قبل فوات الأوان.. أعراض تحذيرية لـ سرطان الفم تظهر على الشفاه واللسان
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
يعد سرطان الفم أحد أخطر الأمراض التي تصيب الإنسان، ورغم ندرته لكن مضاعفاته خطيرة، لذا يجب الحذر من بعض الأعراض واكتشافها مبكرا.
ووفقًا لجمعية السرطان الأمريكية، فغالبًا ما يُستخدم مصطلح سرطان الفم لوصف عدد من السرطانات التي تبدأ في منطقة الفم.
. انتبه فقد تكون مصابا بهذا المرض
تحدث هذه الأعراض بشكل شائع على الشفاه واللسان وأرضية الفم، ولكن يمكن أن تبدأ أيضًا في الخدين واللثة وسقف الفم واللوزتين والغدد اللعابية.
تصنف سرطانات الفم عمومًا على أنها سرطانات الرأس والرقبة بينما نادرًا ما يستخدم مصطلح سرطان الفم في الأدبيات العلمية ولا في نظام جمع بيانات السرطان الرسمي في أستراليا ، فإننا نستخدمه هنا لأنه يُستخدم في المعلومات الأساسية لتعزيز الوقاية من السرطان ويسهل فهمه.
تشير التقديرات إلى أنه تم تشخيص أكثر من 600 شخص بمرض سرطان الفم في عام 2022. متوسط العمر عند التشخيص هو 67 عامًا.
علامات سرطان الفم وأعراضه
يمكن أن تشمل أعراض سرطان الفم بعض العلامات الشائعة وتشمل ما يلي:
نتوء في رقبتكالأسنان فضفاضةانتفاخ أو قرحة في شفتك لا تلتئمصعوبة أو ألم في البلعالتغييرات في الكلامنزيف أو تنميل في الفمبقع بيضاء أو حمراء على الفم أو اللسان أو اللثةفقدان الوزن غير المبرر.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرطان الفم الوقاية من السرطان السرطانات فقدان الوزن
إقرأ أيضاً:
أسعد الحريري: آن الأوان لإعادة بناء دولة العدالة والشفافية
رأى رئيس جمعية "تجار لبنان الشمالي" أسعد الحريري، في بيان، انه "في ظلّ المرحلة الدقيقة التي يمرّ بها وطننا، يتطلّع اللبنانيون، بكل فئاتهم من تجّار وصناعيين وزراعيين وسائر القطاعات المنتجة ، إلى حكومة جديدة تُبنى على أسس الكفاءة والاختصاص ، بعيدا من المحاصصة التي أثقلت كاهل البلاد وأوصلته إلى الانهيار ". وقال:"إنّ تكليف القاضي نواف سلام بتشكيل الحكومة يشكّل بارقة أمل للبنانيين، وواجب النواب الشرفاء دعمه والوقوف إلى جانبه لإتمام هذه المهمة الوطنية، بعيدا من الحسابات الضيقة والمصالح الفئوية". وأكد أن "الانتخابات النيابية المقبلة ستكون محطة مفصلية ، حيث سيكون للشعب الكلمة الفصل في محاسبة من عرقل الإصلاح وبقي أسير المصالح الشخصية. فلبنان بحاجة إلى رجال دولة يضعون مصلحة الوطن فوق كل اعتبار ، وقد آن الأوان لإعادة بناء دولة العدالة والشفافية بعيدا من نهج المحاصصة الذي أثبت فشله" . وختم:"كونوا على قدر المسؤولية ، واعملوا بما يمليه عليكم ضميركم الوطني ، فالتاريخ يسجل ، والشعب يراقب ، والحساب آتٍ لا محالة".