ضربها ولا لأ.. رد صادم من طليق أم خالد على واقعة سحلها وطردها
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تصدرت البلوجر أم خالد مؤشرات البحث على جوجل وصفحات التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات “إنستجرام”، بعد ما أعلنت انفصالها عن زوجها بسبب ضربه لها وسحلها وطردها من المنزل، وذلك بعد ساعات من عودتها له بعد الانفصال الأول.
ونشرت أم خالد فيديو توضح فيه ما حدث له قائلة: "جماعة زي ما شاركتكم امبارح إني رجعت لجوزي محمد والنهارده معداش 24 ساعة اتضربت واتهنت واتطردت، الدنيا ملهاش أمان، وكل اللي طلباه منكم أعدي الفترة دي على خير واعرف اربي ولادي".
وخرج زوج أم خالد في لايف على تطبيق التيك توك ليرد على الجدل المثار حوله قائلا: “عمري ما بمد إيدي على واحدة واللي مطلعه صورة الضرب محصلش، وأقسم بالله العلي العظيم محصلش”، ثم رد على مقطع للبلوجر أم خالد وهي تعلن ضربها منه قائلا: “آه اتضربتي عشان لسانك الطويل”، ليعلق المتابعون “يعني ضربتها ولا لا”.
تعليق أم خالد على انكاره لضربهاونشرت البلوجر أم خالد ستوري عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات “إنستجرام”، للرد على طليقها: “الحمدلله أخيرا اعترف انه ضربني وبيقسم وبيحلف على المصحف كدب”.
وتابعت: “مفيش حد عارف أنا استحملت إيه في حياتي ولا مريت بإيه غير ربنا مفيش حد كان شاهدد على كل الليالي الصعبة، اللي مكنتش عارفة أنام فيها من الألم، اللي في قلبي على كل لحظة قلبي اتكسر فيها”.
واستطردت: "فرحتي باظت، مفيش يوم الا لما ابص للسما واقوله يارب حلها من عندك، عندي يقين في ربنا انه هيعوضني خير، ربنا عادل وانا استحق اعيش كل اللي باقي منه عمري".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أم خالد طلاق ام خالد أم خالد
إقرأ أيضاً:
قبرص تتخذ قرارًا صادمًا لعملاء البنوك الذين خسروا أموالهم في 2013
قال الرئيس القبرصي، نيكوس خريستودوليديس ان قبرص ستبدأ هذا العام في تعويض عملاء البنوك الذين خسروا بعض أموالهم عندما جرت الاستعانة بودائعهم أثناء الأزمة المالية التي اندلعت قبل أكثر من عقد.
وفي عام 2013، خسر نحو 20 ألف شخص جزءا من ودائعهم المصرفية غير المضمونة التي تم تعريفها على أنها المبالغ التي تزيد على 100 ألف يورو (104240 دولارا) والتي تم الاستيلاء عليها لتعزيز رأس مال البنوك القبرصية التي تضررت بسبب انكشافها على أزمة الديون الشديدة في اليونان.
وكانت عملية الاستيلاء على الودائع، المعروفة باسم "الإنقاذ الداخلي"، هي المرة الأولى التي يتم تطبيقها في منطقة اليورو.
وقال خريستودوليديس في عرض تقديمي بمناسبة مرور عامين على انتخابه في عام 2023 "حكومتنا تعمل على استعادة العدالة الاجتماعية بعد خفض الفائدة في عام 2013. وفي غضون الأشهر الستة الأولى من عام 2025، ستبدأ عملية سداد للمودعين وحاملي السندات المتضررين".
واضطرت قبرص إلى تصفية ثاني أكبر بنوكها، بنك قبرص الشعبي (بنك لايكي)، بموجب شروط خطة الإنقاذ المالي مع المقرضين الدوليين.
وبحسب الأرقام الرسمية، بلغ حجم الودائع التي استخدمت في الإنقاذ الداخلي 3.8 مليار يورو، إلا أن التعويض النهائي سيكون أقل كثيرا، ويعتمد جزئيا على الإيرادات من حسم قضية بنك لايكي. ولم يتم الكشف بعد عن المبلغ الذي سيتلقاه المتضررون.
وتقدم نحو 13 ألف شخص بطلبات للحصول على تعويضات بموجب صندوق أنشأته قبرص في عام 2018.