تسريب جزئي لكلمات مرور بعض أنظمة التصويت في ولاية كولورادو
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
كشفت وزارة خارجية ولاية كولورادو عن إن كلمات مرور بشكل جزئي لبعض أجزاء أنظمة التصويت في الولاية تسربت عبر نشرها عن طريق الخطأ عبر الإنترنت، وفق ما ذكرت صحف أمريكية.
ذكرت خارجية كولورادو أن نشر كلمات المرور الجزئي لا يشكل أي تهديد للانتخابات العامة المقررة في الخامس من نوفمبر.
وقالت الإدارة المعنية بالتصويت إن جدول بيانات موجود على موقعها الإلكتروني احتوى "بشكل غير صحيح" على علامة تبويب مخفية تتضمن كلمات مرور جزئية لمكونات معينة من أنظمة التصويت في كولورادو.
وذكرت بإن "هذا لا يشكل تهديدًا أمنيًا مباشرًا لانتخابات كولورادو، ولن يؤثر على كيفية فرز الأصوات".
وقالت الإدارة إنها اتخذت إجراءات فورية وأبلغت وكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كلمات مرور عن طريق الخطأ نوفمبر
إقرأ أيضاً:
كلمات.. لغز الفرعون
وقف الخلق .. ينظرون .. كيف أبنى .. قواعد المجد وحدى ..
فاشتعلوا غيظا .. واستشاطوا غضبا .. و ماتوا كمدا و قهرا ..
أخذتهم العزة بالإثم .. و يالهول ما صنعوا .. بأنفسهم و بلدهم ..
يتمنون الآن لو أن لهم كرة أخرى فيعودوا إليها و يعودوا إلى صوابهم ..
ف راحوا يعضون على أيديهم من الحسرة و الندم..
و خرجوا يصرخون. .. يتقافزون حائرون .. على منصات و مواقع و شاشات .. بالطبع ليست مصرية ..
يتعجبون و يتساءلون ، فى جنون .. من يكون ؟؟ .. و ما الذى يقصده بهذا البنيان المرصوص .. و المزخرف بمزيج فريد من الطرز المعمارية .. تعلوها آيات قرآنية .. و لماذا هذه الأيات ، التى تذكرهم ب فرعون ؟؟
أمن العدل أن نبنى و نشيد بهذا البذخ و هم هاربون محرومون ؟؟
أمن الحق ان نطلق الأسد منا و هم مختبئون مقيدون ؟؟
يا أيها الهارب من بلدك .. ل تعاديها و تحرض عليها .. و تنتهك حرمتها من مشارق الأرض و مغاربها .. و تدنس اسمها و أنت تردده على لسانك و من بين شفتيك .. ما الذى يرعبك و يزعجك فى ذلك البنيان ، أو تلك الآيات ؟؟
آرتعشت الآن و ارتعدت فرائصك لأنك تحالفت مع أعداء بلدك ؟؟؟
بلى إنها رسالة .. مدروسة و مقصودة .. أننا بلد الفراعنة ، و لكننا لسنا الطغاة و لا الأعلون فى الأرض منهم ..
إنا نحن المصريون المؤمنون .. الأشداء على أعداءنا .. و الرحماء بيننا .. فى أى عصر و فى كل زمان ..
و أنتا بلد االمحبة و الامن و الأمان .. و أننا نبدأ بالسلام مع من يستحق السلام .. و اللبيب بالإشارة يفهم ..
أما أنت .. ف لست منا .. و لا أنت لبيب ، و لا حتى بالإشارة تفهم .. لأنك أعمى و أصم و أبكم .. و لا تتحدث لغتنا .. و إن كنت تنطق بالمصرية ..