"المحترفين" تطلع على ملفات التسويق وزيادة الدخل التجاري
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
عقد مجلس إدارة رابطة المحترفين الإماراتية اجتماعه الدوري الخامس في الموسم الرياضي 2024-2025 اليوم الأربعاء، بمقر الرابطة في أبوظبي، برئاسة عبدالله ناصر الجنيبي رئيس رابطة المحترفين، وحضور أعضاء مجلس الإدارة، ومديري الإدارات في الرابطة.
واطلع المجلس خلال الاجتماع على مستجدات ملفات التسويق والشؤون التجارية ضمن استراتيجية الرابطة 2020-2030 الرامية إلى استقطاب المزيد من الشراكات الناجحة وزيادة الدخل التجاري بما يعود بالنفع على الأندية المحترفة، وتطوير مسابقات الرابطة.كما ناقش المجلس التقارير المرفوعة من الإدارة التنفيذية ومختلف اللجان المختصة، واستعرض تقارير الإنجاز وسير العمل في مختلف البرامج.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رياضة
إقرأ أيضاً:
ملفات تنتظر الأمين العام الجديد للمجلس الأعلى للثقافة
ينتظر الأمين العام الجديد للمجلس الأعلى للثقافة، الدكتور أشرف العزازي، العديد من الملفات المهمة، التي تشغل الساحة الثقافية، وتهم الوسط الأدبي، وتأتي في مقدمتها أزمة جائزة فتحي غانم، التي أعلن المجلس في 21 نوفمبر الماضي، أسماء الفائزين في مسابقة "السرد القصصي والروائي"، بدورة الكاتب الكبير فتحي غانم، والتي فازت فيها بالمركز الأول الكاتبة سوسن حمدي، عن مجموعتها القصصية "ست البنات"، التي تضم قصة بعنوان "صيد الفراشات" المسروقة من الكاتبة جلاء الطيري، والتي سبق ونشرتها الطيري في بوست على صفحتها الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بتاريخ 22 يوليو 2022.
وعقب إعلان الأعلى للثقافة عن فوز المجموعة، تقدمت الكاتبة القاصة جلاء الطيري، والكاتب عبد الراضي عبد الرحمن نظيم، ببلاغ وشكوى رسمية إلى الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، ضد الفائزة بجائزة فتحي غانم، والتي أعلنها المجلس قبل أيام، ولم يبت في الأمر حتى الآن.
أما الملف الثاني، وهو جوائز الدولة التي تشهد كل عام جدلًا واسعًا في الوسط الأدبي على خلفية الأسماء الفائزة التي يتم الإعلان عنها، حيث تشهد بعض الجوائز شبهات، وتربيطات، ومجاملات عدة.
أيضا يتنظر الأمين العام ملف لجان المجلس وتحديد دورها، وخطط عملها، خاصة وأن الفترة الأخيرة شهدت تساؤلات كثيرة حول ما تقوم به اللجان، وماذا قدمت للساحة الثقافية، هذا إلى جانب ملف مؤتمر الرواية العربية الذي من المفترض أن ينظمه المجلس الأعلى للثقافة، وتم تعطيله منذ عدة سنوات، فضلا عن ملف ملتقى القاهرة الدولي للشعر العربي، الذي تم تعطيله أيضًا.
وبالتأكيد لم تكن هذه فقط الملفات التي تتنظر الأمين العام الجديد بالمجلس الأعلى للثقافة، فهناك الكثير من القضايا التي تخص المجلس ولم يعرف موقفها أومصيرها من سنوات، والتي تضم أيضًا تراجع دور المجلس نفسه في الساحة الثقافية.