رئيس الفيفا للأهلي: كل الطرق تؤدي إلى ستاد لوسيل
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم التهنئة للنادي الأهلي بعد فوزه على العين الإماراتي في كأس إنتركونتيننتال.
وكتب إنفانتينو عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، "تهانينا للأهلي على فوزه الرائع على العين الإماراتي في كأس إفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ أمام 60 ألف مشجع في ستاد القاهرة الدولي".
وأضاف رئيس الفيفا، خلال منشوره، أن هذه النتيجة التي تضمن له مكانا في المرحلة التالية من كأس إنتركونتيننتال 2024 (كأس التحدي) في 14 ديسمبر على ملعب 974 في الدوحة قطر، هي نتيجة ستسعد بالتأكيد جماهيرك.
وتابع، كل الطرق تؤدي إلى ستاد لوسيل عندما يقام نهائي كأس إنتركونتيننتال 2024 يوم الأربعاء 18 ديسمبر وهي المباراة التي تأهل إليها بالفعل نادي ريال مدريد.
وتأهل الأهلي إلى نصف نهائي بطولة كأس القارات للأندية الأبطال "إنتركونتنينتال" لعام 2024 والتي حلت بدلًا من بطولة كأس العالم للأندية، وذلك بعد الفوز على العين الإماراتي بثلاثية.
وحصل الأهلي على كأس بطولة أبطال القارات الثلاث آسيا وإفريقيا والمحيط الهادئ، وفاز الأهلي أمس الثلاثاء على العين الإماراتي بثلاثية دون رد، في المباراة التي أقيمت على ستاد القاهرة الدولي، ليلتقي في نصف النهائي مع الفائز من باتشوكا المكسيكي وبطل أمريكا الجنوبية، ومن المقرر أن تقام مباراة نصف النهائي يوم 14 ديسمبر المقبل في العاصمة القطرية الدوحة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس فيفا جياني إنفانتينو الأهلي والعين الإماراتي على العین الإماراتی
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية: لا تسامح مع الممارسات التي تمس بالوحدة الوطنية وتقسم الجزائريين
قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون لا تسامح مع الممارسات التي تمس بالوحدة الوطنية وتقسم الجزائريين.
وأكد خلال خلال اللقاء الإعلامي الدوري مع ممثلي الصحافة الوطنية أن من ينتقدون الجزائر تحت شعار حرية التعبير لن يرضون عنها حتى تتبع ملتهم.
وفي السياق ذاته قال رئيس الجمهورية أن الشتم والتجريح وتشويه صورة عائلات لا علاقة له بحرية التعبير.
كما كشف الرئيس تبون أنه عندما استلم السلطة وجد من يشتم منطقة بأكملها في الجزائر باسم حرية التعبير.
وقال بهذا الخصوص ان “تلك الممارسات مرفوضة اليوم ومن يرتكبها القانون له بالمرصاد”. مؤكدا من ينتقدوننا باسم الحريات ويصفوننا بالشمولية يريدون فرض رأي الأقلية على الأغلبية.