هولاء العسكريين احشد لهم الحشود والهتافات فقط وهم مستعدين يحللوا لك الخمر هم بسطاء وعقولهم ضعيفه وبسيطه وغير متعلمين ياخوانا زول تعليمه الثانوى العالى فقط ولقى نفسه يراس دوله ويذهب نيويورك للامم المتحده ويمثل دولته ويجلس مع الامين العام للامم المتحده هذا البرهان بكون اصابه الدوار ولم يصدق حتى الآن ماحدث فهو قد تجاوز حلم ابيه نفسه ودخل فى عالم جديد لم يحلم به حتى فى احلامه زول خريج ثانوى عالى يلقى نفسه يجلس مع الامين العام للامم المتحده !! أنا شخصيا اعذر البرهان فى شطحاته وفيما يفعل وتخبطه وهو لن يفارق هذا المنصب مهما كان الثمن فهو حلم حياته وحلم ابيه
ولتدخل البلد فى حرب ويتدمر السودان اما حميدتى فهذا موضوع آخر
محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
من أجل الدولار أم من أجل نفسه؟.. تايسون يعود لحلبات الملاكمة!
لاس فيجاس (رويترز)
رفض الأسطورة مايك تايسون، الذي كان أحد أكثر الملاكمين إثارة للخوف في التاريخ، الرد على الانتقادات الموجهة له بسبب نزاله في تكساس الشهر المقبل مع جيك بول صانع المحتوى عبر يوتيوب الذي تحوّل إلى ملاكم، ويبلغ عمر تايسون 58 عاماً، وسيدخل الحلبة 15 نوفمبر ضد رجل أصغر منه بأكثر من 30 عاماً، لكنه لم يشارك سوى في عشرة نزالات احترافية فقط.
ووصف المروج البريطاني إيدي هيرن النزال المرتقب الذي سيقام في ملعب (أيه تي آند تي)، والمتوقع أن يشاهده أكثر من 80 ألف شخص بأنه «خطير وغير مسؤول، ولا يحترم الملاكمة» وقال إنه لن يشاهده، وأبلغ هيرن هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) «أنا منبهر به. إنه أحد المقاتلين المفضلين لدي على الإطلاق، وأحد أعظم المقاتلين على مر العصور، لكنه رجل يبلغ من العمر 58 عاماً، ليس عليك سوى التحدث معه، والنظر إليه لتعرف أن هذا الرجل لا ينبغي له العودة إلى الحلبة مرة أخرى، الجميع يحبون الدولار، بما فيهم أنا، ولكن في بعض الأحيان يمكن للوحش ذي العيون الخضراء أن يجعلك تتخذ بعض القرارات السيئة، وأعتقد أن هذا أحدها».
لكن تايسون، الذي جرد من رخصته في عام 1997 بعدما غرس أسنانه في أذن إيفاندر هوليفيلد، رفض الرد على تلك المزاعم، وقال للصحفيين في مكالمة فيديو من لاس فيجاس: «حسناً، هذا رأي إيدي، وهذا كل ما أستطيع قوله». أما بالنسبة للنزال، فلم يكن لديه أدنى شك فيمن سيفوز.وقال تايسون: «أنا بخير. أتطلع إلى القتال أتطلع إليه حقاً. عندما تفكر في الأمر، بغض النظر عن عمري، فإن هذا الرجل لديه عشر معارك فقط، وإذا كنت في 10 بالمئة فقط من مستواي فلن يتمكن من مجاراتي».
ونفى تايسون، الذي كسب وأنفق ملايين الدولارات، خلال مسيرته، وتقدّم بطلب لإشهار إفلاسه في عام 2003، أن يكون المال هو الدافع وراء خوض النزال، وقال إنه يفعل ذلك من أجل نفسه فقط.
وقال: «هذه الأموال التي سأحصل عليها من هذا النزال لن تغير أسلوب حياتي بأي حال من الأحوال يمكنني الاستفادة من المال مثل أي شخص آخر، لكن هذا ليس لأسباب مالية. لن تتغير حياتي، ولا حتى بنسبة واحد بالمئة بعد هذه المعركة.. أنا أفعل ذلك فقط، لأنني أريد اختبار نفسي».
وكان تايسون، الذي حقق 50 انتصاراً، من بينها 44 ضربة قاضية مقابل ست هزائم، أحد أكثر ملاكمي الوزن الثقيل شراسة في التاريخ، لكنه لم يخض أي نزال احترافي منذ عام 2005. بينما يملك بول سجلاً من تسعة انتصارات مقابل خسارة واحدة.