حملة داخل المدارس لتوعية الطلاب بأهمية فصل المخلفات.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تحدث ياسر عبد الله محجوب، القائم بأعمال رئيس جهاز تنظيم إدارة المخلفات، عن الحملة التي أطلقتها وزارة البيئة لتوعية الطلاب داخل المدارس بأهمية التشجير وإعادة تدوير المخلفات.
وقال «محجوب»، خلال حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين دينا شرف ومصطفى كفافي على القناة الأولى والفضائية المصرية، إنه تقرر تشجيع طلاب المرحلة الابتدائية على عملية فصل المخلفات بالتوازي مع عملية التشجير مع بداية العام الدراسي الجديد، مشيرًا إلى أنه جرى اختيار نموذج تجريبي مكون من 50 مدرسة في المنطقة الشرقية بمحافظة القاهرة، وأيضا 50 مدرسة بالمنطقة الغربية.
وأضاف أنه تم تنظيم ندوات تدريبية وتوعوية للطلاب حول أهمية فصل المخلفات، وأهمية الزراعة ودورها في الحفاظ على البيئة، وهو ما ينعكس على السلوك داخل المنزل نفسه والبيئة الخارجية أيضا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وكيل مأرب يضع حجر الأساس لمشروع بناء 18 فصلا إضافيا في مدرسة الروضة بتمويل كويتي
شمسان بوست / عبدالله العطار:
وضع وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح، ومعه نائب مدير مكتب التربية عبدالعزيز الباكري، اليوم، حجر الأساس لمشروع بناء فصول إضافية في مدرسة الروضة الأساسية الثانوية للبنين بمدينة مأرب بتمويل كويتي، ضمن حملة الكويت إلى جانبكم.
يتكون المشروع من 18 فصلاً ومعملين وملحقات إدارية أخرى مع التأثيث على مساحة 1966مترا مربعا، وبتكلفة 3 مليون وَ 397 ريالاً سعودياً، وينفذ المشروع مؤسسة استجابة للأعمال الانسانية والاغاثية بتمويل كويتي عبر جمعية عبدالله النوري الخيرية الكويتية.
و أشاد الوكيل مفتاح بالتدخلات الإنسانية للأشقاء في دولة الكويت الشقيقة ودورها في دعم القطاعات الحيوية في محافظة مأرب وفي مقدمتها قطاع التعليم، الذي يواجه الكثير من التحديات الراهنة في ظل الاكتظاظ الطلابي، وضعف البنية التحتية.
وأكد أهمية هذه المشاريع المستدامة لتخفيف الضغط على المدارس الحكومية نتيجة تزايد أعداد الطلاب ،في ظل موجة النزوح الكبيرة التي شهدتها المحافظة على مدى السنوات الماضية مما جعل المدارس غير قادة على استيعاب الزيادة الكبيرة في أعداد الطلاب من النازحين والمجتمع المضيف.
مشيرا إلى أن هذه الفصول الإضافية ستخفف من الازدحامات الشديدة في هذه المدرسة ،وستتيح لمئات الطلاب ممن حرموا من حقهم في التعليم من مواصلة تعليمهم، فضلا عن دورها في تحسين البيئة التعليمية في منطقة الروضة التي تكتظ بآلاف النازحين.