لماذا تراجع كندا سياساتها في الهجرة؟
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
الاقتصاد نيوز — متابعة
لطالما كانت كندا وجهة رئيسية للمهاجرين، حيث استقبلت أعدادًا كبيرة منهم لسد النقص في العمالة الناتج عن تقدم السكان في السن، مما منحها ميزة تنافسية في سوق العمل العالمي. ومع ذلك، يبدو أن البلاد تتجه الآن نحو تقليص هذه السياسة.
في 24 أكتوبر، أعلنت كندا عن خطة لخفض معدلات القبول بشكل كبير بعد أن شهدت زيادات سكانية غير مسبوقة أدت إلى ضغط على سوق الإسكان، وسوق العمل، والخدمات العامة.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
التحالف الدولي: انخفاض جديد في أعداد المحتجزين بمخيم الهول السوري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انخفض عدد المحتجزين في مخيم الهول بمنطقة الحسكة التابعة لمنطقة الإدارة الذاتية للأكراد بمشال شرق سوريا، إلى نحو 39.623 نسمة، من الأطفال والنساء، عوائل تنظيم داعش الإرهابي، حيث استقبلت العراق 191 عائلة عراقية، تضم أكثر من 700 شخص، لإعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع العراقي من جديد، وذلك وفقا لأحدث بيانات قوات التحالف الدولي ضد داعش.
وبحسب التحالف الدولي فإن المحتجزين داخل المخيم وصلوا إلى نحو 65 ألف نسمة من عوائل التنظيم الإرهابي، وانخفض عددهم إلى 43.500 نسمة، في يناير 2024، وذلك في إطار تفعيل المبادرة الأممية "العودة إلى الديار" الرامية إلى إعادة المحتجزين بالمخيم إلى قراهم ومناطقهم التي نشأوا فيها، وذلك بعد الإشراف على إعادة تأهيليهم ودمجهم في مجتمعاتهم الأصلية.
ويقع المخيم تحت سيطرة قوى الأمن الداخلي "الأسايش" التابعة لقوات سوريا الديمقراطية بمناطق الإدارة الذاتية للأكراد.
قبل أيام، ووفقا لبيانات المرصد السوري لحقوق الإنسان، فقد غادرت عائلات تضم عراقيين وعائلات لعناصر التنظيم من مخيم الهول بريف الحسكة، حيث تم إخراج 193 عائلة تتألف من 715 شخصا، برفقة مدرعات تابعة لقوات التحالف الدولي، كما وفرت طائرات التحالف حماية جوية طوال سير العملية.
وتأتي هذه العملية في إطار سياسة إعادة العراقيين من مخيمات النازحين إلى بلادهم، في خطوة تستهدف تفكيك معسكرات التنظيم الإرهابي وتطهير المنطقة من الخلايا النائمة التي قد تشكل تهديدًا أمنيًا مستمرًا.
بيانات للتحالف الدولي