دموع وانهيار.. حسين فهمي يودع شقيقه في مثواه الأخير بمقابر العائلة.. صور
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
ظهر حسين فهمي وهو يبكي بالدموع خلال تشييع جثمان شقيقه الفنان الكبير مصطفى فهمي من مسجد النيل بالدقي.
موعد ومكان جنازة مصطفى فهمي
وتم تشييع جنازة الراحل مصطفى فهمي بعد صلاة الظهر من مسجد النيل بالدقي، ويتم حاليا دفن جثمان بمقابر العائلة في مدينة السادس من أكتوبر.
وتوفي صباح اليوم الفنان مصطفى فهمي عن عمر يناهز الـ 82 عامًا ، وذلك بعد تعرضه لأزمة صحية مفاجئة، أمس الثلاثاء وتم نقله إلى أحد المستشفيات بالمهندسين وخرج ظهر أمس بعد خضوعه لفحوصات طبية، وكان اجرى عملية دقيقة في المخ منذ شهور بسبب الورم.
ووفقا لموقع mayoclinic ورم الدماغ هو نمو للخلايا في الدماغ أو بالقرب منه. يمكن أن تحدث أورام الدماغ في أنسجة الدماغ، ويمكن أن تحدث بالقرب من أنسجة الدماغ. وتشمل هذه الأماكن القريبة الأعصاب والغدة النخامية والغدة الصنوبرية والأغشية التي تغطي سطح الدماغ.
يمكن أن تبدأ أورام المخ في الدماغ ويطلَق عليها اسم أورام الدماغ الأولية. وأحيانًا، يصل السرطان من أجزاء أخرى من الجسم إلى الدماغ. وتُسمى هذه الأورام أورام الدماغ الثانوية، ويطلق عليها أيضًا أورام الدماغ النقيلية.
لأورام الدماغ الأولية عدة أنواع مختلفة، فبعض أورام الدماغ ليست سرطانية، ويطلَق عليها أورام الدماغ غير السرطانية أو أورام الدماغ الحميدة. وقد تنمو أورام الدماغ غير السرطانية بمرور الوقت وتضغط على أنسجة الدماغ. أما الأنواع الأخرى من أورام الدماغ الأخرى فهي سرطانات الدماغ، وتسمى أيضًا أورام الدماغ الخبيثة، وقد تنمو سرطانات الدماغ بسرعة. ويمكن للخلايا السرطانية أن تغزو أنسجة الدماغ وتدمرها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسين فهمي مصطفى فهمي جنازة مصطفى فهمي أنسجة الدماغ أورام الدماغ مصطفى فهمی
إقرأ أيضاً:
قريبًا.. أنسجة عضلية صناعية تعيد الأمل لمرضى القلب
يمانيون../
يقترب الطب التجديدي من تحقيق إنجاز غير مسبوق، حيث أظهرت دراسة حديثة نُشرت في مجلة “نيتشر” أن تطوير رقعة قلب مصنوعة من أنسجة عضلية صناعية قد يكون الحل المنتظر لمرضى القلب.
يقود هذا المشروع البروفيسور ولفرام هوبيرتوس زيمرمان، مدير معهد علم الأدوية والسموم في المستشفى الجامعي بغوتنغن، والذي طوّر أنسجة مستمدة من خلايا جذعية معاد برمجتها، تُعرف باسم خلايا iPS، لتكوين أنسجة قلبية قادرة على النمو والتكامل مع عضلة القلب التالفة.
وفي إطار التجارب السريرية الجارية في المستشفيات الجامعية الألمانية، تمكّن الأطباء من زراعة هذه الأنسجة لـ 15 مريضًا حتى الآن، مع تسجيل تحسن ملحوظ في بعض الحالات. وتتمثل التقنية في خياطة رقعة قلبية مصنوعة من 800 مليون خلية عضلية صناعية على الجزء المتضرر من القلب، مما يمنحه الدعم اللازم لاستعادة وظيفته.
ورغم أن التقنية لم تحصل بعد على الموافقة النهائية كعلاج، فإن نتائج التجارب الأولية تشير إلى إمكانيات واعدة قد تُحدث ثورة في علاج أمراض القلب المستعصية، خاصة لمن يعانون من تلف حاد في العضلة القلبية ولا يمكنهم الخضوع لعمليات زراعة قلب.