إي كاردز تغيّر علامتها التجارية لتصبح إي نوڤيت
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أعلنت شركة "إي كاردز" "eCards" التابعة لمجموعة "إي فاينانس" للاستثمارات المالية والرقمية، عن تغيير الاسم والعلامة التجارية لتصبح "إي نوڤيت" "eNovate" بدلاً من "إي كاردز" "eCards"، وذلك تماشياً مع الاستراتيجية الجديدة للشركة في مواكبة الابتكار والتطوير والتوسع في المزيد من الخدمات والأنشطة الجديدة.
يشير الاسم الجديد إلى المزج بين الحلول الرقمية والإلكترونية المتمثلة في حرف "E" "إي" كهوية مشتركة بين جميع شركات مجموعة إي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية، و"Novate" المشتقة من مصدر الابتكار "innovate".
وأوضحت شركة "إي نوڤيت" "eNovate" -إي كاردز- سابقاً - أنه تم اختيار الاسم الجديد للشركة استكمالاً للنجاحات التي قدمتها في دعم التحوّل الرقمي لكثير من المشروعات القومية للوزارات والهيئات ومع جميع البنوك على مدار 15 عاماً. وقد قامت الشركة بإحداث عدة تغيرات في هيكلها المؤسسي وإضافة العديد من الخدمات الرقمية المبتكرة لتتناسب مع استراتيجية الشركة الجديدة للتكيف مع ديناميكيات السوق المتغيرة والتي استوجبت تطوير الاسم والعلامة التجارية.
قال إبراهيم سرحان رئيس مجلس الإدارة لشركة "إي نوڤيت" (إي كاردز سابقاً): إن التطورات المتلاحقة والمستمرة في مجالات التكنولوجيا تستوجب على جميع العاملين في القطاع مواصلة التطوير ومواكبة كافة المستجدات بل والمساهمة أيضاً في إحداث التغيير والابتكار لتغطية تطلعات واحتياجات الأسواق.
وأضاف أن مجموعة "إي فاينانس" حرصت على الاستمرار في التطوير وضخ المزيد من الاستثمارات الضخمة لتعزيز البنية التحتية للمجموعة ومختلف شركاتها التابعة لتكون أكثر قدرة على مواكبة التطوير والمساهمة بقوة في الابتكار والإبداع داخل أسواق التكنولوجيا المالية في مصر وخارجها مع مواصلة توسع الأنشطة القائمة وضم أنشطة جديدة.
قالت نشوى كامل الرئيس التنفيذي لشركة "إي نوڤيت" (إي كاردز سابقاً)، إن الشركة سوف تشهد مزيداً من التطوير والتوسعات الداعمة للابتكار والإدارة للإسهام في خلق ميزة تنافسية في السوق من خلال تقديم باقة من الخدمات والمنتجات الفريدة والمتنوعة لتشغيل وإدارة الحلول الذكية للمدفوعات الرقمية، بالإضافة إلى تحديث مركز البطاقات وأتمتته بالكامل، والتوسع في عدد من الحلول والخدمات مع استحداث خدمات جديدة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: إذا أخطأت إيران فسنضرب أماكن استثنيناها سابقا
توعد الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، إيران بمهاجمتها بقدرات غير مسبوقة إذا حاولت استخدام الصواريخ مرة أخرى لمهاجمة إسرائيل.
وقال رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي أمام أفراد من سلاحي الجو والبر شاركوا في الضربة على إيران: "إذا ارتكبت إيران خطأ إطلاق وابل صاروخي آخر على إسرائيل، فسنعرف مرة أخرى كيفية الوصول إلى إيران، بقدرات لم نستخدمها من قبل"، وفق ما أوردت وكالة رويترز.
وأضاف هاليفي: "سنضرب بصورة قوية قدرات وأماكن استثنيناها من الضربة السابقة، لقد قمنا بهذا لسبب بسيط لأننا قد نحتاج لضربها في المرة القادمة".
وكان الجيش الإسرائيلي قد شن، صباح السبت الماضي، هجوما على إيران، مؤكدا أن طائراته "قصفت منشآت تصنيع صواريخ استخدمت لإنتاج الصواريخ التي أطلقتها إيران على إسرائيل، على مدى العام الماضي".
كما أوضح أنه "قصف مصفوفات صواريخ أرض جو، وقدرات طيران إيرانية إضافية كانت تهدف إلى تقييد العملية الجوية الإسرائيلية في إيران".
وأضاف الجيش أنه "استكمل ضربات موجهة ودقيقة على أهداف عسكرية بعدد من المناطق في إيران".
وقال الجيش إن طائراته "عادت بأمان" بعد شن الهجوم.
كما هدد بأنه "إذا اقترف النظام الإيراني خطأ بدء جولة جديدة من التصعيد، فسوف نكون ملزمين بالرد".
وكان موقع "أكسيوس" الأميركي قد أفاد، السبت، نقلا عن 3 مصادر إسرائيلية، بأن الهجوم الذي شنته إسرائيل ضد إيران أدى إلى تدمير عنصر حاسم في برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني.
وأضافت المصادر أن تدمير المعدات يلحق أضرارا بالغة بقدرة إيران على تجديد مخزونها من الصواريخ وقد يردع طهران عن شن المزيد من الضربات الصاروخية القوية ضد إسرائيل أو دعم وكلائها.
كما أكد مسؤول أميركي كبير أن الضربة شلت قدرة إيران على إنتاج الصواريخ.