حركة التغيير تستعد لتغيير جذري ومراجعة شاملة وتدعو لدستور يعزز المستقبل
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
حركة التغيير تستعد لتغيير جذري ومراجعة شاملة وتدعو لدستور يعزز المستقبل.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي حركة التغيير
إقرأ أيضاً:
محمد سعد: فيلم "الدشاش" حقق رغبتي في شكل العودة للسينما وفرصة لتغيير أعمالي
أكد النجم محمد سعد، أن فيلم "الدشاش" فرصة لتغيير شكل أعماله في المستقبل ويرغب في تحقيق أعمال سينمائية به نجاحات أكبر.
محمد سعد يغير جلده في الدشاش.. الأكشن الوجه الجديد لنجم الكوميديا
وقال محمد سعد، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة القاهرة والناس : "سر الخلطة هي من عند الله والتوفيق دائمًا من عند الله، وكان هناك فرصة على تنفيذ لون يريد أن يشارك فيه ويحتاجه الجمهور".
الجمهور كان يريد شكل محمد سعد في الدشاش
وأوضح سعد ، أن الجمهور كان يريد هذا الشكل من الأعمال الفنية، قائلًا: "عملت على تنفيذ رغبة المتفرج.. والفيلم حصل على ثناء الكثير من الجماهير"، مؤكدا أن هذه بداية لمرحلة جديدة وممتلئة بالنضج وحالة إنسانية له، متابعًا: "نفذت رغبة المتفرج".
وتابع: "شخصيتي في الدشاش كانت فرصة للتقديم ما كان يطلب أن يراني فيه الجمهور، وهذه خطوة للعمل الجاد ويحتاج لورق جيد للاستمرار في مثل هذه الأعمال، منوهًا بأنه كان هناك أوراق أعمال تعرض عليه وكان يرى أن هذا لا يحتاجه الجمهور، قائلًا: "كل اللي كان بيتعرض عليا كوميدي وكنت أتمنى أن يكون ورق زي ده.. تم عرض أعمال كثيرة عليه من 2019 ولم أجد ما يحقق رغبتي إلا في الدشاش".
عودة محمد سعدوتعتبر عودة محمد سعد نبأ سار لجمهوره لكنه يحمل فى طياته "عنق الزجاجة" خاصة أن محمد سعد يقدم شخصية مختلفة عليه بعيدًا عن الكوميديا، وغامر محمد سعد بتقديم شخصية جديدة تعيده الى جمهوره خاصة بعد خفوت نجمه لفترة دامت 5 سنوات، وعانده الحظ كثيرا في مرحلة البدايات حتى حقق نجاحًا كبيرًا.
محمد سعدرد فعل الجمهور على لعب محمد سعد دور مختلفوينتظر محمد سعد رد فعل الجمهور على لعبه دور مختلف، خاصة انه فى السنوات الأخيرة انخضفت إيرادات محمد سعد فى أفلامه بعد تكراره دور "اللمبي" أكثر من مرة فى أعمال مختلفة وأصبح "كاركتر" محفوظ عند الجمهور ولم يشعروا بتغيير فى دور أو أداء كما واجه "شبح التكرار" الذي أثر على مشواره الفني وجعل الجمهور يهجر أعماله فى السينمات.
وبالأرقام نجح محمد سعد فى تحقيق إيرادات عالية فى أعمال:
"اللي بالك بالك وعوكل" و"بوحة"، وغيرها من الأفلام الناجحة، التي تركت بصمة مع جمهوره، ويمتلك سعد موهبة فطرية وحضورا ساحرا، ولدية القدرة على التلون والتوحد مع الشخصيات.
ونجح محمد سعد فى تغيير جلده فى فيلمه الجديد "الدشاش" حيث يقدم شخصية " الدشاش"رجل أعمال يتورط في العديد من المواقف ويتغير بسببها مسار حياته.
محمد سعددخول محمد سعد الفن
حصل على شهادة الثانوية العامة، ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية قسم تمثيل وإخراج.
بدأ مشواره الفني بدور صغير في مسلسل مازال النيل يجري، من الذي لا يحب فاطمة، الشارع الجديد
وتلاه عدة أدوار صغيرة في العديد من الأفلام منها (الطريق إلى إيلات) و(الجنتل) عام 1997، ومسلسل (مين ميحبش فاطمة) مع الفنان أحمد عبدالعزيز.
الناظر قدمه للجمهور واللمبي ساهم فى نجاحه
وكانت انطلاقته الحقيقية كانت مع شخصية اللمبي التي قدمها لأول مرة في فيلم المخرج شريف عرفة الناظر مع الراحل علاء ولي الدين الذي كان وش السعد عليه فى مشواره الفني.
ثم انتقل بها وقام بأول بطولة مطلقة له في فيلم (اللمبي) عام 2002 الذي غير حياته وأثقل نجوميته وتألق فى الوسط الفني وصنع بصمة قوية مع الجمهور.
وتوالت أدواره بعد ذلك التي اعتمدت أغلبها على شخصية غريبة الأطوار يبتدعها بنفسه ويطلق عليها اسمًا غريبًا مثل عوكل، بوحة، تتح، بوشكاش، وغيرها الكثير. شارك في أعمال كثيرة منها (محمد حسين، الكنز، حياتي مبهدلة).
محمد سعد