طالب النائب أحمد السجيني، رئيس لجنة الإدارة المحلية في مجلس النواب، بضرورة اعتماد عدد من المصانع لإنتاج بلاط الانترلوك، بالمواصفات الفنية المطلوبة، وفقا للأكواد المعتمدة، مشددا على ضرورة تحديد ألية التنفيذ وكيفية الاستفادة من تدوير ناتج الأسفلت مع المحليات.

استخدام بلاط الإنترلوك لرصف الشوارع الأقل من 10 أمتار

جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الادارة المحلية بمجلس النواب برئاسة النائب أحمد السجيني اليوم الأربعاء، لمتابعة الإجراءات التنفيذية التي اتخذتها الحكومة بشأن مقترح اللجنة باستخدام بلاط الإنترلوك لرصف الشوارع التي لا يزيد عرضها على عشرة أمتار بدلاً من رصفها بالمواد التقليدية «الأسفلت»، ومدى تأثير ذلك على تحقيق وفورات كبيرة بالخطط الاستثمارية للمحافظات، فضلاً عن تقليل الأعباء الدولارية المطلوبة لاستيراد البوتامين والمعدات اللازمة للرصف، وسهولة فك وتركيب بلاط الإنترلوك وتوفير فرص عمل للعمالة المحلية، مع ضرورة العمل على إعداد إستراتيجية قومية تُنفذ في هذا الشأن.

نجاح تجربة رصف الشوارع ببلاط الأنترلوك

أكد الدكتور حسن مهدي، أستاذ الطرق والنقل بكلية الهندسة جامعة عين شمس وعميد المعهد القومى للنقل، نجاح تجربة رصف الشوارع ببلاط الأنترلوك كبديل عن استخدام الأسفلت داخل المدن أو القرى حتى سرعة 60 كيلومترا / الساعة مع إجراء التصميم الإنشائي المناسب، قائلا «عملنا المواقف والمواني بالانترلوك وجايب نتائج كويسة جدا مع أحمال كبيرة، المهم التعامل بشكل سليم».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الطرق والنقل النواب السجيني الإدارة المحلية

إقرأ أيضاً:

واشنطن تتهم سفنًا فنزويلية بتنفيذ مناورات خطيرة قرب منصة نفطية لـ"إكسون موبيل"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اتهمت وزارة الخارجية الأمريكية سفنًا تابعة للبحرية الفنزويلية بتنفيذ تحركات وصفتها بـ"الخطيرة" بالقرب من منصة نفطية عائمة لشركة "إكسون موبيل" الأمريكية قبالة سواحل غيانا.

وفي بيان نُشر على منصة "إكس"، قالت الخارجية الأمريكية إن هذه التحركات "تمثل تهديدًا واضحًا لمنصة استخراج وتخزين وشحن النفط التابعة لإكسون موبيل"، معتبرةً أنها "انتهاك سافر للمياه الإقليمية لغيانا".

وحذرت واشنطن من أن أي "استفزازات لاحقة ستؤدي إلى عواقب بالنسبة لنظام الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو".

كما دانت منظمة الدول الأمريكية هذه التحركات، مشيرةً إلى أنها "انتهاك للقانون الدولي يهدد الاستقرار في المنطقة"، ويشكل خطرًا على عمليات "إكسون موبيل".

يُذكر أن النزاع بين فنزويلا وغيانا حول منطقة إيسيكيبو النفطية يعود إلى عام 2015، حيث تطالب كاراكاس بالسيادة على هذه المنطقة التي تمثل ثلثي أراضي غيانا. وعلى الرغم من إجراء مفاوضات بين الطرفين في عام 2023، إلا أن الخلاف لم يُحسم بعد، حيث اكتفى الجانبان بالإعلان عن التزامهما بعدم اللجوء إلى القوة لحل النزاع.

مقالات مشابهة

  • دماء على الأسفلت.. تحقيقات موسعة في مصرع سائق بحادث تصادم مروع بالدقي
  • دماء على الأسفلت.. إصابة 7 اشخاص في حادث تصادم أعلى محور الضبعة
  • وزيرة التنمية المحلية: بدء تطوير سوق العتبة بالموسكي.. 473 طاولة بدلا من "الفرشة"
  • التنمية المحلية: بدء تطوير سوق العتبة بالموسكي بتنفيذ 473 طاولة للباعة الجائلين
  • الهيئة الإدارية بصنعاء تناقش الجوانب المتصلة بتنفيذ عدد من المشاريع
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. حماس ترفض الاقتراح الأمريكي وتطالب بتنفيذ المرحلة الثانية من الهدنة
  • روما: ميلوني وستارمر يؤكدان التزامهما بتنفيذ برنامج القتال الجوي العالمي
  • رئيس زراعة الشيوخ يطالب بوقف تصدير الخامات المحلية
  • واشنطن تتهم سفنًا فنزويلية بتنفيذ مناورات خطيرة قرب منصة نفطية لـ"إكسون موبيل"
  • دماء على الأسفلت.. التصريح بدفن جثة شخصين توفيا في حادث مروع بالجيزة