الجيش الإسرائيلي يزعم قتل قائد كبير بقوات الرضوان.. وأوامر تهجير لكامل بعلبك
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
زعم الجيش الإسرائيلي إنه قتل قائدا بقوات الرضوان التابعة لحزب الله، وفق ما أوردت صحف عبرية.
قال الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، إنه قتل نائب قائد "قوة الرضوان" التابعة لجماعة "حزب الله"، مصطفى أحمد شحادي، في مدينة النبطية بجنوب لبنان.
ومع ذلك تزداد خسائر الاحتلال إذ اعترف جيش الاحتلال بإصابة 10 ضباط وجنود في معارك لبنان خلال الساعات الـ24 الماضية.
يأتي ذلك فيما أصدر الجيش الإسرائيلي أمرا بإخلاء سكان مدينة بعلبك شرقي لبنان والمناطق والطرق المحيطة بها في وادي البقاع، والتي تضم مجمع المعابد الرومانية القديمة، المدرجة على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وقالت وزارة الصحة اللبنانية إن أكثر من 2790 شخصا استشهدوا وأصيب 12700 منذ الثامن من أكتوبر من العام الماضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة اللبنانية إسرائيل لبنان الجيش قائد وزارة الصحة وزارة الصحة اللبنانية الجيش الإسرائيلي حزب الله العالم رومان خسائر وادي البقاع ضباط وجنود الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
زيارة تهنئة من حركة التوحيد الإسلامي والجماعة الإسلامية: انتصار كبير للبنان وفلسطين
أعلنت "حركة التوحيد الإسلامي" في بيان، ان "أمينها العام الشيخ بلال سعيد شعبان زار على رأس وفد ضمّ عضو مجلس أمناء الحركة عمر الأيوبي، وبمشاركة وحضور رئيس "حركة الامة" الشيخ عبد الله جبري ، الأمين العام ل"الجماعة الاسلامية في لبنان" الشيخ محمد طقوش مركز الجماعة في بيروت.وكان اللقاء مناسبة للتهنئة "بالانتصار الكبير للبنان وفلسطين على العدو الاسرائيلي المدعوم من قوى الاستكبار العالمي"، حيث وجّه المجتمعون التحية لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مباركين إتمام صفقة الأسرى وعودة مئات آلاف النازحين إلى أرضهم في القطاع المحاصر، حيث "تبلور أمام مرأى العالم أجمع الإنجاز الذي حققته المقاومة في لبنان وفي فلسطين، بمشاهد تعبّر عن انتصار عظيم، وهذا شرف للجميع وعز للأمة بمختلف مكوناتها، انتصار كان ثمنه بذل دماء القادة الشهداء الذين قضوا نحبهم وقد صدقوا ما عاهدوا الله عليه".
ودعا المجتمعون الفصائل الفلسطينية "للالتفاف حول مشروع المقاومة الذي يخطط العدو لتصفيته والقضاء عليه في كل المنطقة"، مشدّدين على أهمية "ثقة شعوبنا بالمقاومة، ما يفسّر هذا الاحتضان الشعبي الذي شاهده الجميع سواء في غزة أو في الجنوب اللبناني".
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة