7 حالات.. كل ما تريد معرفته عن خدمة العلاج على نفقة الدولة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
خدمة العلاج على نفقة الدولة من الخدمات المهمَّة التي توفرها الدولة لمواطنيها على نحو مجاني، خصوصًا من لا يمتلكون تأمينًا طبيًّا، لذا أعلنت الشركة المصرية لخدمات نقل الدم التابعة للشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات توفير هذه الخدمة.
خدمة العلاج على نفقة الدولةالشركة المصرية لخدمات نقل الدم التابعة للشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات كشفت عبر موقعها الرسمي الإلكتروني، عن تفاصيل خدمة العلاج على نفقة الدولة لغير الخاضعين لأي مظلة تأمينية.
توفر الشركة المصرية خدمة العلاج بالقرارات على نفقة الدولة، للمواطنين غير الخاضعين لأي مظلة تأمينية وذلك في بعض التخصصات الآتية:
1- أمراض الباطنة السكر والضغط والقلب والصدر والحساسية والمناعة والكبد «الفيروسات الكبدية».
2- أمراض العيون.
3- أمراض العظام والروماتويد.
4- الأمراض الجلدية.
5- حقن (RH) عند الولادة.
6- حقن (BCG) لمرضى أورام المثانة.
7- أمراض الدم.
وأوضحت الشركة عبر موقعها الرسمي الإلكتروني كيفية الحصول على قرار علاج على نفقة الدولة في الأمراض المذكورة.
خدمة العلاج على نفقة الدولةكيف تحصل على علاج على نفقة الدولةويمكن للمريض استصدار قرار العلاج على نفقة الدولة من خلال التوجه لمجمع عيادات فاكسيرا بالمقر الرئيسي للشركةـ وعنوانها 51 شارع وزارة الزراعة بالعجوزة، وذلك في مواعيد العمل الخاصة بالشركة من الساعة 8.30 صباحًا إلى 3.30 عصرًا من الأحد إلى الخميس.
تحذير من 19 ديسمبر.. مواعيد نوات الإسكندرية والأمطار 2024 - 2025 اليوم.. فتح باب التقديم لقرعة الحج 2025 حتى هذا الموعد (الرابط الرسمي) ما حكم بيع الذهب الجديد بالقديم .. اعرف رأي الشرع الاستعلام عن الأسماء الجديدة في تكافل وكرامة 2024 بالرقم القومي وقيمة المعاشالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلاج على نفقة الدولة الباطنة السكر امراض العيون الأمراض الجلدية
إقرأ أيضاً:
بعد انطلاق مشروع ترميمه.. كل ما تريد معرفته عن معبد الرامسيوم
في إطار الحفاظ على آثار مصر وتراثها الثقافي بدأت وزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى للآثار في أعمال مشروع ترميم وإعادة تأهيل معيد الرامسيوم، بالتعاون مع جامعة كوريا الوطنية للتراث الثقافي.
مشروع ترميم وإعادة تأهيل معيد الرامسيومويهدف مشروع ترميم وإعادة تأهيل معيد الرامسيوم، إلى فك وترميم وإعادة تركيب أحجار الصرح الأول بمعبد الرامسيوم من خلال التوثيق العلمي لمنطقة الصرح عن طريق المسح والرفع المعماري والتصوير الفوتوغرافي، وأعمال الحفائر حول الصرح في محاولة للكشف على الكتل الحجرية التي كانت جزءاً من الصرح، فضلاً عن التوثيق والتسجيل العلمي للكتل الحجرية مع عمل قاعدة بيانات للمشروع.
كل ما تريد عن معيد الرامسيومجاء تشيد معبد الرامسيوم بأمر من الملك رمسيس الثاني لعبادة الإله آمون رع، وأطلق عليه المصريين القدماء اسم المتحد مع واست بمعني المتحد مع طيبة، ولكن أطلق عليه شامبوليون اسمه الحالي الرامسيوم.
ونتيجة الزلزال الذي ضرب مصر في العام 27 قبل الميلاد، يعد المعبد مهدم الآن إلى حد كبير إلا أن أطلاله تدل على أنه كان معبداً عظيماً يظهر عظمة ومكانة رمسيس الثاني بين الملوك.
و يحيط بالمعبد سور ضخم من الطوب اللبن وطول المعبد يصل إلى 180 متر وعرضه 66 متر، حيث يضم المعبد مناظر لبعض القلاع ومجموعة من الأسرى الاسيويين ومناظر لأحد أهم المعارك التي قادها الملك رمسيس الثاني وهي معركة قادش.
أهم المعابد القديمةيعد معيد الرامسيوم أحد أهم المعابد المصرية القديمة بالإضافة إلى رونقها بعد مضي أكثر من ألفي عام من الهدم، كما يحتوي المعبد على أطلال أكبر وأضخم تمثال للملك رمسيس الثاني على الإطلاق.
كانت تزين واجهته 4 ساريات للأعلام وقد نقش بالنص والصورة على واجهته الداخلية مناظر موقعة قادش الشهيرة و يوجد علي جانبى مدخل الصرح من الداخل بقايا لمناظر رمسيس الثانى فى علاقاته المختلفة مع كل من مين وامون وحورس وحتحور وبتاح وسشات وماعت وآلهه أخرى
يوجد في البرج الجنوبي، منظر للملك فى عربته الحربية وفوقه عربات الحيثيين وهو يحاول مهاجمتهم ومنظر يمثل مدينة قادش داخل اسوارها المتينة، ومشهد الملك وهو يمسك أعدائه ويقوم بضربهم.
كان يوجد بالمعبد وسط الأساطين، قاعة العرش، العديد من الحجرات الجانبية ويوجد خلف القصر أربعة بيوت للسيدات، ويعتبر الصرح الثانى أصغر قليل من الصرح الاول وتضم واجهته الداخلية سلسة أخرى من مناظر معركة قادش
و توجد على الجدار الغربى المقابل نقوش للإلهه جحوتى يسجل اسم الملك على اوراق الشجرة المقدسة، ثم مناظر الملك وهو جالس امام الشجرة المقدسة ومجموعة من الآلهة.
من جانبه قال شريف فتحي وزير السياحة والآثار يعمل هذا المشروع على إحياء والحفاظ على أحد أهم المعابد المصرية، وفتح أماكن جذب سياحي جديدة في محافظة الأقصر مما يعمل على إثراء التجربة السياحية للزائرين من المصريين والأجانب لاسيما محبي منتج السياحة الثقافية.
فيما أوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن المشروع يهدف إلى فك وترميم وإعادة تركيب أحجار الصرح الأول بمعبد الرامسيوم من خلال التوثيق العلمي لمنطقة الصرح عن طريق المسح والرفع المعماري والتصوير الفوتوغرافي، وأعمال الحفائر حول الصرح في محاولة للكشف على الكتل الحجرية التي كانت جزءاً من الصرح، فضلا عن التوثيق والتسجيل العلمي للكتل الحجرية مع عمل قاعدة بيانات للمشروع.