تحرك عاجل من جيش الاحتلال بعد استهداف مصنع قطع غيار الطائرات |فيديو
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أفادت وسائل الاعلام الاسرائيلية بأن الطائرة بدون طيار، التي سقطت خلال الليل في نهاريا، تسببت في بعض الأضرار بمصنع ينتج قطع غيار الطائرات، شمال فلسطين المحتلة.
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل، قال جيش الاحتلال إنه وجه بإجراء تحقيق عاجل في سبب اكتشاف الطائرة بدون طيار قبل الاصطدام مباشرة والتصدي لها وسبب عدم إطلاق صفارات الإنذار.
وزعم جيش الاحتلال أنه لم تكن هناك إصابات في الحادث.
https://x.com/AgoraIsrael/status/1851225938790351097
وفي وقت سابق من اليوم، أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن جيش الاحتلال أطلق صافرات الإنذار في مستوطنة نهاريا ومحيطها شمال إسرائيل.
وجاء اطلاق صافرات الإنذار بعد الاشتباه في تسلل طائرات مسيرة وصواريخ قادمة من لبنان.
ولم تتضح أي تفاصيل على الفور.
وقبل يومين، أعلن حزب الله اللبناني، استهداف مستعمرة نهاريا، شمال إسرائيل، بصلية صاروخية وإحداث أضرار جسيمة.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الجيش الاحتلال اعترف بأنه تم إطلاق وابل من حوالي 15 صاروخا من لبنان في الجليل الأعلى والغربي قبل فترة وجيزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طائرة بدون طيار نهاريا فلسطين المحتلة جيش الاحتلال حزب الله اللبناني جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: البابا فرنسيس كان صوتا فريدا للإنسانية والضمير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، إنّ البابا فرانسيس كان صوتا فريدا للإنسانية والضمير في زمن اختار فيه الكثيرون أن يعطوا ظهورهم لهذه القيم، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وكان الفاتيكان، قد أعلن، وفاة البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، اليوم الاثنين، بعد صراع مع المرض، وذلك في خبر عاجل أفادت به فضائية "القاهرة الإخبارية".
يذكر أن البابا فرنسيس قد ألقى أمس الأحد، مباركة عيد الفصح التقليدية، حيث ظهر من شرفة كاتدرائية القديس بطرس أمام حشود مبتهجة، في أبرز ظهور له حتى الآن منذ خروجه من المستشفى.
ولم يرأس الحبر الأعظم، البالغ من العمر 88 عاما، قداسي أسبوع الآلام وعيد الفصح الأساسيين، ولكنه ظهر لفترة وجيزة خلال عطلة نهاية الأسبوع، بما في ذلك قضاء 30 دقيقة في سجن بروما، الخميس، وزيارة إلى كاتدرائية القديس بطرس، مساء السبت.
وظل البابا فرنسيس، 38 يوما في المستشفى لإصابته بالتهاب رئوي مزدوج، حيث كاد أن يُفارق الحياة، ولا يمكنه التحدث لفترات طويلة بسبب صعوبات التنفس، وخضع للعلاج الطبيعي لمساعدته على استعادة صوته، كما عاني البابا من صعوبة في رفع ذراعيه.