لماذا غاب الخصاونة عن أداء اليمين في مجلس الأعيان
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
#سواليف
تساءل مواطنون عن سبب غياب رئيس الوزراء السابق الدكتور بشر الخصاونة اليوم الاربعاء، عن أداء القسم الدستوري أمام مجلس الأعيان بعد تعيينه عضوا في المجلس.
وبحسب المصادر، يعود غياب الخصاونة، لأنه متواجد في بريطانيا منذ 8 أيام، لتفقد احوال ابنته زين في مدينة إكسيتر.
ويعود الخصاونة إلى الأردن يوم الخميس المقبل.
وبحسب النظام الداخلي لمجلس الأعيان، يؤدي العين المتغيب عن اجتماع اداء القسم، اليمين أمام المجلس في أول جلسة يحضرها بعد انعقاد المجلس.
وكان أدى رئيس واعضاء مجلس الأعيان اليوم الاربعاء القسم الدستوري في إحدى قاعات مجلس الأعيان.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مجلس الأعیان
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة أسيوط يصدر عددا من القرارات بتعيين وكيلا لكلية التربية و5 رؤساء أقسام ببعض الكليات
أصدر الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط اليوم السبت عددًا من القرارات؛ المتضمنة تعيين وكيلًا لكلية التربية، و5 رؤساء لمجالس الأقسام؛ بكليتيّ التجارة، والآداب، وكذلك معهد جنوب مصر للأورام، ومعهد بحوث ودراسات البيولوجيا الجزيئية، بالجامعة.
وتضمنت القرارات؛ تعيين الدكتور جمال حسن السيد إبراهيم الأستاذ بقسم المناهج وطرق التدريس، بكلية التربية؛ وكيلًا للكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، وذلك لمدة ثلاث سنوات، وتجديد قيام الدكتور سامح عبد السلام مصطفي الأستاذ المساعد بقسم المحاسبة والمراجعة، بكلية التجارة؛ بأعمال رئيس مجلس القسم، إلي جانب تعيين الدكتور يسري عبد الحكيم خليفة دياب الأستاذ بقسم التاريخ، بكلية الآداب؛ رئيسًا لمجلس القسم، وذلك لمدة ثلاث سنوات، وندب الدكتور محمد ثروت سعيد عبدالعال الأستاذ بقسم المحاصيل، بكلية الزراعة؛ للإشراف علي قسم الإحصاء الحيوي، والمعلوماتية الحيوية التطبيقية، بمعهد بحوث ودراسات البيولوجيا الجزيئية، وذلك لمدة عام.
كما تضمنت القرارات، في معهد جنوب مصر للأورام؛ تعيين الدكتور هيثم أحمد سامي الأستاذ بقسم أشعة الأورام التشخيصية؛ رئيسًا لمجلس القسم، وتعيين الدكتورة أسماء محمد زهران عمر الأستاذ بقسم الباثولوجيا الإكلينيكية؛ رئيسًا لمجلس القسم، وذلك لمدة ثلاث سنوات لكلٍ منهما.
وهنأ رئيس الجامعة؛ القيادات الجديدة، موجهًا بضرورة مواكبة كافة سبل التطوير، والتحديث المستمر؛ بما يتوافق مع مستجدات كل تخصص داخل قطاعات الجامعة المختلفة، وتوجيه البحث العلمى؛ للارتقاء بمخرجاتها المتعددة في مختلف المجالات؛ العلمية، والبحثية، والخدمية؛ لتكون قادرة على الوفاء بدورها، وأداء رسالتها الأكاديمية، والمجتمعية؛ وفقًا لأهدافها، واستراتيجيتها المستقبلية.