خبر حزين جدًا.. هند صبري تنعي الفنان الراحل مصطفى فهمي
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
حرصت الفنانة هند صبري على نعي الفنان الكبير مصطفى فهمي، الذي رحل عن عالمنا في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، عن عمر يناهز الـ 82 عام، وذلك من خلال منشور لها عبر صفحتها الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
حيث نشرت صورة جمعتها بالراحل مصطفى فهمي، وأرفقت بالصورة تعليقًا:" خبر حزين جدًا.
قدم الفنان مصطفى فهمي عدد كبير من الأفلام السينمائية كان أخرها خلال عام ٢٠٢٤ "السرب" و"أهل الكهف"، كما قدم مجموعة كبيرة من المسلسلات التليفزيونية الناجحة منها: " دموع فى عيون وقحة، الحب وأشياء أخرى، برديس، حياة الجوهري، الحفار، زهرة الياسمين، حارة المحروسة".
معلومات عن مصطفى فهمي
ولد الفنان مصطفى فهمي في أغسطس 1942، وقدم خلال مسيرته الفنية الكثير من الأعمال السينمائية والدرامية الهامة وتميز من خلال أدواره التي قدمها.
وحصل الفنان مصطفى فهمي، على بكالوريوس من معهد السينما قسم تصوير، وكانت بداية عمله الفني مساعدا للتصوير في فيلم أميرة حبي أنا، والذي تم إنتاجه عام 1974.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان مصطفى فهمي الفنانة هند صبري مصطفى فهمي دموع في عيون وقحة حسين فهمى مصطفى فهمی
إقرأ أيضاً:
مصطفى عيسى: الذكاء الاصطناعي غير مفيد على المستويين الفني والنقدي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الفنان والناقد الدكتور مصطفى عيسى، التشكيلي والباحث في جماليات الفن المعاصر، إن الذكاء الاصطناعي لا يزال مجالا مفتوحا على مستقبل غامض، موضحًا انه لم يصلنا منه سوى ما قد نقرنه بـ "الاسكتش" الذي يستحضر الفكرة فقط.
وأضاف عيسى، فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، ان الذكاء الاصطناعي حاليًا غير مفيد على كلا المستويين الفني والنقدي، ما يعني أننا سوف ننتظر لبعض الوقت حتى نتفهم الكيفية التي تصلح لتعامل الفنان والناقد مع هذا الفتح الجديد، بكلام يتصل بنفس الفهم فإن كل جديد قابل للتطور من داخله، مؤكدا انه سوف يأتي الوقت الذي نتعامل فيه مع الذكاء الاصطناعي باعتباره ركنا مهما ومادة جيدة تضيف للفنان ولا تخذله.
بسؤاله عن اذا كان النقد التشكيلى يقرب المسافة بين المبدع والمتلقى، أكد : "كل الطرفين المبدع والناقد يمثلان وجهين لعملة واحدة نظرا لهذا المعنى من خلال تفهمنا بأن النقد في حقيقته ممارسة إبداعية غير منغلقة على ذاتها، كونها موجهة بالأساس للمبدع."
وتابع عيسى : " لهذا فإننا نؤكد على ضرورة أن ينظر كل طرف للآخر باهتمام وأن يتبادلا الحوار الجاد وليس النظرة العابرة الانطباعية والتي تمتلئ أحيانا باستخفاف غير مقبول".