بعد تشغيل بشتيل.. هل تقف قطارات الصعيد في محطة مصر؟
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
اعلنت الهيئة القومية لسكك حديد مصر في بيان صادر عنها اليوم أنه بدءا من يوم الجمعة الموافق 1/ 11 / 2024 تقرر وقوف كافة القطارات المكيفة ( التالجو – VIP - الأسبانى المطور - الأسبانى – الفرنساوى – الثالثة المكيفة - ذاتية التهوية ) بمحطة قطارات صعيد مصر ببشتيل على خط القاهرة / أسوان والعكس لصعود ونزول الركاب مع استمرار قيام وانتهاء القطارات من محطة مصر بالقاهرة طبقاً لجداولها المقررة .
كما أشار البيان إلى أنه إعتباراً من 1/ 11 / 2024 تقرر بدء قيام وإنتهاء قطارات النوم المتجهه إلى أسوان والقادمة منها بمحطة قطارات صعيد مصر بدلاً من محطة القاهرة.
وأكدت الهيئة على وقوف القطارات القادمة من الاسكندرية والمتجهة الى أسوان أو العكس بكل من محطتي القاهرة وكذلك محطة قطارات صعيد مصر.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
قنبلة من الحرب العالمية تعطل حركة القطارات في باريس
قالت الشركة الوطنية للسكك الحديدية في فرنسا، اليوم الجمعة، إن اكتشاف قنبلة من مخلفات الحرب العالمية الثانية أدى لتعطل حركة القطارات بمحطة في باريس.
وبحسب الشركة الوطنية للسكك الحديدية في فرنسا، تسبب الأمر في تعطيل حركة القطارات الصباحية من وإلى محطة جار دو نور المزدحمة في باريس.
???? Le trafic ferroviaire est totalement interrompu ce vendredi au départ et à l'arrivée de Gare du Nord à Paris après la découverte d'une bombe de la Seconde guerre mondiale sur la commune de Saint-Denis.
➡️ Le journal de @GPardigon dans #BonjourLaMatinaleTF1 ⤵ pic.twitter.com/ZOrDxXeL42
وذكرت الشركة في منشور على منصة إكس: "تم العثور على قنبلة غير منفجرة من مخلفات الحرب العالمية الثانية بالقرب من المسارات".
وأثر الاضطراب الناجم عن الأمر على محطات قطارات الأنفاق المحلية والقطارات المحلية والدولية.
وأظهر الموقع الإلكتروني لشركة "يوروستار" لتسيير القطارات الدولية إلغاء رحلات 3 قطارات على الأقل، كان من المقرر أن تغادر من محطة "جار دو نور" صباح اليوم الجمعة.
ولا يزال اكتشاف بقايا القنابل الّتي استخدمت خلال الحرب العالميّة الثانية حتّى يومنا هذا في عدد من الدول، بينها ألمانيا وفرنسا، مثار جدل كبير، إذ تشكّل هذه القنابل تهديداً كبيراً للناس والبيئة.
كما يتطلّب التعامل مع هذه القنابل غير المنفجرة مهارات ومعدّات متخصّصة لإزالتها بأمان، وعلى الرغم من المخاطر، فلا تزال الجهود جارية لإزالتها من المناطق المتضرّرة، حيث تعمل الحكومات والمنظّمات الدوليّة معاً لجعل المناطق المتضرّرة آمنة للعيش والعمل فيها.