"دونالد ترامب وكامالا هاريس".. المنافسة على رئاسة الولايات المتحدة والسيطرة على وسائل التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تشتد المنافسة بين دونالد ترامب وكامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، حيث يتنافسان على الوصول إلى منصب الرئيس الـ47 للولايات المتحدة الأمريكية.
هذه المنافسة تتجلى ليس فقط في الحملات الانتخابية التقليدية، ولكن أيضًا عبر شبكات التواصل الاجتماعي، التي باتت تلعب دورًا محوريًا في الوصول إلى الناخبين.
وفقًا لما رصده موقع فوكس نيوز، يتابع دونالد ترامب نحو 169 مليون شخص عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي:
إكس (تويتر سابقًا): 91.9 مليون متابع.فيسبوك: 35 مليون متابع.إنستجرام: 26.8 مليون متابع.تيك توك: 12.5 مليون متابع.يوتيوب: 3.54 مليون متابع.متابعو كامالا هاريس على مواقع التواصل الاجتماعيفي المقابل، تجمع كامالا هاريس نحو 52.38 مليون متابع عبر وسائل التواصل:
إكس (تويتر سابقًا): 21.2 مليون متابع.فيسبوك: 5.5 مليون متابع.إنستجرام: 18.7 مليون متابع.تيك توك: 6.3 مليون متابع.يوتيوب: 684 ألف متابع.الانتخابات الرئاسية 2024إلى جانب ترامب وهاريس، يتنافس ثلاثة مرشحون آخرون في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024: تشيس أوليفر، جيل شتاين، وكونيل وست.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات يوم الثلاثاء 5 نوفمبر 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية 2024 دونالد ترامب كامالا هاريس وسائل التواصل الاجتماعي تويتر فيسبوك تيك توك دونالد ترامب ملیون متابع
إقرأ أيضاً:
ترامب يأمر الوكالات الفيدرالية بحذف"أيديولوجية النوع"من العقود وحسابات وسائل التواصل
أمرت إدارة ترامب الوكالات الفيدرالية بحذف أي ذكر أو تلميح لـ "أيديولوجية النوع" في العقود وأوصاف الوظائف وحسابات وسائل التواصل الاجتماعي بما يتماشى مع أمر تنفيذي يجبر الحكومة على الاعتراف بجنسين فقط.
ووفقا لرويترز، أصدرت وزارة إدارة الموظفين الأمريكية مذكرة أمس الأربعاء تتضمن إرشادات حول تنفيذ الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب والذي يتطلب من الوكالات الفيدرالية "الاعتراف بأن النساء إناث بيولوجيًا، والرجال ذكور بيولوجيًا".
وتشكل هذه الإجراءات جزءًا من هجوم أوسع نطاقًا يشنه ترامب على برامج التنوع والمساواة والإدماج، وهو الهجوم الذي أثار انتقادات من المدافعين عن الحقوق الذين يخشون أن يؤدي ذلك إلى تراجع التقدم الذي أحرزته أمريكا في تبني هذه القيم.
وقال ترامب الأسبوع الماضي إن الأموال لن تُستخدم للترويج لـ"أيديولوجية النوع"، وهو مصطلح فضفاض تستخدمه الجماعات المحافظة في كثير من الأحيان للإشارة إلى أي أيديولوجية تروج لوجهات نظر غير تقليدية بشأن الجنس والنوع الاجتماعي.
ويرى نشطاء حقوق الإنسان أن هذا المصطلح يمثل نزعة معادية للمثليين جنسيا ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسية.
وتسعى إدارة ترامب أيضًا إلى الحد من نطاق الانتصار الكبير الذي تحقق لحقوق المتحولين جنسياً بموجب حكم أصدرته المحكمة العليا الأمريكية عام 2020، حيث وجدت المحكمة العليا أن حماية الحقوق المدنية ضد التمييز "على أساس الجنس" تنطبق على الجنسية والهوية الجنسية.
ويجب على الوكالات مراجعة جميع أوصاف الوظائف ووضع أي موظف "يتضمن وصف وظيفته غرس أو تعزيز أيديولوجية النوع الاجتماعي" في إجازة، وفقًا للمذكرة.
وتلزم هذه التعليمات الوكالات بتنظيف المواقع الإلكترونية وحسابات وسائل التواصل الاجتماعي التي تروج لأيديولوجية النوع الاجتماعي.
كما وجهت التعليمات إلى أن "الأماكن الحميمة" المخصصة للرجال أو النساء "يتم تحديدها على أساس الجنس البيولوجي وليس الهوية الجنسية".
كما أمر ترامب يوم الثلاثاء بإنهاء كل التمويل الفيدرالي أو الدعم للرعاية الصحية التي تساعد في انتقال الشباب المتحولين جنسياً بعد أمر سابق يحظر على الأشخاص المتحولين جنسياً الانضمام إلى القوات المسلحة.
ومن جانبها قالت وزارة كفاءة الحكومة في منشور على موقع X أمس إن 85 عقدًا متعلقًا بالتنوع والمساواة والإدماج وإمكانية الوصول بقيمة إجمالية تبلغ حوالي مليار دولار في العديد من الإدارات والهيئات قد تم إنهاؤها.