جددت اسرة الصحفي احمد ماهر مطالبها لمحكمة الاستئناف الجزائية المتخصصة في عدن بالنظر في قضية نجلها بعين الاعتبار كونها من قضايا الرأي العام في اليمن ويجب الفصل فيها وفقأ للشرع والقانون.

 

وأكدت الأسرة في بيان لها أن نجلها ومحامي الدفاع ينتظرون إعطائهم فرصة للدفاع واستعراض أدلة البراءة والانتهاكات الجسيمة للقانون التي حدثت مع الصحفي ماهر منذ اختطافه وحتى أصدر الحكم الجائر بحقة.

 

وطالب البيان محكمة الاستئناف الجزائية المتخصصة عدن بتحقيق العدالة وتطبيق القانون وفرض هيبة العدالة والسلطة القضائية في عدن بتحديد جلسات أسبوعية وسرعة الفصل في قضية نجلها الصحفي وفقا للدستور والقانون والمحافظة على حرية الرأي والتعبير.

 

ودعت أسرة الصحفي ماهر كل من نقابة الصحفيين اليمنيين والاتحاد الدولي للصحفيين ومراسلون بلا حدود ومنظمه العفو الدولية ومنظمة هيومن رايتس ووتش والمنظمات الحقوقية الدولية والمحلية ومنظمات المجتمع المدني إلى المطالبة بالنظر لقضية نجلها والفصل فيها وفقا لأحكام الشريعة الاسلامية ومواد الدستور والقانون اليمني.


المصدر: الموقع بوست

إقرأ أيضاً:

زوج لمحكمة الأسرة: زوجتى استولت على 1.9 مليون جنيه ولاحقتنى بدعوى خلع

لاحق زوج زوجته بدعوي نشوز، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، اتهمها بالخروج عن طاعته، وهجرها مسكن الزوجية، ورفض كافة الحلول الودية، ليؤكد:" زوجتي استولت على مبلغ 1.9 مليون جنيه من أموالي بحجة شراء شقة ثم اكتشافي تبديدها المبلغ، لتقوم بهجر مسكن الزوجية بعد نشوب خلافات بيننا لطلب منها رد المال، واكتشفت ملاحقتها لي بدعوي خلع وعرضها رد مقدم صداق صوري".

وتابع الزوج: "زوجتي استولت علي أموالي وباعت عشرتنا بعد زواج دام 5 سنوات، ورفضت كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، ورفضت تمكيني من أولادي، ولاحقتني بدعوي خلع، لأتعرض للضرر المادي والمعنوي بسبب تصرفاتها، وتحايلها وابتزاها لي، وبعدها قررت التخلص مني، لاكتشف بالصدفة بعد أن كانت تعيش معي تحت سقف بيت واحد، واستولت على أموالي، وأصبحت محروم من رؤية أولادي، ووصلت الدعاوي الملاحق بها علي يديها لـ 12 دعوي، وانهالت علي بالاتهامات الكيدية، ورفضت رد مقدم الصداق لي".

يذكر أن المادة 18 من المرسوم 25 لسنة 1929 العدل بالقانون 100 نصت على أن نفقة الصغير على أبيه إذا لم يكن له مال، وتستمر نفقة الصغار على أبيهم إلى أن تتزوج البنت أو تكسب ما يكفى لنفقتها، وإلى أن يتم الابن 15 عاما من عمره قادرا على الكسب، فإن أتمها عاجزا عن الكسب لآفة بدنية أو عقلية أو بسبب طلب العلم الملائم لأمثاله ولاستعداده أو بسبب عدم تيسر هذا الكسب استمرت نفقته على أبيه، ويلتزم الأب بنفقة أولاده وتوفير المسكن لهم بقدر يساره وبما يكفل للأولاد العيش فى المستوى اللائق بأمثالهم، وتستحق نفقة الأولاد على أبيهم من تاريخ امتناعه عن الإنفاق.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • الفنان أحمد ماهر ينهار من البكاء باحتفالية عيد الشرطة.. ما القصة؟ (صور)
  • الكاتب الصحفي أحمد أيوب: الدولة المصرية قادرة على صناعة السلام في العالم
  • عدن.. نيابة الاستئناف تنفذ حكم الإعدام في قضية قتل عمد
  • اليوم.. استكمال ثاني جلسات محاكمة إمام عاشور في قضية سب وقذف سيدة
  • رفض تسديد مصاريف مدرسة أطفاله.. زوجة تلجأ لمحكمة الأسرة لخلع زوجها
  • الاتحاد الأوروبي يرحب بتبرئة الصحفي أحمد ماهر والافراج عنه من معتقلات الانتقالي بعدن
  • فرنسا: سنواصل النضال للإفراج عن مواطنينا من قبضة حماس
  • خبير اقتصادي: اجتماعات أسبوعية بين وزير الصناعة والمستثمرين لتعزيز التعاون وحل المشكلات
  • قرار بتحديد متوسط نمو الأجور ونسبة زيادة المعاشات
  • زوج لمحكمة الأسرة: زوجتى استولت على 1.9 مليون جنيه ولاحقتنى بدعوى خلع