مصادر إسرائيلية: العمليات العسكرية في لبنان شارفت على الانتهاء وربما خلال أسابيع
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أفادت صحيفة "إسرائيل هيوم"، نقلا عن مصادر إسرائيلية، بأن العمليات العسكرية في لبنان شارفت على الانتهاء وربما خلال أسابيع.
وقد أعلن الجيش الإسرائيلي، تنفيذ ضربات دقيقة على أهداف عسكرية في إيران.
وقالت مصادر، إن الضربة الإسرائيلية كانت مكونة من عدة مراحل وهدفها التدمير التام للدفاعات الجوية الإيرانية.
وفي وقت سابق، أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني عن إطلاق 200 صاروخ باتجاه إسرائيل في هجومٍ هو الأكبر من نوعه منذ فترة.
وأكدت وسائل إعلام متعددة، أن هذه الصواريخ استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية حساسة، مما يزيد من احتمال تصاعد الصراع في المنطقة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
كان من الواجب الإبلاغ
منذ أيام نشرت احدى صحفنا الكترونية خبرا نشرته جامعة الإمام محمد بن سعود قالت فيه بان الجامعة قررت فصل طالبة نهائيًا بعد ثبوت حيازتها وتعاطيها مواد مخدرة، وذلك بموجب ما ورد في نتائج التحقيق وإقرارها بذلك، وأخرى لمدة فصل دراسي واحد ثبت بالتحقيق معها وبإقرارها حيازة مواد ممنوعة خاضعة للتداول الطبي فقط، مع إحالتها لمركز الإرشاد النفسي والاجتماعي (عناية)؛ لمتابعة حالتها.
وأوضح المتحدث باسم جامعة أن هذا يأتي انطلاقًا من حرص جامعة الإمام على الالتزام بالقيم الإسلامية والأخلاقية، التي تهدف إلى إيجاد بيئة تعليمية إيجابية ومجتمع جامعي يحافظ على هويته وقيمه الرفيعة، واستنادا إلى الأنظمة ولوائح السلوك والانضباط الطلابي — الخ
حقيقة ان هذا الخبر مؤلم لان ما وقعت فيه الأولى تسبب بفصلها وسيترتب على ذلك مواصلتها للتعامل مع المخدرات باي شكل كان وربما يكون دافعا لها على التوسع فتكون مهنتها التوزيع مع التعاطي فتتبلى شبابا وشابات بهذا الداء فيصبح الامر كما بالمثل الشعبي (ان الشق اصبح اكبر من الرقعة ) (او أراد ان يكحلها فاعماها)ولو تعاملت الجامعة معها بطريقة افضل وهي الاصح والانجع من الفصل لربما كان هذا اجدى واقرب الى الإصلاح.
ولكن الامر الأهم هو أرى انه من الاحسن والاحوط اشعار إدارة المخدرات لتتولى المهمة بأكملها لان وراءهما اسرار فقد يكون هناك شبكة ذات اطراف متعددة فهناك مورد وآخر متلقي وآخر موزع يليه المتعاطي او المستهلك وربما يكون وراءهما ما هو اهم وإدارة المخدرات ذات دراية كاملة بطرق المخدرات واستخداماتها او ترويجها وكيفية وصولها الى بلادنا.