وزير التربية والتعليم يبحث مع سفيرة مملكة البحرين بالقاهرة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
استقبل محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني فوزية بنت عبد الله زينل سفيرة مملكة البحرين في مصر والمندوبة الدائمة لدى جامعة الدول العربية، لبحث فرص التعاون المشترك بين البلدين في مجال التعليم قبل الجامعي.
ورحب وزير التربية والتعليم بالسفيرة فوزية بنت عبدالله زينل، مشيدًا بالعلاقات التاريخية والقوية التي تربط بين مصر والبحرين في العديد من المجالات ولا سيما التعليم.
وأوضح وزير التربية والتعليم أن ملف التعليم من الملفات التي تحظى باهتمام البلدين الشقيقين، معربا عن تطلعه لمزيد من التعاون المثمر، فضلًا عن أهمية تبادل الخبرات والتجارب الناجحة في تطوير منظومة التعليم قبل الجامعي.
تحقيق التكامل مع وزارة التربية والتعليموأعربت سفيرة مملكة البحرين عن سعادتها بهذا اللقاء، مشيدة بالعلاقات الوثيقة والمشروعات المشتركة بين البلدين، واعتزازها بما تشهده العلاقات الأخوية بين البلدين من تطور، والحرص المتبادل على تعزيز التعاون والتنسيق المشترك، فضلًا عن تطلعها لتحقيق التكامل مع وزارة التربية والتعليم المصرية بما يخدم مصالح البلدين وتعزيز جودة التعليم قبل الجامعي.
وناقش اللقاء عددًا من الموضوعات المهمة في ضوء التعاون بين مصر ومملكة البحرين في مجال تطوير التعليم قبل الجامعي، وأهمية تعزيز التعاون في مدارس التكنولوجيا التطبيقية في المجالات ذات الاهتمام المشترك لكلا البلدين الشقيقين، وفقًا لاحتياجات سوق العمل وبالتعاون مع الشركات البحرينية في مصر.
وأكد الطرفان أهمية مواصلة الحوار والتعاون بين مصر ومملكة البحرين لتحقيق الأهداف المشتركة في مجال التعليم قبل الجامعي، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة والارتقاء بمستوى التعليم في البلدين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية والتعليم وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف جامعة البحرين مملكة البحرين جامعة الدول العربية وزیر التربیة والتعلیم التعلیم قبل الجامعی
إقرأ أيضاً:
وزير النقل يبحث مع وفد أردني تعزيز التعاون في مجال الاستثمارات والمرافق العامة
دمشق-سانا
بحث وزير النقل الدكتور يعرب بدر مع وفد أردني يضم عدداً من المختصين في مجالات النقل والمرافق العامة فرص تطوير العمل والتعاون المشترك بين البلدين الشقيقين.
وأكد الدكتور بدر خلال لقاء بين الجانبين في مبنى الوزارة بدمشق أهمية تعزيز العلاقات السورية الأردنية في شتى المجالات، وضرورة تبادل الخبرات، بما يواكب المستجدات والتطورات الحاصلة في مجال النقل محلياً وعربياً ودولياً، ويخدم النهوض بقطاع النقل في البلدين.
بدورهم اعتبر أعضاء الوفد أن زيارتهم تتجاوز الطابع البروتوكولي، لتكون خطوة عملية نحو دعم حقيقي ومثمر ينعكس إيجاباً على الواقع الخدمي والاقتصادي في سوريا.
وبين الوفد أن الهدف من الزيارة الاطلاع المباشر على احتياجات سوريا في قطاعات متعددة، ولا سيما النقل والمرافق العامة والاستثمارات والأنظمة والسلامة المرورية، مؤكدين استعدادهم لتقديم الخبرات والدعم اللازم للمساهمة في إعادة تأهيل هذه القطاعات الحيوية.
تابعوا أخبار سانا على