مواليد 3 أبراج يجيدون الكذب والمراوغة.. احذر عند التعامل معهم
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
مواليد بعض أصحاب الأبراج لديهم قدرة كبيرة على الخداع والمراوغة ويجيدون الكذب، ويميلون إلى الاعتماد عليه بصفة مستمرة في مختلف الأمور، حسبما ورد في موقع «express».
برج العقربرغم أن أصحاب برج العقرب يتمتعون بقدر عالٍ من الإصرار وتحمل المسؤولية، فإنهم يميلون في بعض الأحيان إلى استخدام استراتيجية الكذب من أجل الوصول إلى أهدافهم، فتجدهم يظهرون عكس ما لديهم، رغبةً في استعطاف مشاعرك من أجل تلبية متطلباتهم وتنفيذها، لذا وجب الإنتباه جيدًا عند التعامل مع أصحاب برج العقرب.
يميل أصحاب برج الجوزاء عادة إلى استخدام الكذب، باعتباره من الأمور التي تساعدهم كثيرًا في تحقيق رغباتهم، فهم بارعون في الكذب ولا يمكن كشفهم بسهولة، لأنهم لديهم قدرة كبيرة على صياغة التفاصيل بشكل دقيق، تجعلك من الوهلة الأولى تظن أنهم صادقين، إلا أنهم مخادعون فوجب عليك الانتباه جيدًا عند التعامل معهم قدر الإمكان، فمواليد برج الجوزاء يرغبون دومًا في الحفاظ على مكانتهم لديك، لهذا كذبهم لا يدوم طويًلا وربما يعتذرون لك في النهاية.
أصحاب برج الأسد رغم كاريزمتهم العالية، إلا أنهم في بعض الأحيان يميلون إلى استخدام الكذب عندما تنكشف أسرارهم، فيميلون إلى خداعك بأن ما عرفته كان خاطئًا وليس له أي أساس من الصحة.
يمكنك كشف ذلك بسهولة عبر بعض العلامات التي تظهر عليهم، منها الامتناع عن النظر في عينيك مباشرة فذلك يشير إلى كذبهم، فلا عليك في هذه الحالة سوى طرح بعض الاسئلة ومن خلال إجاباتهم يمكنك كشف كذبهم بسهولة، فلا يستغرق الوقت كثيرًا فهو لا يجيد ربط التفاصيل وخلق سيناريو محكم، وهذا ما يجعلك قادرًا على كشف خداعه سريعًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج العقرب برج الجوزاء برج الأسد أصحاب برج
إقرأ أيضاً:
حماس: المقاومة حافظت على حياة الأسرى وتعاملت معهم بانسانية
الثورة نت/وكالات أكدت حركة حماس أن كتائب القسام والمقاومة الفلسطينية حرصت خلال مراسم تسليم جثامين الأسرى الصهاينة على مراعاة حرمة الموتى ومشاعر عائلاتهم، مشددة على أن جيش العدو لم يراعِ حياتهم وهم أحياء. وأوضحت الحركة، في بيان صحفي، أن المقاومة حافظت على حياة الأسرى وتعاملت معهم بإنسانية، إلا أن العدو قتلهم مع آسريهم عبر قصف أماكن احتجازهم، مؤكدة أن الحكومة الإسرائيلية تتحمل المسؤولية الكاملة عن مقتلهم بعد أن عرقلت اتفاق التبادل مرارًا. واتهمت حماس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمحاولة التنصل من مسؤوليته عن مقتل الأسرى، قائلة إنه “يتباكى اليوم على جثامين أسراه الذين عادوا إليه في توابيت، بينما كان هو السبب المباشر في قتلهم”. وأضافت الحركة أن كتائب القسام بذلت كل ما في وسعها لحماية الأسرى، لكن القصف الإسرائيلي المكثف حال دون إنقاذهم جميعًا. وفي رسالة لعائلات الأسرى، قالت حماس: “كنّا نفضل أن يعود أبناؤكم إليكم أحياءً، لكن قادة جيشكم وحكومتكم اختاروا قتلهم بدلًا من استعادتهم”، مضيفة أن إسرائيل قتلت 17,881 طفلًا فلسطينيًا خلال عدوانها المستمر على غزة، وأن عائلات الأسرى الإسرائيليين كانت “ضحية لقيادة لا تكترث لأبنائها”. واختتمت الحركة بيانها بالتأكيد على أن التبادل هو السبيل الوحيد لاستعادة الأسرى أحياءً، محذرة من أن أي محاولة لاستعادتهم بالقوة العسكرية أو استمرار الحرب لن تؤدي إلا إلى مزيد من الخسائر في صفوف الأسرى الإسرائيليين.