موقع النيلين:
2025-03-15@06:01:41 GMT

هكذا تحافظ على خصوصيتك في “إنستغرام”

تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT

بعدما بات يستخدمه نحو مليار شخص حول العالم، برز تطبيق “إنستغرام” كأحد أشهر منصات التواصل الاجتماعي التي تجمع العائلة والأصدقاء، ومن هذا المنطلق أصبحت الحاجة للحفاظ على خصوصية الملف الشخصي وحمايته من العرض العام ضرورة ملحة.
والمعروف أن هذه المنصة المملوكة لشركة “ميتا” لا تتيح لك مشاركة “الميمات” ومقاطع الفيديو والمنشورات والقصص وغيرها من الأشياء بسرعة مع الأشخاص المفضلين لديك فحسب، بل هي أيضًا وسيلة جيدة لمعرفة ما يفعله الآخرون.


وتعتبر “إنستغرام” منصة رائعة لمشاركة رحلتك مع العالم، ولكن رغبتنا في مشاركة منشور أو صورة مع مجموعة محدودة من الأشخاص في بعض الأحيان حفاظًا على خصوصية الحياة الاجتماعية، تكون خصوصية الحساب على “إنستغرام” وسيلة جيدة لإبعاد عيون الغرباء عن حياتك الشخصية.
وحسب موقع “ذا انديان إكسربس”، تقول شركة “ميتا” إنه يمكن لأي شخص الإطلاع على الملف الشخصي والمنشورات عندما يكون الحساب على “إنستغرام” عامًا، ولكن عندما يكون الحساب خاصًا، لن يتمكن من رؤية المحتوى المنشور سوى المتابعين، وهم الأشخاص الذين تمت الموافقة عليهم، غير أن القيام بذلك لن يخفي معلومات مثل صورة الملف الشخصي واسم المستخدم، حيث ستكون متاحة للعامة.
كيف تجعل حسابك خاصاً؟
ولجعل حساب “إنستغرام” خاصًا عليك اتباع الخطوات الآتية:

1- فتح تطبيق “إنستغرام” على الهاتف أو المتصفح، والنقر على صورة الملف الشخصي من الشريط السفلي.

2- ثم انقر على الخطوط الأفقية الثلاثة التي تظهر في أعلى اليمين، وقم بالتمرير لأسفل قليلًا للعثور على قسم باسم “من يمكنه رؤية المحتوى الخاص بك.”

3- هنا، يتم الضغط على خيار باسم “خصوصية الحساب”، لفتح نافذة جديدة، حيث يوجد مفتاح تبديل باسم “الحساب الخاص”، وبتشغيله تتفعّل خاصية خصوصية الحساب.
وبمجرد أن تجعل حسابك خاصًا، سيتمكن الأشخاص الذين لا يتابعونك على “إنستغرام” من فتح صفحة ملفك الشخصي، ولكن لن يتمكنوا من رؤية منشوراتك، لكن، سيظل عدد المنشورات والمتابعين مرئيًا.

العربية نت

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الملف الشخصی

إقرأ أيضاً:

“على بلاطة”

 

شاهدت ذات مرة وثائقياً لا اذكر اسمه في الواقع !

لكنه كان يتحدث عن “حقيقة المسيح وماهيته”!

نبي .. ابن إله .. إله بحد ذاته .. رجل عادي .. أم ماذا؟! كان موضوعاً شيقاً ومثيراً للاهتمام .. حتى ظهر ذلك القس الأمريكي الذي بدأ ،بالحديث قائلاً : “أنا في الواقع لا اؤمن بشيء اسمه يسوع .. لست واثقاً من وجوده حتى .. على الأرجح أن الأمر برمته قصة خيالية من صنيعة الناس! لكنها جميلة .. لهذا أواصل الذهاب إلى الكنيسة” . فأصبح أكثر إثارة وتشويقاً بالنسبة لي !!

لم يكن شاباً تائهاً .. كما لم يكن من مجتمع المشككين الجدد .. ليس بوذياً أو هندوسياً أو غريباً أتى من بعيد! بل كان قساً أبيض يرتدي قلنسوة الراهب ويحمل مفتاح الكنيسة!!

لم استطع نسيان ما قاله .. ما كان موضوعاً شيقاً، أصبح فضولاً وتساؤلاً: كيف وصل بهم الحال إلى ما هم عليه الآن ؟! كيف تجردت المجتمعات المسيحية من مسيحيتها ؟!

لِم فقدوا عقيدتهم .. أين فقدوها .. كيف فقدوها ؟! باطلة .. ضآلة .. منحرفة .. فاسدة ، لا يهم ، في نهاية المطاف .. تظل العقيدة عقيدة وإن عنى ذلك عبادة الأبقار والأحجار !

عقيدة قوم نوح قائمة على تمثال .. لم يمحها إلا الغرق!!

كيف محيت النصرانية وأساسها حق يقين ؟!

ما قاله القس لم يمر مرور الكرام، بل دفعني إلى البحث أكثر في تاريخ المسيحية وهذا، ما وجدته:

بدأ الانحراف منذ وفاة المسيح … لا مشكلة .

كل الانحرافات آراء قابلة للنقاش ،

حتى تصل إلى عرش السلطة فتصبح دروساً تؤخذ!

وهذا ما حدث في القرن الرابع للميلاد ..

تولت الكنيسة زمام الحكم بعد أربعة قرون من الانحراف والتحديث والتعديل!

ما كان يسفك باسم الملك بات يسفك باسم الله!

وما كان يغتصب باسم الأسرة الملكية بات يغتصب باسم ممثلي الرب !

في البدايات اقتصرت ممارسات القساوسة الجائرة

على الامم والمعتقدات الأخرى … لكنها سرعان ما وصلت إلى المنزل المسيحي وطرقت أبوابه !

متى اقتلعته ودكت أركانه ؟!

بعد ستمائة عام بالضبط .. حينما وقع الانشقاق العظيم!

ما كان عقيدة فاسدة .. اصبح عقيدتين!

النصرانية .. لم تعد كذلك ! الآن بات لدينا كاثوليك وارثوذكس ! انقسام العقائد أشبه بالحفلات الصاخبة والعشوائية ! ما إن يسدل ستار المرح في وقت مبكر ..

حتى تجد نفسك محاطاً بالمتطفلين والمتسولين والمتربصين ..وتبدأ بالتساؤل !!

ما الذي جاء بك إلى هنا ؟! ما الذي تفعله في هذا المكان ؟!

ربما أنك لست من سكان المنزل .. وتفكر بالمغادرة .

هذا ما حدث للبيت المسيحي !

بات مرتعاً للدخلاء والغرباء الذين نجحوا

في اذكاء نار الكراهية والحقد بين الإخوة

فبدأوا بتكفير وقتل وذبح وسحل وشنق وحز وجز وحرق وإبادة بعضهم البعض بوحشية لا يمكن تصورها .

وبعد حفلة دموية استمرت ما يقارب الخمسمائة عام بدأوا بالتفكير ملياً في المغادرة!

كل ما ينقصهم الآن هو مجيء مخلص يصطحبهم إلى الخارج! وقد جاء فعلاً بمسمى العلمانية والإمبريالية واللا دينية وما شابه .

يمكن القول إن ما تمر به الأمة الإسلامية اليوم هو تكرار لما مرت به المسيحية قبل ألف عام ..

هذه نسخة مماثلة حد الإسقاط دون رتوش!

الانشقاق : سنة – شيعة .

الدخيل : الوهابية .

الهدف : الإلحاد .

ما فعلته وتفعله وستفعله التنظيمات التكفيرية في هذه الأمة سبق وأن حدث في أمم قبلنا .

إن كل ما تهدف إليه اللحى النجسة والدخيلة على الإسلام هو إخراجنا منه .

هذه ورقة الشيطان المفضلة .. لكن ما سيصنع الفارق في هذه اللعبة ..

هو أننا بحبل موصول من الله على عكس من سبق!

أما التكفيريون فهم هندسة صهيونية!

مقالات مشابهة

  • الجديد وصل .. جوجل تتحدى آبل في مجال الذكاء الاصطناعي الشخصي
  • صراع نجوم برشلونة والريال ينتقل من الملاعب إلى مواقع التواصل
  • متى يبدأ الحساب بعد الموت أم يوم القيامة؟.. علي جمعة يوضح الحقيقة
  • ظاهرة طبيعية تدهش العالم.. الأمطار تحول شواطئ إيران إلى مشهد خيالي
  • سكارليت جوهانسون ترفض التصوير مع المعجبين.. وهذا هو السبب!
  • “على بلاطة”
  • عسلة: “أرغب في رؤية بلايلي مع المنتخب وهذا هو شرط التتويج بكأس إفريقيا”
  • مركز أبحاث يمني: سياسة ترامب تجاه الحوثيين قد تضعف نفوذهم ولكن بـ”مخاطر إنسانية”
  • أوبك تحافظ على توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط خلال العامين الجاري والمقبل
  • “الوطنية لحقوق الإنسان”: نرفض توطين المهاجرين في ليبيا وندعو إلى معالجة الملف بحكمة