انقاذ ناجية من تحت ركام المبنى في حارة صيدا... وعمليات البحث عن مفقودين تتواصل
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
واصلت فرق الدفاع المدني والصليب الأحمر عمليات رفع الأنقاض والبحث عن مفقودين من مكان المبنى الذي استهدفه العدو الصهيوني امس، في حارة صيدا وذهب ضحيته بحسب اخر تحديث لغرفة طوارئ وزارة الصحة 6 شهداء و37 جريحاً فيما نجحت فرق الصليب الاحمر قرابة الثانية عشرة والعشرين دقيقة فجراً من إنقاذ هلا بكور من تحت الركام وتم نقلها الى مستشفى حمود الجامعي في مدينة صيدا، وما زالت الجرافات تعمل على رفع ركام المبنى بالكامل املاً في انقاذ ناجين، او العثور على جثث شهداء.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
كواليس انقاذ يحيى الفخراني من الغرق في حمام سباحة.. مشهد شهير السبب
كشف الإعلامي محمود سعد عبر صفحته الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام كواليس أحد مشاهد الفنان يحيى الفخراني في فيلم إعدام ميت والذي كان سيلقى حتفه بسببه .
وأوضح محمود سعد أن المشهد كان يتطلب قفز الفخراني في البحر احتفالًا بانتصاره في أحد مشاهد السيناريو، ولأنه لا يعرف العوم طلب وجود شخص لمساعدته في المياه وهو ما رفضه هذا الشخص وأبلغ المخرج علي عبد الخالق بصعوبة تنفيذ ذلك، مما دفع المخرج لإلغاء المشهد.
ولكن عزة نفس يحيى الفخراني لم تسمح له بإلغاء المشهد فقط لعدم مقدرته على العوم ليقوم بعدها بالذهب للنادى المشترك به ألقى بنفسه في حمام السباحة وكاد أن يغرق، لكن مدربي السباحة تدخلوا لإنقاذه ظنا منه ان ذلك سيساعده على تعلم السباحة، لذا نصحه المدربون بالالتحاق بمدرسة لتعليم السباحة للكبار.
وشهد الإعلامي الكبير هذه الواقعة عندما ذهب هو الآخر مع ابنته تمرين السباحة وتعرض لموقف محرج ليضطر الالتحاق بمدرسة لتعليم السباحة للكبار بسبب شعوره بالمسؤولية تجاه ابنته.
فيلم إعدام ميتيذكر أن فيلم "إعدام ميت" إنتاج عام 1985، ويحكي الفيلم عن قصة خيانة أحد الأشخاص بأعمال جاسوسية لصالح إسرائيل والحكم عليه بالإعدام، قبل أن تقرر المخابرات الزج بشبيه له داخل إسرائيل لمعرفة بعض المعلومات عن مفاعل ديمونة، الفيلم من بطولة محمود عبد العزيز ويحيى الفخراني وفريد شوقي وليلى علوي وبوسي، ومن إخراج علي عبد الخالق.