العبور يستعد للموسم الجديد بأربع مباريات ودية قوية
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
فى إطار المباريات الودية لنادى العبور للموسم الجديد، أقيمت أربع مباريات قوية مع فريق إنبى 2007 على ملعب ملعبه وقد انتهت المباراة بالتعادل 2/2 بعد مباراة رائعة.
كما أقيمت مباراة مع المصرية للاتصالات مواليد 2007، وانتهت أيضاً بالتعادل السلبى، وأيضاً على ملعب نادى العبور أقيمت مباراة بين نادى الزمالك ونادى العبور وانتهت المباراة بهزيمة الزمالك 1/2، بعد مباراة تغلب فيها العامل البدنى والمعنوى والرغبة فى تقديم مباراة تليق باسم الفريقين، ويحسب للكابتن ياسر زيزو براعته فى التعامل مع المباريات الكبيرة.
وأقيمت مباراة فى منتهى القوة والإثارة مع فريق بيراميدز وانتهت أيضاً بفوز العبور 1/صفر، وأقيمت المباراة على استاد الدفاع الجوى.
وقد أثبتت المباريات الفكر التكتيكى للمدرب واستخدام التغيرات اللازمة عند اللزوم وساعده فى ذل مجموعة مميزة من اللاعبين سواء فى الهجوم مثل زين وآدم هدافى الفريق كما أن الفريق يمتلك أقوى خط وسط على رأسهم اللاعب على أحمد الشهير بــ«ميلا» لاعب نادى الزمالك السابق وكذلك عمرو فاروق ودهب لاعب نادى الزمالك والأهلى السابق و«بصلة». كما يمتلك حارس مرمى صاعد واعد هو محمد حسن.
يتكون الجهاز الفنى من الكابتن ياسر زيزو مديراً فنياً والكابتن أحمد عبدالله مدربا والكابتن نادر سعد مدرب حراس المرمى والكابتن عمرو أمين إدارياً والكابتن أحمد صلاح أخصائى والكابتن محمد سعيد رئيس قطاع الناشئين والكابتن شريف عثمان مدير القطاع والكابتن مصطفى رمضان مدير قطاع البراعم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العبور نادي العبور نادي المصرية للاتصالات إنبي
إقرأ أيضاً:
42 حكماً يديرون مباريات «خليجي 26»
معتز الشامي (الكويت)
باتت الأطقم المكلفة بإدارة مباريات «خليجي 26»، التي تنطلق غداً السبت في الكويت، في «قمة الجاهزية» وذلك بعد تكثيف التحضيرات لتجهيز الأطقم المكلفة بإدارة المباريات، والتي انطلقت قبل 5 أيام من البطولة نفسها، عبر دورة صقل لجميع قضاة ملاعب البطولة والذين بلغ عددهم 42 حكماً، ما بين حكم ساحة وحكام مساعدين، بالإضافة لأطقم «تقنية الفار»، حيث سيتم تطبيق التقنية في جميع مباريات البطولة.
وأكد هاني بلان رئيس لجنة الحكام باتحاد كأس الخليج العربي لكرة القدم في كلمته لقضاة الملاعب في ختام دورة صقل الحكام، على أهمية البطولة ووضعها كواحدة من البطولات العريقة التي ينتظرها الجميع، وحث الحكام على تقديم مستويات عالية وأن يكونوا في أتم الجاهزية للحدث الكبير، لتقديم الأداء الأفضل الذي يليق بهم وبالبطولة، لاسيما وهم مرشحون لإدارة مباريات كأس العالم 2026، مؤكداً على أهمية التعاون التام بين طواقم التحكيم في المباريات.
وتتضمن الدورة محاضرات نظرية وعملية، حيث اشتملت المحاضرات النظرية على شرح مواد قانون اللعبة، والعديد من المفاهيم المهمة ذات الصلة والمواقف والحالات الخاصة بالتسلل والتمركز الصحيح، والتحركات داخل أرضية الملعب، ولمسة اليد وإدارة اللاعبين والأخطاء التكتيكية، بالإضافة إلى التطبيقات العملية.
واشتملت فاعلياتها على اختبارات اللياقة البدنية، تطبيقات عملية بوجود لاعبين وباستخدام تقنية «الفار»، فيما تشهد البطولة تعاوناً مميزاً على صعيد مشاركة حكام من خارج دول الخليج العربي، حيث يشارك طاقمان من أفريقيا وفقاً لاتفاقية التعاون المُبرمة بين الاتحاد الأفريقي واتحاد كأس الخليج العربي لكرة القدم، وطاقمان من كل من تركيا ورومانيا.
حيث يشارك طاقم جزائري بقيادة الحكم الدولي مصطفى غربال، وطاقم موريتاني بقيادة الحكم الدولي دحان بيدا، كما يشارك طاقم تركي بقيادة الحكم الدولي خليل ميلر، وطاقم روماني بقيادة الحكم الدولي كوفاكس استيفان.
قائمة الحكام المشاركين، ضمت قائمة الحكام والحكام المساعدين المشاركين بالبطولة، أحمد خالد العلي، وعبد الهادي العنزي، وأحمد صادق عباس (الكويت)، مهند قاسم عيسي، وواثق مدلل عبيد، وعبدالرحمن إبراهيم الجاسم (العراق) عبد الرحمن إبراهيم الجاسم، وطالب سالم المري، وسعود أحمد المقالح (قطر)، عمر آل علي، ومحمد أحمد، وجاسم عبدالله آل علي (الإمارات)، عمار إبراهيم محفوظ، محمد جعفر سلمان، عبدالله صالح الرويمي (البحرين)، خالد صالح التوريس، محمد العكبري، وعبد الرحيم الشمري (السعودية) قاسم الحاتمي، ناصر سالم البوسعيدي، حمد الغافري (عمان).
وضمت كذلك، دحان بيدا، يوسف محمد محمود، حماد إبراهيم سالم (موريتانيا)، مصطفى غربال، جوراري مقراني، زهروني عبيس أكرم (الجزائر)، خليل ميلر أوموت، كريم إرسوي، إبراهيم كاجلار أوياركان (تركيا)، كوفاكس استيفان، ماريكا ميهاي ماريوس، تونيوجي فيرينتش (رومانيا).
بينما ضمت قائمة حكام الفيديو، عبدالله جمالي (الكويت)، أحمد كاظم رستم (العراق)، خميس محمد المري (قطر)، محمد عبيد كاظم (الإمارات)، عبدالله ظافر الشهري (السعودية)، هيثم جويرات (تونس)، محمود عاشور (مصر)، إيدا جومبي (اليابان) فو مينج (الصين).
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف