظ، ما استدعى نقله إلى المستشفى.
وفاة محمد الخلفيوقضى الفنان المغربي محمد الخلفي قرابة شهرين تحت العناية الطبية. ورغم مغادرته المستشفى يوم 19 ديسمبر 2024، إلا أن حالته الصحية لم تتحسن كثيرًا، ليفارق الحياة في منزله بنواحي مدينة الدار البيضاء.
معلومات عن الفنان محمد الخلفي؟وُلد الفنان محمد الخلفي في مدينة الدار البيضاء المغربية في 2 مارس 1937. برز اسمه في خمسينيات القرن الماضي كأحد أعمدة المسرح المغربي. انطلقت مسيرته الفنية عام 1957 مع مسرح الهواة، حيث تعاون مع رواد المسرح المغربي مثل الطيب الصديقي وأحمد الطيب العلج.
عملاق المسرح وبدايه مسيرته:انضم إلى فرقة “المسرح الشعبي” التي أسسها عام 1959، والتي أسهمت بشكل كبير في تطوير المشهد المسرحي المغربي.
كانت أعماله الأولى تحمل الطابع الكوميدي والاجتماعي، مما ساهم في جعله قريبًا من الجمهور المغربي.
يعتبر محمدالخلفي من أوائل الفنانين الذين جعلوا المسرح وسيلة للتغيير الاجتماعي والثقافي.لفزيون والسينما:
مع بداية التلفزيون المغربي في ستينيات القرن الماضي، كان محمد الخلفي من أوائل الفنانين الذين اقتحموا الشاشة الصغيرة. قدم أول مسلسل بوليسي مغربي بعنوان “التضحية”، ولاحقًا تألق في الدراما الاجتماعية مع مسلسل “بائعة الخبز”.
على صعيد السينما، شارك في أفلام مميزة مثل:
“سكوت، اتجاه ممنوع” للمخرج عبد الله المصباحي.
“هنا ولهيه” للمخرج محمد إسماعيل.
أدواره السينمائية كانت تجمع بين الجدية والكوميديا، مما أكسبه شعبية واسعة.
كان من أبرز المسرحيين الذين قدموا مسرحيات تجمع بين البساطة والعمق، مثل:
“العائلة المثقفة”، التي شاركت فيها الفنانة الراحلة ثريا جبران.
“الفنانين المتحدين”، فرقة ساهمت في إحياء المسرح المغربي.
التلفزيون:شارك في سلسلة “لالة فاطمة” الكوميدية الشهيرة، حيث لعب دورًا بارزًا ضمن عائلة “بنزيزي”، والتي حظيت بشعبية كبيرة بين الجمهور المغربي.
التاريخ والدراما:لعب أدوارًا مميزة في الأعمال التاريخية مثل مسلسل “ملوك الطوائف”، حيث جسد شخصيات معقدة تحمل طابعًا ثقافيًا وتراثيًا.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف