مباشر. اليوم الـ26 من الحصار الخانق على شمال غزة.. الأزمة الإنسانية تتفاقم ومفاوضات لإنهاء الحرب على لبنان
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
مع دخول الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ390، يواصل الجيش هجماته الجوية والبرية والبحرية على مختلف أنحاء القطاع، موقعا عشرات القتلى والجرحى.
اعلانويواصل حصاره المشدد في الشمال لليوم الـ26 على التوالي، ما أدى إلى تفاقم الكارثة الإنسانية هناك، حيث توقفت المستشفيات والخدمات الإنسانية عن تقديم المساعدات والرعاية الطبية لضحايا القصف نتيجة الحصار المكثف.
ولا تزال الردود تتوالى على قرار الكنيست حظر عمل الأونروا في إسرائيل، حيث حذّر فيليب لازاريني، المفوض العام للوكالة من عواقب تفكيكها، مؤكداً أن ذلك سيؤدي إلى تدهور حاد في الاستجابة الدولية للأزمة الإنسانية في غزة، وسينعكس سلباً على السلام والأمن الدوليين.
ودعا لازاريني الأمم المتحدة إلى التحرك العاجل لدعم الوكالة بما يتناسب مع خطورة الوضع.
أما على الجبهة الشمالية، تشير معلومات إلى تحركات دبلوماسية مكثفة؛ حيث نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن زيارة مستشاري الرئيس الأمريكي جو بايدن، آموس هوكشتاين وبريت ماكغورك إلى إسرائيل تُظهر توجه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو نحو تسوية سياسية مع لبنان.
ومن المتوقع أن يلتقي المسؤولان الأمريكيان يوم غد الخميس مع نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت، لعرض اقتراح رسمي لوقف إطلاق النار على الجبهة الشمالية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية خرقا لمبدأ شخصية الجرائم.. الكنيست يطرح مشروع قانون يسمح بطرد عائلات منفذي العمليات ضد الإسرائيليين قلعة بعلبك العريقة تتعرض للدمار... غارات إسرائيلية تستهدف السور الروماني بمدينة الشمس سواء فازت هاريس أو ترامب أو لم يفز أحد..يقول العرب الأمريكيون: بأن "لا يمكن تجاوز الإبادة الجماعية" غزة حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله لبنان اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next انفتاح حمساوي وتلويح إسرائيلي بتسوية مع لبنان ومجزرة ليلية جديدة ببيت لاهيا ومسيرات تجوب سماء لبنان يعرض الآن Next ستارمر: "حان وقت مواجهة الحقائق" مع الميزانية الصارمة القادمة يعرض الآن Next فخر الصناعة الإسرائيلية سقطت بنيران حزب الله اليوم.. ماذا نعرف عن قدرات المسيرة هيرمز 900 يعرض الآن Next "الأونروا".. ماذا نعرف عن هيئة الأمم المتحدة التي تحاربها إسرائيل؟ يعرض الآن Next خرج بخمسة وعود.. زيلينسكي يلتقي قادة شمال أوروبا في أيسلندا ومحادثات حول "خطة النصر" ودعم كييف اعلانالاكثر قراءة بين الشيخ والسيّد.. عمامة بيضاء تخلف عمامة سوداء لقيادة حزب الله.. فما الفرق؟ دراسة: ممارسة الجنس جزء أساسي في حياة من هم فوق 65 عاما حب وجنس في فيلم" لوف" اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما نعيم قاسم.. كيف أصبح أستاذ الكيمياء نائبًا لحسن نصر الله وأمينا عاما لحزب الله؟ اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024روسياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الإسرائيليةلبنانكامالا هاريسدونالد ترامبإسرائيلالاتحاد الأوروبيغزةرمضان قديروف وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين - أونرواالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024المصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنان إسرائيل روسيا السياسة الإسرائيلية الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنان إسرائيل روسيا السياسة الإسرائيلية غزة حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله لبنان الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الإسرائيلية لبنان كامالا هاريس دونالد ترامب إسرائيل الاتحاد الأوروبي غزة رمضان قديروف وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تستدرج حزب الله وتمدّد سيطرتها
كتب ابراهيم حيدر في" النهار": تماطل إسرائيل في تنفيذ بنود اتفاق وقف النار في الجنوب رغم مرور 25 يوماً على إعلانه، وتواصل خروقاتها بعد تقدمها إلى بلدات في القطاع الغربي من الناقورة إلى بني حيان، فيما تستمر بتفجير منازل في القطاعين الأوسط والشرقي بذريعة تدمير بنى تحتية لـ"حزب الله".
وترافقت الخروقات مع توغل الجيش الإسرائيلي في المنطقة العازلة بالجولان وصولاً إلى جبل الشيخ وإطاحته اتفاق فصل القوات الموقع عام 1974، بما يعني امساكه بالحدود اللبنانية- السورية حيث وضع البقاع وكل الجنوب تحت المراقبة والرصد.
ويكشف مصدر ديبلوماسي وفق ما يتم تناقله في الكواليس أن التطورات السورية زادت من التشدد الإسرائيلي ومماطلته، وأنه لو حدث التحوّل السوري قبل إعلان وقف النار لكانت إسرائيل واصلت حربها على "حزب الله" لتحقيق مكاسب أكثر وذلك على الرغم من أن الاتفاق يلبي شروطها.
وعلى وقع استمرار التوتر جنوباً، هناك خطر على الاتفاق وتمديد تطبيقه إلى ما بعد الستين يوماً، ما يؤثر على استكمال انتشار الجيش والبدء بإعادة الاعمار المجمدة حاليا بسبب التركيز الدولي على الوضع السوري، ولذا يرفع لبنان الصوت ويطالب لجنة االمراقبة والأميركيين تحديداً بالتدخل لتطبيق الاتفاق كاملاً وفق القرار 1701 الذي يلتزم به أيضاً "حزب الله" العاجز، ليس في الرد على الخروقات بل أيضاً في إعادة تنظيم أوضاعه واستنهاض بنيته بعد حرب الإسناد ورهاناته الخاطئة القائمة على توازن الردع وحساباته الإقليمية، وأوهام أدت إلى تدمير البلاد، معلناً الانتصار لأن إسرائيل لم تحقق أهدافها بالقضاء عليه.
يواجه لبنان أخطاراً في المرحلة الانتقالية لتطبيق الاتفاق، تعكسها مخاوف من استمرار الحرب الإسرائيلية حتى مع وقف النار عبر حرية الحركة لضرب أهداف محددة، ومنع لبنان من إعادة الإعمار، ما يستدعي استنفاراً لبنانياً بتأكيد التمسك بالاتفاق كي لا تتخذ إسرائيل من أي حالة ذريعة لاستمرار عدوانها، وذلك قبل فوات الأوان.