بتجرد:
2025-03-15@13:17:16 GMT

لطيفة تتعرض لهجوم حاد.. وخالد يوسف يدافع عنها

تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT

لطيفة تتعرض لهجوم حاد.. وخالد يوسف يدافع عنها

متابعة بتجــرد: أثارت الفنانة التونسية لطيفة جدلاً كبيراً خلال الايام الماضية بعدما قدمت أغنية “تعرف تتكلم بلدي” في حفلها الأخير، ولكن بكلمات جديدة ومختلفة تماماً عن كلمات الأغنية الأصلية التي غنتها خلال مشاركتها في فيلم “سكوت هنصور” الذي أخرجه يوسف شاهين قبل أكثر من 20 عاماً.

وقوبل تغيير كلمات الأغنية بهجوم وانتقادات حادة من الجمهور والنقاد، وتسبب في نشوب خلاف حاد بين المخرج خالد يوسف والناقدة الفنية ماجدة خير الله حيث انبرى يوسف للدفاع عن لطيفة وصناع الأغنية، مؤكداً أن ما تم لا يفقد الأغنية الأصلية رونقها وأن الأغنية الجديدة تتكلم عن الوضع العام في الوطن العربي الذي تنتمي له مصر.

كانت ماجدة خير الله قد كتبت منشورًا عبر “فيسبوك”، أكدت فيه أن الأغنية تحاول تجسيد العروبة والانتماء الوطني، لكنها تفتقر إلى البساطة التي تجعلها أقرب إلى قلوب الجماهير، متساءلة عن موقف مؤلف الأغنية الأصلي الشاعر جمال بخيت.

وردًا على ذلك، دافع خالد يوسف عن الأغنية قائلًا إنها تحمل رسائل وطنية وقيمًا رمزية تستمدها من التراث المصري والعربي، مشيرًا إلى أن هذه الكلمات قد تكون بعيدة عن الأذواق الشائعة لكنها تعكس العمق والقيم التي يتبناها العمل الفني، موضحًا: “اللي كاتب الكلمات الجديدة على نفس اللحن هو برضو جمال بخيت، والكلمات الجديدة شديدة الرصانة والجمال والانتماء العربي الذي يؤكد عليه جمال بخيت في الكلمات الجديدة، هو أصل من أصولنا المصرية”.

أضاف: “مصر عربية وستظل عربية كما قال جمال حمدان، والانتماء العربي للمصريين لا يقلل أبدًا من وطنيتهم المصرية، ومن فضلك اقرئي بتأمل على الكلمات الجديدة ستجدي وجود رسولنا الكريم والقرآن وسوره ورموزنا العربية والمصرية بها من أمثال المتنبي وطه حسين والطائي إضافة للأغنية الأصلية وليس تشويهًا لها”.

وتباينت ردود أفعال المتابعين بين مؤيد لوجهة نظر خالد يوسف باعتبار أن الأغنية تعبر عن قضايا كبرى، ومعارض يعتقد أن الجمهور يحتاج إلى أغانٍ أقرب إلى مشاعره اليومية.

View this post on Instagram

A post shared by Latifa لطيفة التونسية (@latifaofficial)

main 2024-10-30Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

الولاء والانتماء للوطن..انطلاقة لمستقبل آمن..ندوة بمركز إعلام الخارجة

 عقد مركز إعلام الخارجة بالوادي الجديد  اليوم الأربعاء ندوة بعنوان (الولاء والانتماء للوطن .. انطلاقة لمستقبل آمن)، حيث حاضر فيها الدكتور مؤمن معاذ، عضو مجلس الشيوخ ، والشيخ رمضان يوسف وكيل مديرية الأوقاف بالوادى الجديد.

حيث قدم اللقاء محمد عطية أخصائى الإعلام بالمركز في إشارة موجزة لأهمية غرس قيم الولاء والانتماء في الجيل الجديد حيث يعد سلاحاً فعالاً لمواجهة التطرف والإرهاب بكافة أشكاله، مشيراً إلى حرص المركز على تنظيم برامج توعوية تهدف إلى تعميق الشعور بالانتماء للوطن   تخاطب كافة فئات المجتمع. 

فيما أكدت أزهار عبد العزيز محمد على حرص قطاع الإعلام الداخلى على تقديم التوعية من خلال سلسلة من الأنشطة والحملات الإعلامية الى تهدف إلى تعزيز قيم الولاء والانتماء لدى المواطنين خاصة في ظل ماتشهده الساحة الإقليمية من أحداث.

ومن جانبه أكد فضيلة الشيخ رمضان خلال كلمته على تشريف اللهُ -عز وجل- لمصر، وتكريمها، وجعلها كنانته في أرضه، وعلى الرغم من أن مصر تعرضت عبر تاريخها المديد لحروب فإنها لا تزال تعيش وتقاوم وستظل... والمتأمل في مظاهر تكريم الله تعالى لها يرى أن مصر هي البلد الوحيد الذي ذُكر في القرآن الكريم أربع مرات صراحة؛ كما  ذُكرت بالتلميح في أكثر من ثلاثين مرة‏، وهو أمر لم يكن لأي دولة في القرآن الكريم‏،  وأضاف فضيلته أن مصر ذُكرت على لسان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، في أحاديث متعددة، حيث أوصى النبى الكريم بالإحسان إلى أهلها؛ فقال صلى الله عليه وسلم: (إنكم ستفتحون مصرَ، وهي أرضٌ يُسمى فيها القيراطُ. فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلِها. فإن لهم ذمةً ورحمًا. أو قال: ذمةً وصهرًا) (أخرجه مسلم)، فالرحم هي أمنا هاجر أم أبينا إسماعيل عليه السلام، أما الصهر فهي السيدة (مارية القبطية) التي تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنجبت له ابنه إبراهيم ..
وأضاف فضيلته أنه من عظيم مِنح الله لمصر أن الله تعالى حباها الأزهر الشريف – قِبلة العلم وشعاع النور- الذي أرسل علماءه إلى كل بقاع الأرض، وجاء إليه الدارسون من كل فج عميق؛ لينهلوا من معينه الطاهر ولا يزال عطاء الأزهر –جامعا وجامعة– متواصلا وفياضًا ومستمرًا ببعثاته الخارجية ووفوده الثقافية التي تُقصد شتى دول العالم، وكذلك بمعاهده الممتدة وبمراكزه الثقافية والدعوية المنتشرة في العالم أجمع.

 الأوضاع الراهنة المحيطة بالدولة المصرية تستلزم وحدة  الصف


فيما أوضح الدكتور مؤمن معاذ خلال كلمته خطورة الأوضاع الراهنة المحيطة بالدولة المصرية والتى تستلزم بدون شك وحدة الصف الداخلى ودحض الفتن وعدم إرهاق الدولة المصرية لتقوم بدورها المنوط بها للتصدى للمخططات الهادفة إلى النيل من الدولة المصرية التى تمثل دعامة القوة للوطن العربى بأسره، وأشار سيادته إلى متطلبات الولاء والانتماء للوطن وما يجب علينا تجاه الغالية مصر من خلال فهم متطلبات الولاء والانتماء الوطني من حب للوطن حيث يورث الاعتزاز به والتعاون من أجل الحفاظ عليه، والسعي دائماً لتطويره، وكذا التضحية وبذل الغالي والنفيس، وتحقيق الاستقرار الكامل سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، ويمثل هذا الاستقرار حالة من الأريحية يشعر بها كل أفراد المجتمع، ونبذ التفرقة والخلاف ويُقصد بذلك الاتحاد والتعاون معاً لجلب المصلحة العامة، وإطاعة الأنظمة والتشريعات الخضوع للقوانين والأنظمة والتشريعات يحقق مصالح الأمة. 
أدار اللقاء محمد عطية. اخصائي اعلام بالمركز تحت اشراف  أزهار عبد العزيز مدير مركز إعلام الخارجة.

مقالات مشابهة

  • لطيفة بنت محمد: أطفالنا قادة الغد وروّاد التغيير وأعظم استثمار نقدمه لوطننا
  • عقوبات تتعرض لها بسبب البطاقة الشخصية.. احذرها
  • سلوت يدافع عن نونيز بعد إهداره ركلة جزاء ضد سان جيرمان
  • قطاع البترول ينتهي من تطوير قرى حلب وخالد بن الوليد وأبو مسعود بمحافظة الإسكندرية
  • تقرير: سفينة "إتش إم إس برينس أوف ويلز" البريطانية قد تتعرض لهجوم حوثي أثناء مهمتها الكبرى
  • الحلقة الـ١٣ أهل الخطايا .. جنان رانيا يوسف بسبب ابنتها و تحدي وئام مجدي لـ جمال سليمان
  • الكرملين: المناطق الجديدة التي ضمتها روسيا واقع لا جدال فيه
  • بعد توديعه مسلسل «كامل العدد ++».. يوسف عمر يوجه رسالة للجمهور
  • فوائد التمر الهندى وطريقة تحضيره الأصلية
  • الولاء والانتماء للوطن..انطلاقة لمستقبل آمن..ندوة بمركز إعلام الخارجة