سباق كأس زايد ينطلق في فرنسا بمشاركة 7 خيول
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
يستضيف مضمار تولوز الفرنسي، الخميس، سباق كأس زايد ، لتحدي "البريدرز الكلاسيكي" للفئة الأولى، لمسافة 2200 متر.
ويشهد السباق مشاركة 7 من نخبة الخيول العربية الأصيلة في عمر 4 سنوات فما فوق، برعاية النسخة الـ 16 لمهرجان سباقات الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.ويتصدر الترشيحات للفوز "متباهي عذبة"، بإشراف المدربة اليزابيث بيرنارد، وقيادة جان بيرنارد، والجواد "سوكو" للخيالة السلطانية العمانية، بإشراف اليزابيث بيرنارد أيضاً، وقيادة الفارس مايكل فورست، و"أكسترا تايم" لجاي نيفنس، بإشراف المدرب دي موريسون، وقيادة أورتيز مندزابل، والفرس "نور الموري" للشقب ريسنج، بإشراف توماس فورسي، وقيادة مايكل بارزلونا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الزمالك
إقرأ أيضاً:
استكمال الفعاليات الفنية بالمحافظات الحدودية بعروض فرقة التلقائيين للأطفال
شهد المسرح الصيفي بمدينة طور سيناء عددا من الفعاليات الثقافية والفنية ضمن أجندة فعاليات الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وبرامج وزارة الثقافة.
وبدأت الفاعليات بتقديم فرقة التلقائيين للأطفال، بقيادة المدرب علي عبد الفتاح، عرضا فنيا تضمن مجموعة من الأغاني والاستعراضات المستوحاة من الفلكلور السيناوي، منها "حياة الروح، المربوعة، الرفيحي، والحناء"، وسط إقبال جماهيري كبير، وبحضور منيرة فتحي، مدير عام فرع ثقافة جنوب سيناء.
كما شهدت الفعاليات فقرة اكتشاف مواهب شعرية للأطفال، بجانب ورشة لتعليم أساسيات الرسم تدريب محمد عبد الجواد.
الفعاليات الفنيةومن المقرر أن تتواصل الفعاليات الفنية في السابعة مساء اليوم الخميس مع عرض لفرقة التلقائيين، تدريب سحر رامي، فيما تقدم فرقة الطور للفنون الشعبية بقيادة أسامة إبراهيم، باقة من أجمل فقراتها الاستعراضية مساء غد الجمعة.
تقدم الفعاليات بإشراف إقليم القناة وسيناء الثقافي، بإدارة د. شعيب خلف، مدير عام الإقليم، من خلال فرع ثقافة جنوب سيناء، وذلك استمرارا للأنشطة المكثفة التي تقدمها هيئة قصور الثقافة، بهدف تعزيز الوعي الثقافي والمجتمعي، بين أبناء المحافظات الحدودية.
كما واصلت وزارة الثقافة، فعاليات القوافل الثقافية بمحافظة الفيوم، برعاية د.أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتنظيمها الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة.
وشهد مركز شباب الشهيد فرج فضل مبروك بمعصرة الصاوي مركز طامية، ثاني فعاليات القوافل الثقافية بالمحافظة، استهلت بمحاضرة بعنوان "التلوث البيئي"، تحدث فيها أشرف محمد محمد، مدير مركز الشباب، عن تعريف التلوث، وأنواعه؛ من تلوث الهواء والماء، أيضا التلوث السمعي والبصري، موضحا بعضا من أسبابه وكيفية الحد منه، كما أكد على أهمية الحفاظ على نظافة البيئة المحيطة حولنا سواء المدرسة، أو الشارع، أو المنزل.
كما تم تنفيذ عدد من الورش الفنية لفناني الفرع منها؛ ورشة رسم حر وتلوين مع الأطفال نفذتها ندا أحمد، وأخرى للأشغال الفنية من الفوم البرونز، نفذتها مشيرة الدفناوي.
وقدمت چيهان عبد الله، مسئول ثقافة الطفل بالفرع، ورشة حكي مع الأطفال، بالعرائس القفازية، لقصة "هدهد سليمان" وغيرها من قصص الأنبياء، أعقبها فقرة "الأراجوز وماما ستو"، قدمته جيهان عبدالله بمشاركة الفنان اميل الفنس، يتناول العرض أهمية النظافة الشخصية، إلى جانب الاهتمام بالأكلات الصحية والمفيدة لبناء الجسم
واختتمت الفعاليات بفقرة اكتشاف مواهب الأطفال من أبناء القرية في الغناء والإلقاء وغيرها.
اليوم العالمي للغة العربيةمن ناحية أخرى، وضمن الأنشطة المقامة بإشراف إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد، برئاسة لاميس الشرنوبي، والمنفذة بفرع ثقافة الفيوم بإدارة سماح دياب، احتفالا باليوم العالمي للغة العربية، عقدت المكتبة العامة بقصر ثقافة الفيوم محاضرة بعنوان "اللغة العربية في الحضارة الإنسانية"، تحدث فيها حاتم عبد العظيم، أمين المكتبة، عن سبب اتخاذ يوم ١٨ ديسمبر من كل عام، احتفالا عالميا باللغة العربية، حيث أصدرت الأمم المتحدة قرارها بجعل اللغة العربية ضمن لغات العمل الرسمية بالأمم المتحدة، وتصنيف اللغة العربية ضمن اللغات السامية
كما ناقش "عبد العظيم" نشأة اللغة العربية، ومرحلة ازدهارها وتحولها إلى لغة عالمية واسعة الانتشار، وهو ما حدث في عصر ما بعد الخلافة الراشدة، إلى جانب كونها لغة الدين والعبادة، واختتم اللقاء بأبيات لشاعر النيل "حافظ إبراهيم" عن اللغة العربية.
وفي السياق ذاته، شهدت مكتبة منية الحيط ورشة حكي حول "أهمية اللغة العربية"، تحدث فيها مصطفى محمد محمود، مدير المكتبة، مع عدد من طلاب مدرسة أبو بكر الصديق الإبتدائية، أن اللغة العربية تعد ركنا من أركان التنوع الثقافي للبشرية، حيث ساعدت على نقل المعارف العلمية والفلسفية إلى دول أوروبا، كما أتاحت فرصة الحوار بين الثقافات بين البلدان المختلفة.