باحث فلكي: عادة الأعاصير لا تضرب إلا السواحل المتاخمة للمحيطات وغالبا تحدث في الخريف والربيع
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
قال الباحث الفلكي وخبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق، إن الأعاصير عادة لا تضرب إلا السواحل المتاخمة للمحيطات، وغالبًا تحدث في الخريف والربيع.
وأوضح خلال تقديمه فقرة تقويم عبر قناة العربية، أن الأرض كائن حي، دقات قلبه الزلازل، ومتنفسه البراكين، والأعاصير تجري في عروقه، وهذه الثلاث لا تحدث إلا في أماكنها غالبًا؛ فالزلازل في أحزمتها، والبراكين في نتوءاتها، والأعاصير في أحاضنها، وهي المحيطات.
وذكر أن الأعاصير لا تحدث إلا في أزمنتها، في الخريف الربيع. وفي الخريف تحدث خلال شهرَيْ أكتوبر ونوفمبر، ولا يستطيع أحد التنبؤ بسلوكياتها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: خالد الزعاق فی الخریف ا تحدث
إقرأ أيضاً:
وزير التموين: مبادرة سوق اليوم الواحد تأتي لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية، أن مبادرة سوق اليوم الواحد تأتي ضمن جهود الوزارة لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة.
وأضاف أن “أسواق اليوم الواحد” تهدف إلى توفير جميع السلع الغذائية والاستهلاكية بأسعار تقل عن مثيلاتها بنسبة تصل إلى 30%، مشيرًا إلى أن التعاون مع الشركة القابضة للصناعات الغذائية والشركات التابعة يضمن توافر منتجات عالية الجودة بكميات كافية لتلبية احتياجات المواطنين.
وأشاد وزير التموين خلال افتتاح سوق اليوم الواحد بحي الزيتون، بالدور المحوري الذي تقوم به الشركة القابضة للصناعات الغذائية وشركاتها التابعة في دعم أسواق اليوم الواحد ومبادرات توفير السلع الأساسية بأسعار مخفضة ،وقد أبرزت الوزارة أهمية مشاركة الشركة القابضة في تعزيز هذه الأسواق من خلال طرح منتجات عالية الجودة بأسعار تنافسية، مما يساهم في تحقيق أهداف المبادرة لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين.
كما أوضح الدكتور شريف فاروق أن التوسع التدريجي لأسواق اليوم الواحد ليشمل جميع المحافظات يعكس نجاح المبادرة في زيادة المعروض من السلع الأساسية، وتلبية احتياجات المواطنين، وتعزيز الثقة في جودة المنتجات والخدمات التي تقدمها الوزارة من خلال الشركة القابضة.
وأشار إلي أن التوسع المستمر في أسواق اليوم الواحد بكافة محافظة الجمهورية يعكس الإقبال الكبير وثقة المواطنين في جودة السلع المقدمة وأسعارها التنافسية.