«التعليم»: الذكاء الاصطناعي والبرمجة مادة أساسية بالمناهج بداية من العام المقبل
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
استعرض محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، جهود الوزارة فيما يتعلق بتطوير التعليم الفني، مشيرًا إلى فتح باب الالتحاق بمدارس التكنولوجيا التطبيقية هذا العام لـ11 مدرسة جديدة بتخصصات مختلفة، واعتماد 100 إطار برنامج لتخصصات هذه المدارس، وجارٍ إعداد 20 أطرا تخصصية أخرى للتخصصات المستحدثة.
وأكد وزير التربية والتعليم، في بيان، اليوم الأربعاء، أنه جار إعداد برامج سيتم العمل على تنفيذها خلال الفترة المقبلة؛ بهدف تعزيز روح الولاء والانتماء والوطنية لدى الطلاب، ويتم هذا من خلال إعادة صياغة المناهج، وتدريب المعلمين على الأنشطة.
الذكاء الاصطناعي والبرمجةوأشار «عبد اللطيف»، إلى أن الذكاء الاصطناعي والبرمجة سيصبح مادة أساسية يدرسها طلاب الصف الأول الثانوي بداية من العام الدراسي المقبل؛ حتى يمتلك مهارات مبادئ البرمجة عند تخرجه من المدارس المصرية.
وأوضح أن كل ما يتم تنفيذه في الوزارة يتم إعداده ودراسته جيدا في المراكز البحثية التابعة للوزارة قبل صدور أي قرارات وزارية خاصة به، مشيرا إلى أن الحلول والآليات التي تم تنفيذها مع بداية العام الدراسي ساهمت في ضبط العملية التعليمية وتقديم تعليم حقيقي للطلاب داخل الفصول الدراسية يغنيهم عن أي مصادر خارجية، لافتا إلى أنه جاري العمل على إنشاء منصة تعليمية متكاملة تتضمن محتوى تعليمي متميز ويستخدم فيها الذكاء الاصطناعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير التعليم وزير التربية والتعليم الهيئة الوطنية للصحافة التعليم الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
إطلاق أول برنامج دكتوراه في الذكاء الاصطناعي في دبي
الأربعاء, 23 أبريل 2025 12:19 ص
بغداد/المركز الخبري الوطني
إطلاق أول برنامج دكتوراه في الذكاء الاصطناعي في دبي
23 أبريل 2025آخر تحديث: 23 أبريل 2025 2 دقائق
إطلاق أول برنامج دكتوراه في الذكاء الاصطناعي في دبي
شهد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، حدثًا أكاديميًا بارزًا خلال فعاليات (أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي)، تمثل في إطلاق جامعة برمنغهام دبي لأول برنامج دكتوراه في الذكاء الاصطناعي على مستوى إمارة دبي.
ويمثل هذا البرنامج إضافة نوعية للقطاع الأكاديمي في دولة الإمارات، إذ يعزز الابتكار ويحفز المؤسسات التعليمية على مواكبة أحدث التطورات العلمية والتكنولوجية.